حلمت بأبويا هاني الناظر.. رسالة من العالم الآخر للطبيب الراحل
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
قال الدكتور محمد هاني الناظر إنه حلم بوالده الطبيب الشهير أمس ودار بينهما حوار قصير خلال الليلة الماضية.
نشر الدكتور محمد هاني ناظر بوست عبر صفحاته الرسميه على فيسبوك عن تفاصيل حلم رؤيته لوالده قائلا “ امبارح شفت أبويا د.
واختتم محمد هاني الناظر منشوره بالدعاء بعون الله له لكي يتمكن من استكمال مسيرة والده في مساعدة المرضى والإجابة على اسئلتهم عبر السوشيال ميديا.
يذكر أن الدكتور هاني الناظر من أشهر اطباء الجلدية في مصر والعالم العربي وكان رئيسا سابقا للمركز القومي للبحوث في مصر أحد أهم المؤسسات البحثية في الشرق الأوسط، وكان يحرص دائما على مساعدة المرضى والمحتاجين.
ورحل هاني ناظر عن عالمنا منذ عدة اشهر بسبب إصابته بمرض السرطان وسط حالة من الحزن والصدمة الشديدة بين محبيه في الوطن العربي.
وتفاعل الجمهور بشكل سريع مع الخبر متمنيين للطبيب الراحل الرحمة والغفران والدرجات العليا فى الجنة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاني الناظر محمد هاني الناظر الدكتور هاني الناظر دكتور محمد هانى الناظر دكتور هانى الناظر سوشيال ميديا هانی الناظر
إقرأ أيضاً:
"أبوظبي الدولي للكتاب" .. مطبوعات نادرة تسرد تاريخ النشر العربي
أبوظبي - الرؤية
وفر معرض أبوظبي الدولي للكتاب، منصة للعديد من دور النشر العالمية لعرض مجموعة من المخطوطات والمطبوعات النادرة التي يعود تاريخها إلى قرون مضت.
وتعرض "بيتر هارينجتون"، دار بيع الكتب النادرة الرائدة عالميًا، خلال مشاركتها في المعرض مجموعة نادرة من أوائل الكتب المطبوعة في العالم العربي.
وتضم المعروضات عشر مطبوعات وإصدارات تاريخية صادرة عن المطبعة التي أسسها نابليون في مصر – المطبعة الشرقية الفرنسية في الإسكندرية (والتي سُميت لاحقًا "المطبعة الوطنية" بعد انتقالها إلى القاهرة)، بالإضافة إلى مطبعة بولاق – أول مطبعة حكومية في مصر، وتروي هذه المقتنيات كيف شهدت تلك الفترة ثورة في مجال الطباعة على مستوى العالم العربي.
ومن أبرز هذه المقتنيات نشرة نادرة أصدرتها مطبعة نابليون المتنقلة في الإسكندرية عام 1799، وتُعد من أوائل الأعمال المطبوعة في مصر باستخدام الحروف المتحركة، وهي تجسيد لتوظيف نابليون للصحافة كأداة إستراتيجية للتأثير.
كما تتضمن المجموعة إصدار مطبعة بولاق لكتاب "ألف ليلة وليلة" عام 1835، وهو أول إصدار كامل يُطبع في العالم العربي، بالإضافة إلى معجم فرنسي–عربي يعود إلى عام 1799 من إصدار المطبعة الوطنية، ونصوص قرآنية ونحوية صادرة عن مطبعة بولاق، تشكّل نماذج رائعة لسحر الطباعة العربية في بداياتها.
وأكد بوم هارينجتون، مالك دار "بيتر هارينجتون"، الحرص على المشاركة في معرض أبوظبي الدولي للكتاب بشكل دوري منذ عام 2016، لافتا إلى أن منطقة الشرق الأوسط تمثّل نحو من 15 إلى 20 بالمائة من مبيعات الدار، وتستحوذ دولة الإمارات على الحصة الأكبر من هذه النسبة.
وأوضح أن المطبوعات المعروضة في الدورة الحالية من المعرض تُعد من أعرق المطبوعات، وتبرز تاريخ الطباعة في العالم العربي ومراحل تطوره.