بدأت الهيئة العامة للتجارة الخارجية، تحقيق مكافحة الإغراق ضد واردات المملكة من منتج أنابيب فولاذ أو صلب مقاوم للصدأ (ستانلس ستيل) بمقاطع دائرية ملحومة بشكل طولي ذات منشأ أو المصدرة من الصين وتايوان.

وصدر قرار بدء التحقيق وفقًا لنظام المعالجات التجارية في التجارة الدولية الصادر بتاريخ 23 نوفمبر 2022م، والذي نص في الفقرة الأولى من المادة الرابعة على أن "تتولى الهيئة مهمات المعالجات التجارية بما في ذلك إجراء التحقيقات والمراجعات وفرض التدابير بما يتوافق مع تعهدات المملكة الدولية وبخاصة اتفاقية مكافحة الإغراق واتفاقية الدعم والتدابير التعويضية واتفاقية الوقاية".

ويهدف النظام إلى حماية الصناعة المحلية من الضرر الناتج عن الواردات المُغرِقة والمدعومة، والوقاية من الزيادة في الواردات، والدفاع عن صادرات المملكة التي تتعرض لإجراءات المعالجات التجارية.

ويمكن للاطلاع على مزيد من التفاصيل والمعلومات بشأن التحقيق، يرجى زيارة الموقع الرسمي للهيئة العامة للتجارة الخارجية، عبر الرابط (gaft.gov.sa) عبر الدخول على صفحة "الإعلانات والتعاميم لتحقيقات المعالجات التجارية" وصفحة "تفاصيل التحقيقات والمراجعات الجارية" لدى الهيئة.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الهيئة العامة للتجارة الخارجية مكافحة الإغراق المعالجات التجاریة

إقرأ أيضاً:

واشنطن بوست: تجميد ترامب للمساعدات الخارجية يهدد مكافحة الإرهاب

أفادت صحيفة واشنطن بوست نقلا عن مسؤولين أميركيين اليوم الأحد بأن تجميد الرئيس الأميركي دونالد ترامب المساعدات الخارجية يهدد برامج مكافحة الإرهاب في العالم.

وأوضح مسؤولون أميركيون للصحيفة أن برامج مكافحة الإرهاب التي تضررت من التجميد صُمّمت للرد على التهديدات الأمنية، مشيرين إلى أن تعليق تلك البرامج قد يعرض الولايات المتحدة وحلفاءها الدوليين للخطر.

وأشاروا إلى أن إيقاف برامج المساعدات الخارجية الأميركي يؤثر سلبا على مواجهة حركة الشباب الصومالية، واحتواء انتشار تنظيم القاعدة في غرب أفريقيا، وتأمين سجناء تنظيم الدولة الإسلامية في الشرق الأوسط.

خطر بالصومال

وقال مسؤول دفاعي أميركي إن تجميد المساعدات أثار مخاطر أمنية لمئات من القوات الأميركية المتمركزة في الصومال.

وأشار إلى أن 400 من القوات الصومالية التي تدربها الولايات المتحدة تركوا القاعدة الأميركية من دون إمدادات بعد تجميد المساعدات، كما غادر مقاولون قواعد قوات صومالية فجأة نتيجة إيقاف المساعدات أيضا.

وبعد ساعات من تولّيه منصبه الشهر الماضي، أوقف ترامب برامج المساعدات الخارجية لمدة 90 يوما، ووقع على أمر تنفيذي ينص على أن "المساعدات الخارجية والبيروقراطية لا تتماشى مع المصالح الأميركية وتعمل على زعزعة استقرار السلام العالمي".

إعلان سجناء تنظيم الدولة

وفي سوريا، أدى تجميد المساعدات إلى قطع الإمدادات عن أكثر من 40 ألفا من سجناء تنظيم الدولة الإسلامية وعائلاتهم المحتجزين في مخيمي الهول وروج لمدة 3 أيام قبل إصدار إعفاءات مؤقتة للمنظمات العاملة هناك.

وفي العراق، أجبر التجميد الحكومة العراقية على تعليق إعادة العائلات من مخيم الهول، إذ توقف المخيم الذي كان يستقبل العائلات بغرض إعادة التأهيل والواقع جنوبي العراق، نتيجة نقص التمويل بعد إيقاف المساعدات الأميركية.

وتنفق الولايات المتحدة نحو 10 مليارات دولار سنويا على المساعدات الأمنية الخارجية، يذهب أكثر من نصفها إلى إسرائيل ومصر وأوكرانيا التي حصلت جميعها على إعفاءات من تجميد الإنفاق، وفق واشنطن بوست.

مقالات مشابهة

  • واشنطن بوست: تجميد ترامب للمساعدات الخارجية يهدد مكافحة الإرهاب
  • الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين توفر وظائف مؤقتة للجنسين
  • الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين تعلن عن وظائف مؤقتة لموسم رمضان المبارك
  • اليافعي يرأس اجتماعًا لمناقشة أوضاع الهيئة العامة للمحافظة على المدن التاريخية
  • بسبب ركنة سيارة .. التحقيق مع المتهمين بالاعتداء على وكلاء نيابة بالمحلة
  • الهيئة العامة للنقل تطلق مشروع NextWave لتعزيز التدريب البحري
  • الهيئة المصرية العامة للكتاب تستعد لمعرض فيصل الرمضاني
  • وزير الخارجية: تعزيز التعاون مع رومانيا لتأمين استمرارية واردات الحبوب المصرية
  • وزير الخارجية الإسباني يأمل عدم تراجع المغرب عن الجمارك التجارية بعد أول عملية ناجحة عبر باب سبتة
  • وزير الخارجية: ندعم وحدة سوريا وضرورة مكافحة الإرهاب