تورطت في جريمة بشعة جدا.. الإعدام في حق فتاة شابة بمصر وابتسامتها لحظة النطق بالحكم تثير حيرة الجميع
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
فاجأت الطالبة المصرية آية هاني المعروفة إعلاميًّا بـ"طالبة طنطا" الجميع بابتسامتها بعد سماعها الحكم عليها بعقوبة الإعدام.
وتسببت تعبيرات وجه الطالبة في جدل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، وتساءل متابعون عن سبب ابتسامتها رغم مصيرها المشؤوم.
وأثارت ابتسامة "آية" المتهمة بإنهاء حياة صديقتها في الثانوية فرح البالغة من العمر 18 عاماً، والتي عرفت بطالبة طنطا، لحظة صدور الحكم بحقها، موجة من الاستغراب، حيث رسمت ابتسامة صفراء على ثغرها لحظة النطق بالإعدام.
وقضت محكمة الجنايات، الثلاثاء، بالإعدام شنقًا على "طالبة طنطا"، لإدانتها بقتل صديقتها وتقطيع جثتها وإلقائها في مصرف صحي لإخفاء جريمتها.
وتداول مستخدمو مواقع التواصل مقطع فيديو، يظهر المتهمة في قاعة المحكمة أثناء الحكم عليها بالإعدام، بينما كانت تعبيرات وجهها بادرة، قبل أن تلوح على شفتيها ابتسامة خفيفة.
تعود أحداث القضية عندما تلقت الأجهزة الأمنية في محافظة الغربية بلاغًا بالعثور على فتاة غارقة في مصرف صحي بمنطقة سبرباي، وتبين أنها لفتاة تبلغ 18 من عمرها ومبتورة الأيدي والأرجل.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
تنفذ حكم الإعدام في عدن بحق مدان في جريمة قتل قبل 22 عام
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
نفذت نيابة استئناف شمال عدن، الثلاثاء، في ساحة السجن المركزي المنصورة حكم الإعدام رمياً بالرصاص حتى الموت بحق مدان متهم بجريمة قتل قبل نحو 22 عام.
وحسب النيابة العامة، فإن الإعدام تم بحق المدان عليه صبري محمد عياش وذلك لقتله عمداً وعدواناً المجني عليه جلال مبارك حيدره في القضية التي حدثت في 14 يوليو 2004م.
وجرى تنفيذ الحكم، بعد استكمال تلك الإجراءات وجه النائب العام القاضي قاهر مصطفى علي بإستكمال إجراءات التنفيذ، وبعد تلاوة منطوق الحكم، ووثيقة التنفيذ من قبل عضو نيابة المنصورة القاضي عمرو العبدلي.
كما تم بحضور رئيس نيابة إستئناف شمال محافظة عدن القاضي يحيى ناصر الشعيبي، وحضور وكيل نيابة المنصورة الإبتدائية القاضي صالح جرز، ووكيل نيابة السجن المركزي القاضي ناصر مدهش، وأولياء دم المجني عليه، وعدد من أفراد الأمن وحشد من المواطنين.
وجاء تنفيد الحكم بعد ثمرة جهود بذلها معالي النائب العام القاضي قاهر مصطفى علي بحرصه على تسريع الإجراءات بالمصادقة أمام رئيس مجلس القيادة الرئاسي، والتي أكملت لأولياء الدم حقهم حكم الإعدام رمياً بالرصاص حتى الموت تعزيراً من المحكوم عليه إمتثالاً لقوله تعالى: (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ).