خولة السويدي: برحيل طحنون بن محمد فقدت الإمارات قامة وطنية كبيرة
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلة طحنون بن محمد.. مسيرة حافلة بالإنجاز وذكرى خالدة في القلوب طحنون بن محمد.. مسيرة زاخرة بالعطاء والعملأكدت سمو الشيخة خولة بنت أحمد خليفة السويدي، حرم سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، رئيسة «خولة للفن والثقافة»، أن دولة الإمارات فقدت برحيل المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان، رحمه الله، رمزاً وطنياً مؤثراً، عايش مسيرة الدولة، وساهم في بناء نهضتها بإخلاص، منوهة إلى أن الإمارات تودع اليوم رجلاً استثنائياً وهب وقته وجهده لترسيخ المبادئ السامية لدولة الإمارات، فكان رمزاً للعطاء والخير، وصاحب مبادرات إنسانية مشرفة.
وقالت سمو الشيخة خولة بنت أحمد خليفة السويدي: «نتقدم بخالص العزاء وصادق المواساة إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأصحاب السمو، والشيوخ الكرام، وشعب دولة الإمارات، في وفاة فقيد البلاد الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان، تغمده الله بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته، وألهم عموم آل نهيان الكرام جميل الصبر والسلوان.. إنا لله وإنا إليه راجعون».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: خولة السويدي طحنون بن محمد الإمارات طحنون بن محمد آل نهيان طحنون بن محمد آل نهیان
إقرأ أيضاً:
اللجنة الدائمة لحقوق الإنسان: التوازن بين الجنسين والمساواة أولوية وطنية بالإمارات
أعربت اللجنة الدائمة لحقوق الإنسان عن ترحيبها بتصريح ريم السالم المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالعنف ضد النساء والفتيات خلال زيارتها للدولة، مؤكدة أن هذا التصريح يعكس الجهود الحثيثة التي تبذلها الإمارات العربية المتحدة لتحقيق التوازن بين الجنسين والمساواة، والتي تعتبر أولوية وطنية.
وأشارت اللجنة إلى أن هذه النتائج والإنجازات تعكس توجيهات القيادة الرشيدة والتي تؤمن بأن التنمية والنجاح أساسهما الاستثمار في الإنسان، وأن تمكين المرأة هو تمكين للمجتمع وضرورة للتقدم والتنمية لبناء مستقبل أكثر ازدهاراً للجميع.وفي هذا الصدد، أكدت اللجنة على الإنجازات النوعية التي حققتها دولة الإمارات في مجال تمكين المرأة، والتي عززت من مكانتها الدولية، حيث تصدرت إقليمياً وحلت السابعة عالمياً في مؤشر المساواة بين الجنسين لعام 2024، مشيرة إلى أن هذه النتائج تعكس التزام الدولة بتعزيز حقوق المرأة والفتيات، وبتوفير بيئة داعمة لمساهمتهن في مختلف الأصعدة.
وأوضحت اللجنة، أن دولة الإمارات تعتبر موطناً لأكثر من 200 جنسية يعيشون على أرضها وينعمون بالحياة الكريمة والاحترام المتبادل، في ظل قوانين تضمن للجميع المساواة والعدل، ما يساهم في تحقيق بيئة شاملة تدعم حقوق الجميع.
وأكدت اللجنة الدائمة لحقوق الإنسان، التزام الإمارات العربية المتحدة بتعزيز الجهود والتعاون مع المنظمات الدولية لتحقيق المزيد من التقدم في مجال حقوق الإنسان.