شبكة انباء العراق:
2024-12-28@10:37:41 GMT

[ هكذا ، ولماذا … يدمر العراق ….. ؟؟؟ ]

تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT

بقلم: حسن المياح – البصرة ..

يظهر أن الله جلت قدرته وعظم شأنه ، يريد —- وقد قررت سنته الإلهية الكونية الحتمية الواجب تنفيذها هلاكٱ وعذابٱ ، لتتأدب الأمم والأقوام والشعوب ، وحاكموها المسؤولون السياسيون الحزبيون المجرمون الفاسدون الفاسقون الظالمون المنحرفون —- أن يهلك العراق { الذي هو قرية من قرى أرض الله } ….

. لذلك أمر { بمعنى مكن ليمتحن ، ويختبر ، ويمحص } مترفيها الذين هم المسؤولين السياسيين الحاكمين المجرمين الفاسدين الفاسقين الذين حكموا العراق منذ عام ٢٠٠٣م ، وقد سبقهم —- في جري السنة الإلهية الكونية الحاكمة ، وما أنزلته من عذاب وهلاك وتدمير عام سمل الحاكم والمحكوم —- سلفهم المثيلهم الطاغية المجرم الفاسد الفاسق الظالم المنحرف العميل صدام الخنا والعار والعهر والكفر والإنحراف والبغاء ….. ، { الذي وصل الحال بذبابهم الألكتروني المأجور الوضيع السافل ، أن يقول ، على الشعب العراقي المستضعف المنهوب المظلوم ، أن يأكل العظام ( كما هي الكلاب التي تطرب على أكل العظم ) ، إذا لم يقدروا على شراء اللحم } ….. أن يفسدوا فيه ، وقد فسدوا ، وأجرموا ، وظلموا ، ونهبوا ، وسرقوا ….. ، وفضلوا الفاشنستات العارضات الأجساد للبغاء ، والمستعرضات لللحم البشري الرخيص ، النافخات الشفاه ، والمجملات الحلوق الخشوم ( الأنوف ) ، والمبرزات الإليات الأستات بفضل مادة السليكون الواضعات المستعملات ….. ، على النساء المؤمنات الواقرات الوقورات الصابرات الممتحنات الثابتات في بيوتهن ، ولم يتبرجن تبرج الجاهلية كما هن الفاشنستات المستعرضات اللحم البشري الفاسد الموبوء ( السكن هاند ، المستعمل الموطوء ، Second hand ) الذي يظهرنه في الليالي الحمراء في الملاهي ، والكابريهات ، ومنازل المواخير ، ودور الزنا والبغاء ، وفي غرف ومكاتب المسؤولين السياسيين الحاكمين ، وفي الشوارع تحت أشعة الشمس وهي في رابعة النهار ، لما يتجولن عاريات واشمات أجزاء الجسد من أعلى الرأس الى أسفل القدم ، وخصوصٱ المناطق الجنسية الجاذبات ، بالسيارات الحديثة الثمينة الفارهات { G Class , وجكسارات ، وكاديلكات ، والروزرايسات ، وتاهوات ….. ، ومصائب وبلوات ….. } …. ؟؟؟ !!!

ولذلك حق على الله سبحانه وتعالى الرب الغفور الرحيم …. ، لما أغضبوه …. أن يدمر العراق وأهله تدميرٱ ، لما الشعب ساكت ، راض ، قابل ، مستريح …. وبداية ، وتباشير التدمير قد ظهرت …. ، ووضحت … ، وبانت … ، وأنها أخذت في التوسع والإنتشار …… لما هو الإبداع والإبتكارات من موضات زنا مجرمة ، وتقليعات عرض عارية ، وإستعراضات ستربتيز كاشفات ….. ، وبيع وشراء مكيافيليات ، وتبادل وإبتزازات براجماة ذات ….

