أكد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي خلال حديثٍ عبر قناة الـ"LBCI" أنّ "حزمة المليار يورو التي أقرت للبنان من الإتحاد الأوروبي  غير مشروطة وهي للبنان واللبنانيين وتشمل القطاعات الصحية والتربوية والحماية الاجتماعية والعائلات الأكثر فقراً إضافة الى مساعدات الجيش والقوى الأمنية من أمن عام وقوى أمن داخلي لضبط الحدود البرية اضافة الى زيادة العديد والعتاد"، وأضاف: "سنساعد الجيش لتعزيز وجوده وقدراته لضبط الحدود البرية والبحرية".



وأكّد ميقاتي أنّه "ليست هناك رشوى كما يزعم البعض وليس هناك اشتراط أن تكون مساعدة المليار كشرط لبقاء النازحين في لبنان"، وأضاف: "لأول مرة تزور رئيسة المفوضية الأوروبية لبنان لأن الاتحاد الأوروبي أقرّ قوانين تتعلق بالنازحين السوريين".

وتابع: "في المؤتمرات الماضية التي تتعلق بالإتحاد الأوروبي كان يُقال إنه يجب إبقاء السوريين عندكم وخذوا ما تريدون من أموال"، لافتا إلى أن "الدولة اللبنانية عزمت على تطبيق القوانين على كل الأراضي اللبنانية وكل من يقيم بشكلٍ غير شرعي سيتم ترحيله إلى بلده وهذا الموضوع لا جدال فيه والأوامر أعطيت للأجهزة المختصة لتنفيذ ما يلزم".

وعن النازحين المتواجدين في لبنان، قال ميقاتي:" هناك 3 فئات من النازحين الأولى تشمل الذين دخلوا فور الأحداث والثانية تضم الذين دخلوا بعد الأحداث وجرى تسجيلهم من قبل المنظمات الدولية فيما الفئة الثالثة تشمل المقيمين غير الشرعيين".
وطالب ميقاتي بتطبيق القوانين اللبنانية على الأراضي اللبنانية، لافتاً إلى أنه تمت مطالبة الاتحاد الاوروبي ليقرّ مبدأ أن هناك مناطق آمنة في سوريا، مستطردًا:" هناك إنقسام اوروبي حيال موضوع المناطق الآمنة وسنقوم بحملة في هذا الإطار لدفع الإتحاد الأوروبي لاتخاذ قرار بأنّ هناك مناطق آمنة في سوريا".

وعن تواجد النازحين في لبنان قال ميقاتي:" أيّ سوري يقيم في لبنان إقامة غير شرعية سيتمّ ترحيله وسيُنظر في كل المسجلين نظرة تختلف عن النظرة المخصصة لغير المسجلين"، مشيرا إلى أنه قد أعطي التوجه للامن العام للقيام بعملية الإحصاء ومنذ رأس السنة ونحنُ نقوم بعملية ضبط واقع النازحين السوريين وسيتم العمل بوتيرة أسرع وما طرحناه على الإتحاد الأوروبي هو تعزيز الاجراءات العسكرية على المعابر اللبنانية ومساعدتنا".

وتابع: "سنبذل كل جهدنا لحل هذا الموضوع والجيش موجود ضمن الإمكانيات المتوافرة التي سنعمل على تعزيزها لتقوم المؤسسة العسكرية بمهماتها".

وأكمل: "اتصلت برئيس الوزراء السوري وسمعتُ منه جواباً واضحاً بأن سوريا لا تقف عائقاً في وجه أي سوري يريد العودة إلى بلده"، مضيفاً أننا "نحن كلبنانيين لن نعرض أي لاجئ سياسي إلى الخطر وسننظر في الحالات التي تتعلق بالمسائل الانسانية وتلك المتعلقة بحماية المقيمين عن طريق اللجوء".

وأكد ميقاتي أنه في الوقت الحاضر تم إعطاء التوجه للمدير العام للأمن اللبناني بالإنابة اللواء الياس البيسري لمتابعة هذا الملف وسيزور سوريا قريباً وعند الضرورة سيقوم وزير الخارجية عبد الله بوحبيب بزيارة لدمشق، وأكمل: اليوم وضعنا شرطاً على الاتحاد الاوروبي ألا تُعطى المساعدات للسوريين في لبنان بل كحافز لعودتهم الى بلادهم وشعرت بتفهم كامل وسنتابع الموضوع"، مشددًا على أننا "سنأخذ الى مؤتمر بروكسل المتعلق بالنازحين دراسة عن الواقع ورئيسة المفوضية الأوروبية شجعت حضور لبنان لشرح هذا الواقع".

