الفنانة زينب العبد: أحب شاروخان من صغري وكان فتى أحلامي
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
قالت الفنانة زينب العبد بطلة مسلسل العتاولة، ردا علي سؤال ياسمين عز، "لو خيرتك بين طارق لطفي وشاروخان هتختاري مين"، "إن لو في الهند هيبقي شاروخان ولو في مصر هيكون طارق لطفي".
وأضافت زينب العبد، خلال برنامج "كلام الناس" المذاع علي قناة " MBC مصر" أنها تحب شاروخان من صغرها وكان فتى أحلامي".
وتابعت زينب العبد: "الهندي ده وأنا صغيرة كان عاملي حاجة في دماغي كدا ودلوقتي كوري".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زينب العبد شاروخان العتاولة ياسمين عز مصر زینب العبد
إقرأ أيضاً:
مزقوا جسده بسبب دجاجة.. 4 أشخاص يعتدون بالأسلحة البيضاء على عامل بالسيدة زينب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حينما يوسوس الشيطان إلى الإنسان ويتملك منه، فإن أسوأ الأفعال التي لا ترد على بال بني البشر، تأخذ مجراها لتظل عالقةً في أذهان البشر الأسوياء لفترات طويلة.
المشهد يتجسد بين لحظات قاتمة يسودها الظلام الحالك، يبسط خلالها الشيطان سيطرته على ذوي النفوس الواهنة، ليُزين لهم جميع الأفكار التي تتعارض مع الأديان والأعراف الإنسانية، لينتهي بهم الأمر إلى الهلاك المحتوم.
قصتنا هذه المرة كانت منطقة السيدة زينب، أحد أكثر الأحياء الشعبية عبقًا وتاريخًا، مسرحًا لها، حينما فقد عامل حياته على إثر مشاجرة، بسبب نزاع على شراء الدواجن.
واتضح أن بداية الشرارة الأولى للنزاع، نشبت بين 4 أشخاص، وبين المجني عليه، أثناء شراء الدجاج، ليختلفوا على الأسعار، وهو ما دفعه للتطاول عليهم، فتطور الأمر إلى مشاجرة بينهم انتهت إلى مصرعه حينما تكالبوا عليه بطعنه بواسطة أسلحة بيضاء.
أمرت نيابة السيدة زينب الجزئية، بحبس أربعة متهمين بالتعدى علي عامل وإصابته بجروح متفرقة، في مشاجرة بينهم بسبب شراء الدواجن، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة.
وواجهت النيابة المتهمين بمقاطع الفيديو التي تم رصدها علي مواقع التواصل الاجتماعي، وأقروا بارتكابهم الواقعة، وامتلاكهم للأسلحة البيضاء، وأن مشاجرة نشبت بينهم وبين المجني عليه أثناء شراء فراخ واختلفوا علي الأسعار وتطاول عليهم المجني عليه، فنشبت بينهم مشادة تطورت إلي مشاجرة.
رصدت أجهزة الأمن، منشور متداول على مواقع التواصل الاجتماعي يتضمن قيام عدد من الأشخاص بالتعدي بالضرب على عامل بمحل دواجن، مقيم بدائرة قسم شرطة السيدة زينب بالقاهرة، وإصابته بجروح قطعية متفرقة.
وبالفحص، أمكن تحديد وضبط مرتكبي الواقعة، وهم أربعة أشخاص “لاثنين منهم معلومات جنائية”، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة لخلافات حول البيع والشراء، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية، وتم العرض على النيابة العامة.
نص قانون العقوبات في مادته 236 أن كل من جرح أو ضرب أحد عمدًا أو أعطاه مواد ضارة ولم يقصد من ذلك قتلًا، ولكنه أفضى إلى الموت يعاقب بالسجن المشدد أو السجن من ثلاث سنوات إلى سبع، وأما إذا سبق ذلك إصرار أو ترصد فتكون العقوبة السجن المشدد.