الكشف عن فاكهة شائعة تخفض الكوليسترول بسرعة البرق وتقلل الإصابة بأمراض القلب والسرطان
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
أطعمة ومشروبات لخفض الكوليسترول (مواقع)
يعد الخوخ فاكهة صيفية لذيذة غنية بالعناصر الغذائية التي تُفيد الجسم بعدة طرق، وتتميز بمذاقها الحلو المنعش وألوانها الجذابة.
وبحسب موقع "Helthline"، فإن فاكهة الخوخ تحمل العديد من الفوائد الصحية التي لا حصر لها، وتشمل:
1-غني بالألياف:
مصدر ممتاز للألياف الغذائية، التي تُساعد على تحسين الهضم، وتعزيز الشعور بالشبع، وخفض مستوى الكوليسترول في الدم، كما أن نوع الألياف الموجودة في الخوخ هي البكتين، والتي تُساعد على خفض الكوليسترول الضار (LDL) ورفع الكوليسترول الجيد (HDL).
2-غني بمضادات الأكسدة:
يحتوي على العديد من مضادات الأكسدة، مثل فيتامين C وفيتامين E، والتي تُساعد على حماية الخلايا من التلف الناتج عن الجذور الحرة، كما أن مضادات الأكسدة في الخوخ قد تُساعد على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان.
3-مصدر جيد للبوتاسيوم:
غني بالبوتاسيوم، وهو معدن ضروري لتنظيم ضغط الدم والحفاظ على صحة القلب.
يساعد البوتاسيوم على إخراج الصوديوم من الجسم، مما قد يُساعد في خفض ضغط الدم المرتفع.
4-مصدر جيد لفيتامين:
يحتوي على فيتامين أ، وهو ضروري لصحة العين والجهاز المناعي، و فيتامين أ في الخوخ قد يُساعد على تقليل خطر الإصابة بالعدوى والأمراض المزمنة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: ت ساعد على
إقرأ أيضاً:
أطباء يبتكرون طريقة للتنبؤ بمضاعفات عمليات القلب المفتوح
#سواليف
أظهرت #دراسة أجرتها #جامعة_نوفوسيبيرسك الحكومية الروسية أن حوالي 30% من #المرضى الذين يخضعون لعمليات #القلب_المفتوح يعانون من حالة الذهان ( الهذيان بعد الجراحة).
وذلك كرد فعل على التخدير الدوائي. أفادت بذلك خدمة العلاقات العامة للجامعة.
وحدد العلماء في الجامعة علامات أيضية (ميتابولومية) يمكنها التنبؤ بوجود مخاطر عالية لحدوث مضاعفات ما بعد الجراحة. وتساعد هذه العلامات الأطباء على تحديد المرضى المعرضين للخطر واتخاذ إجراءات وقائية مبكرة.
يعتبر الذهان بعد الجراحة من المضاعفات الشائعة، وخاصة لدى كبار السن أو الذين يعانون من أمراض مزمنة.
مقالات ذات صلة الحرارة تخرج عن السيطرة: كارثة مناخية بانتظار كوكب الأرض بحلول 2200 2025/03/30ويحتاج هؤلاء المرضى إلى رعاية خاصة بعد العملية. أما القدرة على التنبؤ المبكر بخطر الإصابة بهذه الحالة ستقدم مساعدة كبيرة للأطباء في تقديم الرعاية المناسبة.
وبحث العلماء عن حل لهذه المشكلة من خلال دراسات الميتابولوميكس (الاستقلاب الشمولي) والتي تتيح فهم كيفية حدوث التمثيل الغذائي في الجسم ودراسة العلاقات المتبادلة بين التفاعلات الكيميائية والحيوية.
وقال رئيس قسم الطب الأساسي في كلية الطب وعلم النفس بجامعة “نوفوسيبيرسك” الحكومية والعضو في الأكاديمية العلوم الروسية أندريه بوكروفسك:” في إطار هذا المشروع تمكّنّا من فحص حوالي 150 مريضا، واستطعنا من خلال منهجنا تحديد جزيئات تتيح التنبؤ بحدوث ظاهرة الذهان بدقة عالية إلى حد ما”.
ومن خلال التحليل الكيميائي الحيوي للدم، يمكن للأطباء قبل العملية الجراحية تحديد المرضى المعرضين لخطر الإصابة بهذه المضاعفات ما بعد الجراحة، وبالتالي تعديل استراتيجية علاجهم وفقا لذلك.
في المستقبل سيدرس العلماء إمكانية استخدام نفس المنهجية للعثور على مؤشرات مماثلة لخطر الإصابة بالذهان ليس بعد جراحات القلب فحسب، بل وبعد عمليات جراحية أخرى.
وقد نشرت خارج روسيا سابقا أبحاث علمية تشير إلى وجود مخاطر مماثلة تحدث بعد عمليات جراحية تتطلب تخديرا دوائيا مطولا.