احتجاز فتاة في أحد البنوك لسبب غير متوقع.. وحين حضر الزوج كانت المفاجأة
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
فجر موظفو أحد البنوك في ضاحية سالم، بولاية تاميل نادو الهندية موجة من الغضب، بعد احتجازهم لامرأة تأخر زوجها في سداد أحد أقساط قرض حصل عليه.
وفي التفاصيل، بدأت الواقعة حين قرر الزوج الحصول على قرض بقيمة 35 ألف روبية، على أن يسدد للبنك 770 روبية كل أسبوع لمدة عام.
وقد تأخر العميل في سداد قسطه الأسبوعي، الأربعاء، فذهب أحد الموظفين إلى منزله لتحصيله، لكنه لم يجده، فطلب من زوجته مرافقته إلى مقر الفرع، حيث فوجئت أنها محتجزة رهينةً حتى سداد المبلغ المتأخر على زوجها.
وبدوره، اتصل موظف البنك بالزوج من هاتف زوجته وأخبره أنها ستظل محتجزة حتى يحضر إلى مقر الفرع ويدفع قسط القرض المُستحق عليه.
الزوج المصدوم ذهب إلى البنك محاولاً حل المشكلة، لكن موظفي البنك أخبروه أن زوجته لن تعود إلى منزلها حتى يدفع لهم 770 روبية، وهو ما دفعه للتوجه إلى قسم الشرطة لتقديم شكوى ضد الموظفين.
كما اصطحب العميل أفراد الشرطة إلى مقر البنك وقام بسداد قسط القرض وحرر زوجته من خاطفيها، بعدما أثبت للضباط صحة ادعائه على الموظفين.*وكالاتاقرأ أيضاً السعودية تكشف عن موقفها من استئناف مفاوضات السلام مع صنعاء.. تفاصيل هامة 2 مايو، 2024 الأرصاد يتوقع هطول أمطار غزيرة على هذه المحافظات.. ويحذر المواطنين 2 مايو، 2024
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
لجنة الموظفين في مستشفى الحريري تصدر بيانا هاما
اشارت لجنة مستخدمي ومتعاقدي وأجراء مستشفى رفيق الحريري الحكومي الجامعي في بيان، الى انه "عقد صباح اليوم إجتماع بين المدير العام المُكلَّف إدارة مستشفى الشهيد الحريري الحكومي ولجنة الموظفين، وتمَّ من خلالهِ الوصول إلى صيغة مقبولة ولو نسبياً لتحصيل جزء من حقوق الموظفين المُتراكمة، وإذ بنا نفاجأ عصر اليوم بعرقلة الإتفاق من قِبل وزارة الصحة (حسبما أبلغنا مدير المستشفى) تحت ذريعة عدم المساس بالأموال المرصودة للموردِّين والتي نفسها(الوزارة) تغاضت منذ أشهر ولم تحقق بضياع الأموال المرصودة للموظفين كبدل المثابرة والبنزين والتي صُرِفت من دون أي وجه حق أو بغير وجهتها المنصوص عليها حسب المرسوم رغم رفع الصوت حينها من قبلنا ومطالبة الوزير عبر مستشاريه بالتدخل".
وتابع البيان: "لذا، وبسبب تهاون الإدارة بحقوق الموظف والتدخلات "الاستنسابية" من وزارة الصحة وعدم وقوفها إلى جانب الموظفين وحقوقهم والتي طالبناها مراراً وفي بيانات عديدة للتدخل ووضع المستشفى تحت مجهر الرقابة والمحاسبة لأن مسار المستشفى إنحداري من كل الجوانب الخدماتية والإدارية، نسأل الإدارة ومعالي وزير الصحة هل حقوق المورد (بغض النظر عن أحقيتها) هي المقدسة أم حقوق الموظف؟!".
واعلنت اللجنة "تصعيدها الإضراب المفتوح الذي تنفذَّهُ"، ودعت "الموظفين للتواجد في القاعة العامة للمستشفى عند الساعة ال9 صباحاً من نهار غدٍ الثلاثاء 24_12_2024 للانطلاق بخطوات تصعيدية، وكما تدعو وسائل الإعلام كافة لمواكبة هذا التحرك الاحتجاجي". (الوكالة الوطنية)