جمعية “كيان” للأيتام تقيم دورة بعنوان “احتراف العمل على برامج الأوفيس” بالتعاون مع جامعة الأميرة نوره
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
بهدف تمكين مستفيدات جمعية كيان ذوي الظروف الخاصة من التعرف على التعلم التفاعلي من خلال استيعاب برامج الأوفيس واحتراف العمل عليها، ومناقشة مميزات البرمجيات الإلكترونية التفاعلية وكيفية استخدام الحوسبة السحابية والبرمجيات والأنظمة بكفاءة، أقامت جمعية كيان للأيتام ذوي الظروف الخاصة مساء أمس دورة تدريبية بالتعاون مع جامعة الأميرة نوره بنت عبد الرحمن وقدمتها عبر منصة تييمز المدربة د مرفت عبد الله با بعير استاذ تقنيات التعليم المساعد بكلية التربية والتنمية البشرية بالجامعة.
وفي الختام تم الإجابة على جميع الأسئلة المتعلقة بالدورة وشكرت المستفيدات المدربة على عطائها وشكروا جمعية كيان على كل ما تقدمه لهم من دورات وبرامج تجود حياتهم وتزيدهم علما وطالبوا بدورات أخرى مفصلة في هذا المجال.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
“حماية الصحفيين” يرحب بتجديد “حقوق الإنسان” ولاية المقررة الأممية الخاصة بفلسطين
متابعات ـ يمانيون
رحب مركز “حماية وحرية الصحفيين” في عمان، بتجديد مجلس حقوق الإنسان ولاية المقررة الأممية الخاصة بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز.
وأكد المركز، في بيانٍ له اليوم الثلاثاء، أن “تجديد الثقة بالمقررة الأممية يُعبر عن عدالة القضية الفلسطينية وانحياز الشعوب للحق الفلسطيني، ويُدين حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال “الإسرائيلي” على الشعب الفلسطيني”.
وأشار المركز إلى أن إعادة التصويت بأغلبية ساحقة لتجديد ولاية ألبانيز “يعكس الثقة بموقفها والدور البارز الذي لعبته في كشف الجرائم والانتهاكات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني، ومساندتها لمواصلة رفع الصوت الحقوقي ضد المعايير المزدوجة لحقوق الإنسان، وأهمية ملاحقة سلطات الاحتلال “الإسرائيلي” عن جرائمها حتى لا يفلت قادتها من العقاب”.
ودعا المركز إلى “إيلاء قضية الصحفيين الذين قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي” في غزة، والذين تجاوز عدد شهدائهم 200 شهيد وشهيدة، أهمية قصوى”، مُشيرًا إلى أن ما حدث يُعتبر “أبشع جريمة عرفها التاريخ بحق الصحفيين”.
كما شدد المركز على أنه “منذ تولي فرانشيسكا مهام ولايتها في الأراضي الفلسطينية، عملت بكل جهد على توثيق الانتهاكات الواقعة على الشعب الفلسطيني، وكشفت الوجه الحقيقي للاحتلال “الإسرائيلي” بوصفه دولة فصل عنصري، ورغم الضغوط التي واجهتها، ظلت مخلصة لمبادئ حقوق الإنسان، وفشلت جميع المحاولات لإسكاتها أو إقصائها عن مهمتها”.
وصوت مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، في 5 أبريل الجاري، على إبقاء فرانشيسكا ألبانيز في منصبها كمقررة الأمم المتحدة للأراضي الفلسطينية حتى عام 2028.
وأكدت جلسة خاصة لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة يوم الجمعة، أن فرانشيسكا ألبانيز تستطيع البقاء في منصبها حتى عام 2028، رغم جهود المشرعين الأمريكيين والأوروبيين والجماعات الداعمة لدولة العدو الصهيوني لإزاحتها.