عضو القبائل العربية: اختيار السيسي رئيسا شرفيا لـ الاتحاد تقديرا منا لدوره التاريخي في تنمية سيناء
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
قال الشيخ كمال عثمان مخلوف، نائب المجلس الأعلى للقبائل العربية، عضو اتحاد القبائل العربية: إن اتحاد القبائل العربية ولد لدعم الدولة المصرية والجيش والرئيس عبد الفتاح السيسي، لافتاً إلى أن القبائل العربية لها دور كبير في الوقوف بجانب الدولة أثناء محاربة الإرهاب الغاشم والقضاء عليه فى سيناء.
وأضاف كمال عثمان، خلال تصريحات خاصة لـ «الأسبوع»، أنه تم أمس الأربعاء، تدشين مدينة السيسي خلال المؤتمر الأول لاتحاد القبائل العربية، وذلك اعترافاً منا بالدور الذي قام الرئيس السيسي للقضاء على الإرهاب في سيناء ورداً للجميل الذي قام به الرئيس السيسي من خلال توجيهاته بتعمير وتنمية وتطوير سيناء.
وأوضح عضو اتحاد القبائل العربية ونائب المجلس الأعلى للقبائل العربية، أن المجلس اختار بالإجماع الرئيس عبد الفتاح السيسي ليكون رئيساً شرفياً للاتحاد، وأشار إلى أن الاتحاد يضم العديد من المجالس والكيانات القبلية الوطنية فى مختلف أنحاء الجمهورية التي تهدف إلى دعم الدولة ومؤسساتها الوطنية.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري: أبناء القبائل العربية لهم أدوار وطنية عظيمة عبر التاريخ
مصطفى بكري: الشيخ إبراهيم العرجاني مسيرة كفاح ونضال وله أدوار وطنية مشهودة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أبناء قنا والأقصر والقبائل العربية ابراهيم العرجاني رئيسا لاتحاد القبائل العربية اتحاد القبائل العربية اتحاد القبائل العربية بسيناء اتحاد القبائل العربية والعائلات المصرية القبائل العربية القبائل العربیة
إقرأ أيضاً:
احتفالات تعم المحافظات السورية بعد الاتفاق التاريخي مع قسد (شاهد)
عمّت الاحتفالات محافظات سوريا، بعد الإعلان الرسمي عن توقيع اتفاق بين الرئيس أحمد الشرع، وقائد قوات سوريا الديمقراطية "قسد" مظلوم عبدي.
وخرج آلاف السوريون إلى الشوارع في العاصمة دمشق، ومحافظات حمص، وحماة، وحلب، وطرطوس، ورفعوا علم "الثورة".
وعبّر سوريون عن فرحتهم العارمة بتوحيد كافة الأراضي السورية تحت قيادة واحدة، بعد الاتفاق الذي نص على دمج "قسد" ضمن مؤسسات الدولة السورية والتي ستمسك بدورها زمام الأمور في المناطق التي كانت خاضعة لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية.
ونص الاتفاق على ضمان حقوق جميع السوريين في التمثيل والمشاركة في العملية السياسية وكافة مؤسسات الدولة بناء على الكفاءة بغض النظر عن خلفياتهم الدينية والعرقية.
وبحسب الاتفاق فإن "المجتمع الكردي مجتمع أصيل في الدولة السورية، وتضمن الدولة السورية حقه في المواطنة وكافة حقوقه الدستورية، إضافة إلى وقف إطلاق النار على كافة الأراضي السورية".
وينص الاتفاق أيضا على "دمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة السورية، بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز".
إضافة إلى "ضمان عودة كافة المهجرين السوريين إلى بلداتهم وقراهم، وتأمين حمايتهم من الدولة السورية".
وأيضا " دعم الدولة السورية في مكافحتها لفلول الأسد (نظام بشار الأسد) وكافة التهديدات التي تهدد أمنها ووحدتها".
كما يرفض الاتفاق دعوات التقسيم وخطاب الكراهية ومحاولات بث الفتنة بين كافة مكونات المجتمع السوري.