لتحسين الأداء.. أمانة جدة تدمج عددًا من البلديات الفرعية
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
أعلنت أمانة جدة دمج عددٍ من البلديات الفرعية لتصبح 11 بلدية، بهدف تحسين الأداء ورفع الإنتاجية سعيًا للارتقاء بالعمل البلدي، واستمرارًا لتطوير العمل الإداري داخل الأمانة.
وأوضح أمين محافظة جدة صالح بن علي التركي أن القرارات شملت دمج بلديتي أبحر وأبحر الشمالية لتصبح "بلدية أبحر الفرعية"، ودمج بلديتي العزيزية والشرفية لتصبح "بلدية العزيزية الفرعية"، ودمج بلديتي البلد والجامعة لتصبح "بلدية الجامعة الفرعية".
ودمج بلديتي أم السلم وأبرق الرغامة لتصبح "بلدية أم السلم الفرعية"، ودمج بلديتي الجنوب والمليساء لتصبح "بلدية الجنوب الفرعية". لتطوير العمل الإداري وتحسين الأداء ..
معالي #أمين_جدة صالح بن علي التركي؛ يصدر قرارات بدمج عدد من البلديات لتصبح 11 بلدية فرعية بمدينة #جدة https://t.co/Wu8GAI4k4a pic.twitter.com/J4acbqPZSf— أمانة محافظة جدة (@JeddahAmanah) May 2, 2024
كفاءة تقديم الخدمات
وتأتي هذه القرارات في إطار استراتيجية الأمانة لرفع كفاءة تقديم الخدمات في البلديات الفرعية وجودة الأداء.
أخبار متعلقة رصد 73 طن من الخضروات ضمن حملة لتحسين المشهد الحضري بالشرفية بجدة أمانة جدة ترفع جاهزية الفرق الميدانية استعدادًا للحالة المطريةالشرقية.. قرارات بتكليف عدد من رؤساء البلديات وإدارات الأمانة
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جدة المملكة العربية السعودية أخبار السعودية أمانة جدة بلديات جدة
إقرأ أيضاً:
بلدية رفح تحذّر من كارثة إنسانية وشيكة
حذرت بلدية رفح، اليوم السبت، 08 مارس 2025، من كارثة إنسانية وشيكة، في ظل استمرار إغلاق المعابر ومنع إدخال الوقود لليوم السابع على التوالي.
وفيما يلي نص البيان كما وصل وكالة سوا:
بلدية رفح:
- نحذر من كارثة إنسانية وشيكة، في ظل استمرار إغلاق المعابر ومنع إدخال الوقود لليوم السابع على التوالي، مما يهدد بتوقف خدمات الطوارئ الأساسية وشلّ الحياة في المدينة المنكوبة، التي تعاني الدمار والحصار والاحتلال.
- رفح التي دفعت أثمانًا باهظة، وعانت التهجير والدمار والحصار، تواجه اليوم خطرًا وجوديًا جديدًا نتيجة شح الوقود بفعل إغلاق المعابر وما سيترتب عليه من توقف ضخ المياه، وتعطل تشغيل الآبار، وانهيار ما تبقى من الخدمات، في مدينة دُمّرت بنسبة تفوق 90%، وما زالت قوات الاحتلال تحتل أكثر من 60% من مساحتها.
- لا يكفي أن رفح أصبحت مدينة أشباح بفعل الدمار، والآن يُحكم عليها بالموت البطيء بقطع الوقود ومنع أدنى مقومات الحياة. كيف يمكن لأهلنا الصمود بلا ماء، وبلا خدمات أساسية تمثل أبسط حقوق الإنسان؟
- البلدية، رغم إمكانياتها المحدودة، تحاول بكل جهدها التخفيف من معاناة السكان، لكنها اليوم باتت عاجزة عن الاستمرار في ظل انقطاع الوقود، مما يهدد حياة عشرات الآلاف ويضع المدينة أمام كارثة غير مسبوقة.
- نناشد كل الضمائر الحية، المؤسسات الإنسانية، والأطراف الفاعلة، أن تتحرك فورًا لإنقاذ رفح من هذا المصير القاتم. لا تتركو رفح وحدها في هذا الظلام.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية معروف: إسرائيل قتلت 24 صحفية خلال حرب الإبادة على غزة صحة غزة: وصل مستشفيات القطاع 7 شهداء خلال 48 ساعة الماضية غزة: "الأشغال" والدفاع المدني تطالبان سكان هذه المباني والأبراج بالإخلاء الأكثر قراءة حماس تبعث رسالة إلى القمة العربية كتائب القسام تبث مشهدا لأسيرين إسرائيليين غوتيريش يحذّر من أن تجدد الحرب على غزة سيكون كارثيا قيادي بالجهاد : لا توجد قوات لنا أو لحماس في سوريا عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025