شركة الكهرباء: طرح الأحمال أصبح من الماضي، ومحطة غرب طرابلس ستوفر 1400 ميجاوات
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
أكد الناطق باسم شركة الكهرباء وئام التائب أنهم توصلوا إلى اتفاق مع شركة هونداي الكورية لاستئناف مشروع محطة غرب طرابلس البخارية المتوقف منذ 2010.
وأشار التائب في مداخلة مع قناة ليبيا الأحرار، إلى أن المشروع سيوفر 1400 ميغاوات ويعزز استقرار الشبكة، مبينا أن المدة الزمنية للانتهاء من المشروع ستكون خلال 4 سنوات على أقل تقدير، وفق قوله.
وأكد التائب أن العمل بالمحطة المكونة من 4 وحدات توليد يسير وفق الخطة المحددة، مبينا أن كل وحدة بقدرة 350 ميغاوات، مؤكدا العمل على توفير الظروف للشركة المنفذة وتذليل كافة الصعاب لاستكمال المحطة.
وأضاف التائب أن الشركة حاليا تعمل على تطوير شبكات وخطوط النقل الأرضية والهوائية على مستوى جميع المدن بعد تخطي مسألة العجز في الإنتاج، مؤكدا استمرار العمرات الجسيمة بجميع المدن، وأن الشركة قامت باتخاذ كل الاحتياطات وارتفاع القدرة الاستيعابية لخزانات الوقود لمحطة غرب طرابلس كي لا تتأثر عملية الإنتاج حال حدوث أي طارئ، حسب قوله.
كما أكد التائب وصول 3 محولات تزن 100 طن، بقدرة إنتاجية 220 كيلوفولت؛ لتعزيز الشبكة الكهربائية جنوب طرابلس استعدادا للذروة الصيفية، إضافة لـ23 حاوية تضم ملحقات هذه المحولات للبدء في عمليات التركيب، على حد قوله.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
الكهرباءمحطة غرب طرابلسوئام التائب Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الكهرباء محطة غرب طرابلس
إقرأ أيضاً:
ذكاء Apple المتعثر.. هل فقدت الشركة سباق الذكاء الاصطناعي؟
يبدو أن Apple تواجه أزمة غير مسبوقة في سباق الذكاء الاصطناعي، بعد تأجيلها المتكرر لميزات Apple Intelligence التي روجت لها بقوة عند إطلاق سلسلة iPhone 16.
وبدلاً من أن تكون هذه الميزات نقلة نوعية في تجربة المستخدم؛ تحولت إلى مصدر إحباط للعديد من المستهلكين، مما أثار موجة من الانتقادات حتى بين أكثر معجبي الشركة ولاءً.
تأجيلات متكررة تضع Apple في مأزقكان من المفترض أن تقدم Apple Intelligence تحسينات غير مسبوقة، مثل مساعد ذكي متكامل مع Siri، وميزات متطورة لتحليل البيانات وإنشاء المحتوى.
لكن بعد تأخيرات متتالية؛ أعلنت Apple مؤخراً أن هذه الميزات لن ترى النور حتى عام 2026، أي بعد إطلاق iPhone 17، مما يعني أن مستخدمي iPhone 16 لن يحصلوا على ما وعدت به الشركة عند الشراء.
ولم ترتق الميزات التي تم طرحها، مثل تلخيص الإشعارات وتحرير الصور بالذكاء الاصطناعي، إلى مستوى المنافسين مثل Google وSamsung، بل جاءت بإمكانيات محدودة وأداء ضعيف.
ودفع هذا الفشل المديرين التنفيذيين داخل Apple، مثل كريج فيديريجي، إلى التعبير عن استيائهم من التأخيرات المتكررة، وسط قلق متزايد بشأن تأثير ذلك على سمعة الشركة.
هل Apple متأخرة في سباق الذكاء الاصطناعي؟في الوقت الذي تكافح فيه Apple لتحسين Apple Intelligence، تواصل شركات مثل Google وOpenAI وSamsung تطوير ميزات ذكاء اصطناعي متقدمة تدمجها بفعالية في أجهزتها.
وإذا استمرت Apple في هذا النهج المتأخر، فقد تجد نفسها في موقف صعب، حيث يصبح من الصعب عليها اللحاق بركب المنافسة في هذا المجال الحيوي.