وأضاف: "العرض الذي سأقدمه في بروكسل للاتحاد الأوروبي ينطلق من تقرير البنك الدولي حول الواقع المرير لتداعيات النزوح السوري على لبنان".

وعن زيارته إلى فرنسا، قال ميقاتي: "خلال حديثي مع الرئيس إيمانويل ماكرون كان هناك تقدم وتفهم فرنسي لتطبيق لبنان القوانين المرعية على أراضيه، وما يريحني هو أن الموقف اللبناني كان موحداً حيال مسألة النزوح السوري".
وأردف: "لم أعد أسمع من الاتحاد الأوروبي أن النازحين يجب أن يبقوا في لبنان ونحن من جهتنا نقول أي مقيم بشكل غير شرعي سيرحل".

وأكد ميقاتي أنّ "المساعدة الأوروبية هي للبنان واللبنانيين وقد أكدت هذا الأمر مفوضة الإتحاد الأوروبي في 3 اجتماعات عقدناها"، وتابع: "لبنان ليس حرس حدود لأوروبا ولن يبتز أحداً ونحن نطلب المساعدة معاً لحماية أوطاننا ولنبدأ بطرح موضوع المناطق الآمنة داخل سوريا كمقدمة لحل هذا الملف، وما سمعته من الإتحاد الأوروبي يؤسس لتعاون قوي لأن الإتحاد يعتبرنا من دول الجوار ويريد مساعدتنا في كل المجالات".

وحذّر ميقاتي من أن بعض المناطق ستمنع تعليم السوريين بعد الظهر في العام المقبل ولن نسمح بإضافة مشكلة جديدة على المشكلات القائمة نتيجة النزوح السوري.

وتابع: "بات لدينا في قاموسنا الداخلي أين هي المناطق الآمنة وغير الآمنة داخل سوريا".

وأعلن ميقاتي أنه "بالاتفاق مع الاتحاد الاوروبي ومع انضمام لبنان إلى القانون الذي يشمل الدول المستضيفة للنازحين السوريين سيُفتح المجال أمام للبنانيين بأن يذهبوا هجرة موسمية إلى دول الاتحاد الاوروبي للعمل هناك موسمياً".

وقال: "نتيجة الضغط الذي سنمارسه سنسعى لتحصيل مساعدات مالية إضافية من الإتحاد الأوروبي بسبب الواقع الذي نعيشه بفعل ملف النزوح السوري، والإتحاد الأوروبي يؤكد  ضرورة إقرار الإصلاحات في لبنان".
 
وعن وضع جبهة الجنوب، لفت ميقاتي إلى أن "هناك محادثات نقوم بها للوصول إلى وضع مستقر دائم في الجنوب وكل من يساعدنا في ذلك نحن معه"، وقال: "متمسكون بتطبيق القرار 1701 ونسعى لإرساء الإستقرار في جنوب لبنان".
وأكّد ميقاتي أننا "نتابع مع الأميركيين والفرنسيين للوصول إلى هدفنا الأساسي وهو إستقرار جنوب لبنان"، آملا أن تثمر خيراً المساعي الدولية لوقف إطلاق النار في غزة.

وأكمل: "عندما تسلّمت الورقة الفرنسية بشأن جبهة جنوب لنان من السفير الفرنسي هيرفيه ماغرو، أبلغته على الفور أنني أريد أن أجري بعض التعديلات بالتنسيق مع الرئيس نبيه بري".

وتابع: "سنتمكن أكثر من دراسة الاوراق حين يتمّ الوصول إلى وقف إطلاق نار في قطاع غزة والمطلوب منا اليوم أن نهيئ الوضع".

ورداً على سؤال، قال رئيس الحكومة: "لا توجد ضمانات بين يدي تقول إن إطلاق النار سيتوقف في الجنوب عندما يتوقف إطلاق النار في غزة".

وأكمل: "أنا والرئيس بري واحد ولا يمكن لأي أحد أن يدخل بيننا وهو يتابع موضوع المفاوضات بشأن جبهة الجنوب ولا أقبل أن أكون صندوق بريد لأحد، ووقف إطلاق النار في غزة سيفتح مرحلة جديدة في لبنان".

وتابع: "إن فرنسا وإيطاليا ستدعوان إلى مؤتمر دعم للجيش اللبناني ونشدد على أن تكون المساعدات كما يجب أن تكون".

