الزعاق : نعيش الفصول الأربعة خلال هذه الأيام .. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
الرياض
أكد خبير الأرصاد الجوية الدكتور خالد الزعاق أننا سنعيش خلال هذه الأيام أجواء الفصول الأربعة ، موضحاً أن هذا هذا هو المعتاد خلال موسم الكنة .
وقال الزعاق خلال حديثه مع قناة «العربية»: ” لا يبدأ الحر أو البرد بشكل مفاجئ ، وإنما يبدأ كل فصل منهما بالعديد من التقلبات الجوية فالبرد يبدأ بتقلبات جوية خفيفة عكس فصل الصيف ” .
وتابع : لا تستقر الأجواء إلا مع دخول مربعانية القيظ والتي تبدأ في 3 يونيو ، وحينها نشاهد الثريا خلال الأجواء الليلية .
وأضاف أن خلال موسم الكنة نلاحظ بارتفاع درجة الحرارة خلال وقت الظهيرة ، وبالتالي يكون هذا الموسم بداية الحصاد السنوي على مناطق جنوب المملكة .
واختتم حديثه : ” لن يأتي الحر اللاهب إلا بعد انصراف الشمس من الجهة الجنوبية إلى الجهة الشمالية ، لا حر إلا بعد انصراف” .
ما المراحل التي يمر بها الطقس قبل دخوله فصلي الصيف والشتاء؟
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق #نشرة_الرابعة #السعودية@dralzaaq pic.twitter.com/VlSwyFMevG
— العربية برامج (@AlArabiya_shows) May 2, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: خالد الزعاق فصل الصيف موسم الكنة
إقرأ أيضاً:
حازم المنوفي: تراجع أسعار معظم السلع الغذائية وطبق البيض يبدأ من 110 جنيهات
أكد حازم المنوفي، رئيس جمعية عين لحماية التاجر والمستهلك وعضو شعبة المواد الغذائية، أن أسعار معظم السلع الغذائية تراجعت خلال الفترة الماضية، حيث يتراوح سعر كيلو الجبنة البيضاء بين 120 و180 جنيهاً، ويتراوح سعر كيلو الجبنة التركية بين 220 و280 جنيهاً، وكذلك سعر الجبنة القريش بين 80 و120 جنيهاً، وسعر الجبنة الفيتا (نصف الكيلو) من 38 جنيه إلى 45 جنيهاً.
وبالنسبة لسعر اللبن الجاموسى، فيتراوح سعره بين 35 و48 جنيهاً، في حين يتراوح سعر اللبن البقري بين 20 و25 جنيهاً.
وأكد المنوفي أن سعر لتر الزيت يتراوح بين 65 و77 جنيهاً، وسعر المكرونة السائبة يتراوح سعر الكيلو بين 20 و30 جنيهاً، والدقيق بين 18 و25 جنيهاً، والسكر بين 32 و37 جنيهاً. ويتراوح سعر طبق البيض الأحمر بين 110 و130 جنيهاً، والبلدي بين 95 و110 جنيهات.
وأكد المنوفي أن التراجع الحاد في معدلات التضخم في مصر خلال فبراير الماضي، الذي سجل أدنى معدل له منذ 3 أعوام، انعكس على معظم أسعار السلع، موضحاً أن تراجع معدل التضخم الأساسي إلى 9.4% في مارس أيضا،، يشير إلى أن البنك المركزي استطاع إلى حد كبير كبح الضغوط التضخمية الناتجة عن الصدمات الخارجية وسلاسل الإمداد العالمية، وذلك من خلال أدوات السياسة النقدية المتشددة التي انتهجها خلال العامين الماضيين.