جامعة خليفة الأولى محلياً والـ 40 آسيوياً حسب تصنيف التايمز 2024
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
أعلنت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، أمس، عن تقدمها خمسة مراكز لتتصدر الجامعات على مستوى دولة الإمارات، وتحتل المركز الـ 40 على مستوى قارة آسيا، وفقًا لنتائج تصنيف مؤسسة التايمز للتعليم العالي للجامعات في قارة آسيا 2024، والذي ضم 739 جامعة من 31 دولة وإقليماً.
وفي هذا التصنيف قفزت جامعة خليفة من المرتبة السادسة في العام الماضي على مستوى الجامعات العربية في التصنيف الآسيوي لتحل في المرتبة الثانية في التصنيف نفسه هذا العام.
وتواصل جامعة خليفة حفاظها على مكانتها المتقدمة، فيما يتعلق بتوفير بيئة بحثية منقطعة النظير على مستوى الدولة، واحتضانها لثلاث كليات تشمل كلية الهندسة والعلوم الفيزيائية، وكلية الحوسبة وعلوم الرياضيات، وكلية الطب والعلوم الصحية.
وتضم جامعة خليفة، إلى جانب معهد البحوث الافتراضية “أسباير”، مجموعة من المراكز البحثية الرئيسة التي يبلغ عددها 12 مركزاً متخصصاً في مختلف المجالات وتساهم في تعزيز الشراكات والابتكارات في العديد من التخصصات المتنوعة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الجلالة: مصر تحقق طفرة غير مسبوقة في البحث العلمي
أكد الدكتور محمد الشناوي، رئيس جامعة الجلالة الدولية وعضو المجلس الأعلى للجامعات الأهلية، أن التعليم الجامعي المصري خلال العشر سنوات الماضية شهد طفرة غير مسبوقة في جميع الخدمات المقدمة للطلاب، مشيرا إلى أن القيادة السياسية تؤمن بمدى أهميته، والارتقاء به دون دعمها المتواصل ماحقق هذه الطفرة.
طفرة كبيرة في التعليم الجامعيوأكد في تصريحات لـ«الوطن»، أن الجامعات الجديدة التي جرى تدشينها في الفترة الأخيرة، ومنها جامعة الجلالة الأهلية، تعتبر نموذجا فريدا للتعليم الجامعي المصري، وهي من جامعات الجيل الرابع المتطورة التي تضاهي نظيرتها من كبرى الجامعات الأوربية في جودة التعليم المقدمة، لافتا إلى أن أكثر من 80% من خريجي جامعة الجلالة الدولية نجحوا في أن يكون لهم مكانة متميزة في سوق العمل إقليميا و دوليا.
وأوضح أن مصر حققت طفرة في البحث العلمي وحققت المكانة الـ25 عالميا بين الدول في معدلات النشر الدولي والأبحاث العلمية المنشورة والمطبقة على أرض الواقع، وجرى الاستفادة منها، كما أن نظم التعليم الجامعي المصري في العصر الحديث وخلال السنوات الأخيرة استهدفت ربط الدراسة بسوق العمل واحتياجات ومتطلبات وظائف المستقبل.
وأكد أنه خلال السنوات القليلة الماضية وضعت الدولة المصرية نصب عينيها التطبيق الفعلي للأبحاث العلمية، وربطها بقضايا المجتمع والابتكار والاهتمامات.
تنمية البحث العلميوتابع: «على سبيل المثال نحن في جامعة الجلالة عملنا على تنمية البحث العلمي والارتقاء به، ودشنا مسابقة نبتكر سويا، وهي أول مسابقة لتمويل الابتكارات في الجامعات الأهلية بين الاساتذة والابتكار، لتأكيد دور الجامعات الأهلية في خدمة قضايا المجتمع».