كذلك،  أعرب ميقاتي عن أمله بأن تشهد غزة وقفاً لإطلاق النار، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن "الدولة اللبنانية لا تملك المقدرات عن نسبة الاضرار في الجنوب ولا تملك قدرة لتمويل هذه الخسائر".

وفي الملف الرئاسي، قال ميقاتي: "نتابع مع اللجنة الخماسية للوصول إلى حلّ على صعيد الملف الرئاسي. المهم أن ننتخب رئيساً للجمهورية وليس المهم أن يتم الانتخاب بمباردة اللجنة الخماسية أو الاعتدال الوطني".

وتابع: "هناك كتل نيابية تريدُ أن يكون رئيس الجمهورية بمثابة حل إضافي للبلد وهذا الأمر نحتاجه بشكل أساسيّ".

وفي ما خص الإنتخابات البلدية، قال ميقاتي: "كُنا على إستعداد لإجراء الإنتخابات البلدية وقد تمت الدعوة إليها وفق الأصول ووضع جنوب لبنان فرض تأجيلها. مع ذلك، يجب أن نضع قانوناً جديداً وحديثاً للإنتخابات البلدية على سبيل المثال ضمن لائحة مغلقة ومختلطة".

وفي سياق آخر، أكد ميقاتي أن "ما فعله لبنان من أجل القضية الفلسطينية لم تفعله أي دولة لكن نرفض اي أعمال تقوم بها الفصائل الفلسطينية انطلاقا من الاراضي اللبنانية".

ورداً على سؤال حول الظهور المسلح خلال تشييع شهداء الجماعة الإسلامية في عكار، قال ميقاتي: "ما حصل مرفوض تماماً وقد طلبت من الأجهزة الأمنية القيام بما يلزم من ناحية التوقيفات".

كذلك، لفت ميقاتي إلى أن هناك فريقاً من اللبنانيين يقول إنه يجب أن تنهار الدولة لكي نقوم بالبناء من جديد، وأضاف: "في المقابل، فإننا ضد هذه الفكرة وواجبنا هو حماية هيكل الدولة".

وفي الشأن المالي والاقتصادي، قال ميقاتي إنه "سيتم تغيير دولار السحوبات من المصارف والبحث مستمر في هذا الأمر للوصول إلى سعر مقبول"، وأضاف: "هناك اقتراح قانون في مجلس النواب بشأن هيكلة المصارف وأتمنى على المجلس درسه".

وعلى صعيد ملف الودائع، علق رئيس الحكومة قائلاً: "هذا الموضوع كأس مر لا يريد أحد أن يشربه وهناك مسؤولية على الدولة التي تستطيع إغلاق  الموضوع وكيف أحمّل المسؤولية الكاملة للمودع؟ يجب توزيع المسوؤليات ولا أستطيع تحميل المودع المسؤولية، والرئيس نبيه بري لم يعرقل أبداً قانون "الكابيتال كونترول" وهو يمتثل لقرار مجلس النواب". 

وختم: "أنا متفائل بالبلد ولدينا قدرات كبيرة وفور إستقرار وضع جنوب لبنان فإننا سنكون أمام أمور إيجابية جداً وآمل انتخاب رئيس جديد للجمهورية في أسرع وقت ممكن".
 

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الاتحاد الاوروبی الإتحاد الأوروبی النزوح السوری إطلاق النار للوصول إلى جنوب لبنان قال میقاتی میقاتی أن فی لبنان إلى أن یجب أن

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي حشد 35 مليار يورو كمساعدات للسوريين منذ 2011

سرايا - حشد الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء أكثر من 35 مليار يورو في شكل مساعدات إنسانية وإنمائية واقتصادية لدعم الشعب السوري داخل البلاد وفي دول الجوار منذ اندلاع الأزمة السورية عام 2011.

ووفق تقرير للمفوضية الأوروبية، رصدته "المملكة"، فإن هذا الدعم يجعل الاتحاد الأوروبي "أكبر مانح دولي" للمساعدات المقدمة للمتضررين من الأزمة السورية، التي تعتبر "أكبر كارثة إنسانية" وأزمة لاجئين في العالم الحديث.

وتعاني سوريا من أوضاع إنسانية متفاقمة، إذ يحتاج 16.5 مليون شخص إلى مساعدات إنسانية، في حين يعاني أكثر من نصف السكان من انعدام الوصول إلى مصدر مستدام للمياه.

