رابط التقديم للمدارس المصرية اليابانية 2024
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم عن فتح باب التقديم للتسجيل في المدارس المصرية اليابانية للسنة الدراسية 2024/2025، اعتبارًا من يوم الثلاثاء الموافق 16 أبريل، وسيستمر باب التقديم مفتوحًا لمدة 15 يومًا، حتى يتيح للأسر فرصة التقديم لأبنائها في المدارس اليابانية.
أعلنت وزارة التربية والتعليم عن التقديم للمدارس المصرية اليابانية سوف يكون بطريقة إلكترونية، ويمكنك الالتحاق بالمدرسة من خلال اتباع الخطوات التاليه:
كم تبلغ مصاريف المدارس المصرية اليابانية للعام الدراسي 2024/2025؟ قواعد وإجراءات التقديم والقبول في المدارس المصرية اليابانية قم بالدخول إلى البوابة الإلكترونية الخاصة بالمدرسة المصرية اليابانية من هنا.يجب أن يكون المتقدم في مرحلة رياض الأطفال وفى المستوي الأول وهو KG1 في المدارس.وفقا للقرار الوزاري ورقمه 171 لعام 2019 يجب الالتحاق بالمدارس المصرية اليابانية ذات الكثافة المحددة.ولا يوجد أي تحويلات للصفوف العليا وسوف تكون الأولوية للطلاب الأكبر سنًا على حسب العدد المتاح داخل المدرسة. وزير التعليم يعقد اجتماعا مع اللجنة التنفيذية المصغرة لمشروع المدارس المصرية اليابانية المنشاوي يشهد توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين تربية أسيوط وقطاع المدارس المصرية اليابانية الأوراق المطلوبة للتقديم في المدارس المصرية اليابانية
لكي تتمكن من التقديم في المدارس المصرية اليابانية يجب توفير الأوراق المطلوبة وهي كالتالي:
قم بتقديم شهادة الميلاد الخاصة بالطفل ويجب أن تكون حديثة بمدة لا تزيد عن شهر.يجب تقديم بطاقة الرقم القومي لولي الأمر.قم بتقديم محل الإقامة الحالي ويجب أن يكون بتاريخ سابق عن التقديم لمدة 6 أشهر على الأقل.يجب توقيع ولى الأمر على عدد 2 إقرار نسخة لولي الأمر ونسخة للمدرسة.في حالة مخالفة ولي الأمر أي بند من البنود يتم رفض الطفل ولا يحق له المطالبة بقيمة المبلغ المقدم من المصروفات.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المدرسة المصرية اليابانية المدارس اليابانية المدارس المصرية اليابانية وزارة التربية والتعليم رابط التقديم للمدارس المصرية اليابانية فی المدارس المصریة الیابانیة
إقرأ أيضاً:
80 عامًا على معركة أوكيناوا اليابانية بالحرب العالمية الثانية.. والجرح لم يندمل
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يتنقل"حفار العظام" ذو الجسد النحيف، برشاقة ليتسلل عبر مدخل الكهف، وهو عبارة عن شق ضيق على تل في غابة أوكيناوا، متجنّبًا بعناية السقف الجيري الحاد فيما يتأمل الأحجار المتآكلة والتراب على أرضية الكهف.
ينحني ويُضيء المصباح المثبت على جبهته التراب تحت قدميه، ثم يخدش التربة بواسطة أداة حفر زراعية، باحثًا عن بقايا أشخاص اختبؤوا في كهوف مماثلة خلال معركة أوكيناوا في الحرب العالمية الثانية.
هذا عمل حفار العظام، تاكاماتسو غوشيكن، الذي يقضي معظم وقته الحر في كهوف مثل هذا في أوكيناوا، أقصى محافظة جنوبية في اليابان، محاولًا وضع نقطة نهائية على إحدى أعنف وأشد المعارك فتكًا في حرب المحيط الهادئ.
سألتُه (مراسل CNN براد ليندن) لَمَ يقوم بهذا العمل. توقف لحظة ثم هزّ كتفيه، وقال بصوت منخفض فيما عيناه تنظران للأسفل وصوته يتقطّع بالمشاعر: "إنهم بشر، وأنا بشر أيضًا".
أراني غوشيكن ما عثر عليه في هذا الموقع حتى الآن، أجزاءً من جمجمة من منطقة الأذن، عظام صغيرة، ربما من القدم كما يقول، وحتى عظام أصغر، ربما تعود لطفل أو رضيع.