والمؤلم الممض الموجع المقرح في الأمر ، أن زمرة من السياسيين الحاكمين يرفلون ويتمشدقون ويهللون ويتبجحون بالليبرالية ، والعلمانية ، والشيوعية ، والبعثية العفلقية الصدامية الماسونية ، والمدنية الأوربية الزاحفة ، والإنفلات الأخلاقي ، وإباحية الدعارة والبغاء والزنا والجندرية والمثلية الجنسية ، وما الى ذلك من إكتشافات هابطات للجنس ، ووضاعة السلوكيات ، وإنحدار وإنحطاط التصرفات …..

وزمرة أخرى تدعي زورٱ وكذبٱ ، وتزعم زيفٱ ولؤمٱ ، أنه السير الرسالي الجاد الحركي في خط (* الإسلام السياسي *) ، الذي هو بدعة إبتدعها الغرب والماسونية الصهيونية ، لتسقيط ومحاربة وإلغاء والقضاء على الإسلام ، من خلال بهرجة وشرنقة وزركشة ما يطلقون من إصطلاحات وتسميات ما أنزل الله بها من سلطان صدق قول ، وجمال أسلوب ، وحسن تصرف ، ومهذب سلوك ….. والسياسيون المتأسلمون الصدفة هؤلاء يفرفشون ويبتهجون لما تطلق عليهم هذه التوصيفات الإستعمارية السافلة الغاشة الخادعة الغادرة …..

والإسلام المحمدي الرسالي برء ، وهو لا مفكر فيه ، لا إعتقادٱ ، ولا إيمانٱ ، ولا سلوكٱ ، ولا أخلاقٱ ، ولا تصرفٱ ، ولا ممارسة ….. بمعنى حشره لفظٱ ، وإستخدامه قولٱ كاذبٱ ، وأنه عندهم تجارة ربوية …. وهو لا وجود حقيقي له ، لا في الساحة ، ولا في الحاكمية ، ولا في الإلتزام ،ولا في الممارسة الميدانية …..
يعني أنه ، كما يقول المناطقة ،

{{{ سالبة بإنتفاء الموضوع }}} ….

حسن المياح

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات

إقرأ أيضاً:

في اليمن.. ما الذي يدفع إسرائيل الى الجنون..! 

 

الجديد برس| 

 

قال القائد السابق لوحدة إدارة الأزمات في “جيش العدو الإسرائيلي” دورون هدار أن “الحوثيين” بتوقيت هجماتهم يحاولون دفعنا إلى الجنون.

 

وفي تصريحات لوكالة “بلومبيرج” الامريكية، أكد القائد العسكري الصهيوني أن “أعداءنا حولوا نظام التنبيه الخاص بنا “صافرات الإنذار”، إلى شكل من أشكال الضغط النفسي ضدنا.

 

مقالات مشابهة

  • رغم فوائده الكثيرة .. نوع من التوابل يدمر كليتيك ومعدتك فى هذه الحالة
  • في اليمن.. ما الذي يدفع إسرائيل الى الجنون..! 
  • ماذا قالت عبير رحال قبل مقتلها .. ولماذا وصفها زوجها بـ جميلتي وأميرتي
  • قصف إسرائيلي يدمر برج مطار صنعاء واستهداف ميناء الحديدة ومنشآت نفطية
  • 5 غارات.. قصف إسرائيلي يدمر برج مطار صنعاء الدولي
  • الأشغال بغزة: العدوان الصهيوني يدمر 70% من قطاع الإسكان بشكل كارثي
  • نتنياهو: الحوثيون سيتعلمون الدرس الذي تعلمته حماس وحزب الله
  • كيف تعادي إسرائيل السامية ولماذا تهاجم اليهود؟
  • صحة غزة: الاحتلال يدمر المباني المجاورة لمستشفيات القطاع بالروبوتات
  • الرئاسي: المنفي بحث مع وفد من أعيان قبيلة المقارحة ملف السجناء السياسيين