كما تحتل البلاد المرتبة الرابعة عالميًا في قائمة الدول الأكثر انعدامًا للأمن الغذائي، إذ يحتاج 12.9 مليون شخص إلى مساعدات غذائية عاجلة، فيما تشير الأرقام إلى نزوح 7.4 مليون سوري داخليًا، بينما يبلغ عدد اللاجئين السوريين المسجلين في المنطقة 4.6 مليون، ما يؤكد أن سبعة من كل عشرة سوريين بحاجة إلى دعم إنساني.

وفي إطار جهوده المستمرة لدعم السوريين، ينظم الاتحاد الأوروبي منذ عام 2017 مؤتمرات سنوية تحت عنوان "دعم مستقبل سوريا والمنطقة"، بهدف تعزيز دعم السكان المتضررين والدول المضيفة للاجئين السوريين، إضافة إلى حشد المجتمع الدولي لدعم حل سياسي شامل للأزمة.

كما توفر هذه المؤتمرات منصة للحوار مع ممثلي المجتمع المدني السوري، والأمم المتحدة، ودول الاتحاد الأوروبي، ومنظمات دولية أخرى.

في مؤتمر عام 2024، تعهد المجتمع الدولي بتقديم 7.5 مليار يورو، من بينها 2.12 مليار يورو تعهد بها الاتحاد الأوروبي لعامي 2024 و2025.

يستضيف الاتحاد الأوروبي، الاثنين، النسخة التاسعة من مؤتمر بروكسل حول سوريا تحت عنوان "الوقوف مع سوريا: تلبية الاحتياجات من أجل انتقال ناجح"، في العاصمة البلجيكية.

ويأتي الحدث في ظل مرحلة مفصلية، حيث يسعى المجتمع الدولي إلى دعم عملية انتقالية سياسية واقتصادية تضمن مستقبلًا مستقرًا لسوريا.

ويهدف المؤتمر إلى توفير منصة لحشد الدعم الدولي لمستقبل سوريا، إذ سيركز على تلبية الاحتياجات الإنسانية والتنموية، وضمان استمرارية المساعدات للسوريين داخل البلاد وفي المجتمعات المضيفة في الأردن ولبنان وتركيا ومصر والعراق.

كما سيبحث المؤتمر في سبل تعبئة التمويل اللازم لإعادة الإعمار بالتعاون مع الشركاء الإقليميين والدوليين.

ومن المقرر أن يمثل وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني بلاده في المؤتمر، وفق ما نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر، إذ ستكون تلك هي المرة الأولى التي ستحظى فيها سوريا بتمثيل رسمي في المؤتمر الذي يعقد سنويا.

- استجابة سريعة -

وفي أعقاب الزلازل المدمرة التي ضربت تركيا وسوريا في 6 شباط 2023، استجابت المفوضية الأوروبية سريعًا بتنظيم مؤتمر دولي بعنوان "معًا من أجل شعبي تركيا وسوريا" في 20 آذار 2023، بالتعاون مع الرئاسة السويدية لمجلس الاتحاد الأوروبي.

وأسفر المؤتمر عن تعهدات بلغت 911 مليون يورو على شكل منح لسوريا، فيما خصصت المفوضية الأوروبية 108 ملايين يورو للمساعدات الإنسانية والتعافي المبكر.

ويركز الاتحاد الأوروبي على تلبية الاحتياجات الأساسية للسكان المتضررين من خلال تقديم مساعدات عبر شركاء إنسانيين مثل المنظمات غير الحكومية ووكالات الأمم المتحدة والحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر.

وتشمل هذه المساعدات خدمات الرعاية الصحية، والمساعدات الغذائية، والمياه، وخدمات الصرف الصحي، والحماية، والمأوى، والتعليم، بهدف ضمان وصول الدعم إلى الفئات الأكثر ضعفًا.

ومنذ إنشائه في كانون الأول 2014، حشد الصندوق الائتماني الإقليمي للاتحاد الأوروبي استجابةً للأزمة السورية، المعروف باسم "صندوق مدد"، مبلغ 2.38 مليار يورو.

وعلى الرغم من انتهاء ولايته رسميًا في كانون الأول 2021، إلا أن المشاريع المرتبطة به ستستمر حتى يونيو 2025. وجرى استبدال هذا الصندوق بآلية "الجوار والتنمية والتعاون الدولي" (NDICI-Global Europe)، التي تحدد إطار تعاون الاتحاد الأوروبي لدعم الشعب السوري حتى عام 2027.





