زينب العبد: انا بروح للعلاقات السامة برجلي أو هما بيختاروني
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
قالت زينب العبد ، بطلة مسلسل العتاولة،: "أنا بروح للعلاقات السامة برجلي أو هما بيختاروني أنا معرفش ايه اللي بيحصل، بس حقيقي مفيش علاقة عدت حلوة، معرفش حظ بقي ولا ايه".
وأضافت زينب، خلال برنامج "كلام الناس" تقديم ياسمين عز المذاع علي قناة " MBC مصر"،: "أن برج العذراء لو فكر الدنيا بتبوظ، يعني طول ما انا ماشية بقلبي الشخص ده كويس أول لما بشغل دماغي عليه أنا كدا في مرحلة الفركش".
وأكملت زينب، "انه يخليني أشغل دماغي يبقي أكيد في حاجة غلط".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زينب العبد ياسمين عز العتاولة كلام الناس توك شو
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. المفتي يحذر من 3 عادات سيئة في شهر رمضان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أن شهر رمضان المبارك هو شهر الصبر والأيقونة التي تدفع الإنسان إلى تحمل الآلام والمشقة، لافتا إلى أن الصيام ليس مجرد امتناع عن الطعام والشراب وسائر المفطرات، بل هو وسيلة للتربية والتجلية.
وتابع نظير عياد خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج «اسأل المفتي» على قناة صدى البلد أن الهدف الأسمى من الصيام هو تحقيق التقوى، كما جاء في قوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ".
وأضاف نظير عياد أن الصيام سر بين العبد وربه، حيث لا مجال فيه للرياء أو الخداع، فهو عبادة خالصة لا يعلم حقيقتها إلا الله، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: "كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به".
وحذّر المفتي من الانشغال بالأحاديث الجانبية التي تحمل في طياتها النميمة والطعن والتنابز بالألقاب، مؤكدًا أن المسلم الصائم عليه أن ينأى بنفسه عن صغائر الأمور، ويبتعد عن كل ما يفسد صيامه، التزامًا بقول الله تعالى: "وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ".
وأوضح الدكتور نظير عياد أن الصيام يُكسب الإنسان صفاءً روحيًا ونقاءً داخليًا، مما يجعله أكثر قدرة على التمييز بنور البصيرة، مشيرًا إلى حديث النبي ﷺ: "اتقوا فراسة المؤمن، فإنه يرى بنور الله".
واختتم المفتي حديثه بالتأكيد على أن الصيام مدرسة تربوية متكاملة، تهدف إلى تقوية الإيمان، وتنقية النفس، وتهذيب الأخلاق، ليصبح العبد أكثر قربًا من الله، وأكثر إدراكًا لمعاني التقوى والعبودية.