الفنانة زينب العبد: أحب شاروخان من صغري وكان فتى أحلامي
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
قالت الفنانة زينب العبد بطلة مسلسل العتاولة، ردا علي سؤال ياسمين عز، "لو خيرتك بين طارق لطفي وشاروخان هتختاري مين"، "إن لو في الهند هيبقي شاروخان ولو في مصر هيكون طارق لطفي".
وأضافت زينب العبد، خلال برنامج "كلام الناس" المذاع علي قناة " MBC مصر" أنها تحب شاروخان من صغرها وكان فتى أحلامي".
وتابعت زينب العبد: "الهندي ده وأنا صغيرة كان عاملي حاجة في دماغي كدا ودلوقتي كوري".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زينب العبد شاروخان العتاولة ياسمين عز مصر زینب العبد
إقرأ أيضاً:
رأي اليوم: الجولاني قابل مرجعية شيعية في دمشق وأمر بمفرزة أمنية لحماية مقام السيدة زينب
بغداد اليوم - متابعة
كشفت موقع "رأي اليوم الإخباري"، اليوم السبت (21 كانون الأول 2024)، أن قائد هيئة تحرير الشام أحمد الشرع، قابل مرجعية شيعية في سوريا وأمر بتخصيص مفرزة أمنية لحماية مرقد السيد زينب هناك.
ووفقا للموقع، فأن" قائد هيئة تحرير الشام السورية أحمد الشرع أبلغ العديد من الدبلوماسيين الغربيين وتحديدا الأمريكيين الذين التقاهم بعد ظهر الجمعة بانه وجه رسائل خاصة لجميع الطوائف في المكونات الاجتماعية السورية عنوانها بناء دولة تمثل جميع السوريين".
وتضمنت رسائل الشرع كما كشفت بعض المصادر المختصة النقاب تطمينات للعديد من المكونات الاجتماعية القلقة من تأثير الثورة السورية واحتمالات الفوضى، ويبدو ان الشرع شخصيا قابل لجنة تمثل جزءا حيويا من الشيعة السوريين والعراقيين في العاصمة دمشق".
وفي مكتب بالقرب من مقام السيدة زينب وقدم ضمانات لمرجعية الشيعة في تلك المنطقة الذين يديرون ذلك المقام و يشرفون على خدماته، وبعد ذلك اللقاء تبين بان القائد الشرع أمر بتخصيص مفرزة من المقاتلين في جهاز الرصد الأمني التابع له لتأمين حماية وحراسة مقام السيدة زينب تحديدا في وسط العاصمة دمشق".
ويشكل ذلك خطوة لإظهار جدية الهيئة التي تدير الأمور في العاصمة السورية تجاه توفير ضمانات لجميع الأقليات والمكونات الاجتماعية، كما أبلغ الشرع انه أرسل وفدا رفيع المستوى للقاء ما يسمي بمجلس الطائفة العلوية في مدينة اللاذقية و في مدينة طرطوس وانه أبلغ قادة المكون العلوي في البنية السورية بان لديهم ضمانات أمنية وآمنة تماما سواء للموظفين المدنيين والعسكريين من الطائفة العلوية الذين سيخضعون مثل غيرهم لإجراءات ما يسمى بالتسوية او سواء لتجمعاتهم السكانية وأحيائهم خلافا لأرصدتهم في المؤسسات المالية ومصالحهم التجارية".
ومن قادة الطائفة العلوية طلبت الإدارة الجديدة في دمشق بتفويض من القائد أحمد الشرع التدخل لحث موظفي لجيش السوري من العلوييين والكوادر الأمنية إلى التحرك لإجراء التسوية المعلنة مقابل ضمانات بأن لا يمس هؤلاء ويأمنون على حياتهم وعدم ملاحقتهم".
كما أن الوفد الذي قابل ممثلا للشرع والإدارة شخصيات بارزة في الطائفة العلوية أشار إلى ان المرحلة اللاحقة قد تشمل إعادة بعض الموظفين العلويين الذين يتقدمون بتسوية قانونية إلى أعمالهم ووظائفهم إذا ثبت أنهم من غير المتورطين في قتل مواطنين سوريين.