وزير المالية: مصر واقفة على رجلها.. والمشاكل الاقتصادية ستمر
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
أوضح الدكتور محمد معيط، وزير المالية، اليوم الاثنين، الفارق بين المشكلة الاقتصادية عام ٢٠١٤ /٢٠١٦ وعام ٢٠٠٤ /٢٠٠٥، قائلا إن مشكلة ٢٠٠٤ كانت مشكلة داخلية، بخلاف الآن هناك مشكلة تضخم عالمية، وحرب أوكرانيا، وتبعات وباء كورونا.
أخبار متعلقة
وزيرة الهجرة: الرئيس حريص على رعاية أبناء مصر في أي مكان وفي مختلف الظروف
وزيرة الهجرة: القيادة السياسية مهتمة بإشراك المصريين بالخارج في تحقيق أهداف التنمية المستدامة
رئيس الوزراء يُلقي الكلمة الافتتاحية لمؤتمر المصريين في الخارج
وأضاف خلال فعاليات الجلسة الأولى من مؤتمر المصريين في الخارج، اليوم الاثنين، أنه «في عام ٢٠٠٤/٢٠٠٥ كانت البنية التحتية صعبة جدًا، بخلاف الان هناك بنية تحتية ضخمة، بمجرد انتهاء الأزمة الحالية والظروف العالمية سيحدث انطلاقة».
وتابع «هناك تغيير جذري يفرض على مصر الكثير حاليًا، ولكن نؤكد أن مصر واقفة على رجلها رغم التضخم والمشكلات».
وقال «مصر قادرة على الاستمرار، ومن لا يثق في ذلك عليه النظر في تاريخ مصر».
جاء ذلك خلال الجلسة الأولى من مؤتمر المصريون في الخارج والذي يقام اليوم بمشاركة ١٠٠٠ مصري من الخارج.
وزير المالية وباء كورونا مؤتمر المصريون في الخارج المصريين في الخارجالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين وزير المالية مؤتمر المصريون في الخارج المصريين في الخارج زي النهاردة فی الخارج
إقرأ أيضاً:
وزير المالية الإسرائيلي المتطرف يدعوا لفتح أبواب الجحيم على حماس
قال وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش إن وقف تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة هو “خطوة في الاتجاه الصحيح”.
وأكد سموتريتش أن هذه الخطوة ستستمر حتى يتم تدمير حركة حماس أو استسلامها، بالإضافة إلى إعادة الأسرى الإسرائيليين الذين تم أسرهم خلال الهجمات الأخيرة.
وأضاف سموتريتش: "الآن يجب فتح أبواب الجحيم بأسرع وقت وبأقسى طريقة على العدو الوحشي حتى تحقيق النصر الكامل".
وأعلن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أنه سيُوقف دخول المساعدات إلى قطاع غزة بدءًا من صباح اليوم.
وادعى رئيس حكومة الاحتلال إن هذا القرار تم اتخاذه بعد انتهاء المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى، ولرفض حركة حماس قبول المخطط الذي تم التوصل إليه.
وأضاف أن إسرائيل لن تسمح بوقف إطلاق النار دون إطلاق سراح الرهائن، مشيرًا إلى أن هناك عواقب أخرى إذا استمرت حماس في رفض قبول الاتفاق.
وأشار نتنياهو إلى أن حكومة الاحتلال الإسرائيلية أمرت الجيش بإغلاق جميع المعابر المؤدية إلى قطاع غزة.