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 536  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 16-03-2025 04:37 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
تخفّى بملابس نسائية ووضع المكياج .. القبض على تيك توكر شهير إمام يغضب الجزائريين .. "لا تزوجوا بناتكم لمن لا سكن ولا عمل له" بعد 9 أشهر .. مركبة تصل محطة الفضاء لإعادة الرائدين العالقين اكتشاف فيروس كورونا جديد في الخفافيش بأمريكا الجنوبية شاهد لحظة انزال العلم السوري ورفع علم طائفة... هدى الإتربي: أنا لست نجمة إغراء .. وسعيدة بلقب... فيديو جديد يكشف حقيقة مشاجرة أمام مسجد البنيات... طالب أردني يصحح أخطاء علمية في أحد أهم المراجع... بالفيديو .. إمام مسجد رواق الإمام أحمد الرفاعي... العراق: ضبط أكثر من طن من حبوب الكبتاغون قادمة من...جنبلاط: نحذر من استخدام بعض الدروز إسفيناً لتقسيم...الصين: الكشف عن آلية رئيسية وراء علاج السرطان...الأونروا: لم تدخل أي إمدادات إلى غزة منذ 2 آذارمديرة الاستخبارات الأميركية تهدد "مسربي...مقتل 7 عمال إغاثة بغارات إسرائيلية على بيت لاهياإيران تدين ضربات واشنطن ضد الحوثي .. والحرس...طوابير الخبز والمياه المالحة .. الحصار الإسرائيلي...عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى مسلسل شارع الأعشى الحلقة 16 : الدكتور يبحث عن عزيزة... مسلسل فهد البطل الحلقة 15 .. أحمد العوضي يكشف سر... ممثلة سورية تروي مشاهداتها ومعاناتها في سجون الأسد... نجلاء بدر تتحدث عن حلم الأمومة والتبني .. وهذا ما... هدى الإتربي: أنا لست نجمة إغراء .. وسعيدة بلقب... كيميتش: الفوز بلقب دوري الأمم "يهيئنا" لكأس العالم مرموش: نأمل التأهل إلى دوري أبطال أوروبا من هو لاعب ليفربول الذي يسعى برشلونة لضمه إلى صفوفه؟ الجعفري يحقق فضية وزنه في الدوري العالمي المصاطفة ينال فضية وزنه في الدوري العالمي مصرع 50 شخصا على الأقل بحريق في ملهى ليلي بمقدونيا الشمالية تعويض بـ50 مليون دولار لسائق توصيل أُصيب بحروق بسبب مشروب ستاربكس "لم يستسلم" .. عودة صياد تاه 95 يوماً في المحيط الهادي .. صور جريمة صادمة .. أم مصرية تخنق أطفالها ثم تُعد السحور ممرض ألماني قتل مرضاه لكي لا يزعجوه ليلًا عواصف مدمرة تجتاح أمريكا وتحصد أرواح 33 شخصًا على الأقل جريمة صادمة .. أم مصرية تخنق أطفالها ثم تُعد السحور بجرعات زائدة .. ممرض ألماني قتل مرضاه لكي لا يزعجوه ليلا! بسبب الفيضانات .. إجلاء العشرات من سكان توسكانا الإيطالية 14 قتيلا في أعاصير عنيفة اجتاحت وسط وجنوبي الولايات المتحدة

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • وزيرة الشؤون عرضت مع شويتزا دعم الاتحاد الاوروبي للبنان
  • 300 مليون يورو مساعدة ألمانية لسورية
  • المانيا تتعهد بتقديم مساعدة لسوريا بقيمة (300) مليون يورو
  • ألمانيا تتعهد بتقديم مساعدة جديدة لسوريا بقيمة 300 مليون يورو
  • ألمانيا تتعهد بتقديم مساعدة جديدة لسوريا بـ 300 مليون يورو
  • دماء تسيل وقتـ لي تتساقط على الحدود اللبنانية السورية.. ماذا يحدث هناك؟
  • وزير الثقافة من بكفيا: للبنان دور اساسي كصلة وصل بين الشعوب والثقافات
  • الاتحاد الأوروبي حشد 35 مليار يورو كمساعدات للسوريين منذ 2011
  • ميقاتي في ذكرى كمال جنبلاط: سيبقى شخصية استثنائية حيّة في الوجدان اللبناني
  • هل تنجح الحماية الدولية للبنان؟