مصطفى بكري: أبناء القبائل العربية لهم أدوار وطنية عظيمة عبر التاريخ
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
قال الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب: إن هناك أكثر من 30 قبيلة توافقوا حول تشكيل اتحاد القبائل العربية، برئاسة الشيخ إبراهيم العرجاني، لافتًا إلى أن أبناء القبائل العربية لهم أدوار وطنية عظيمة عبر التاريخ، وأن القبائل العربية جذورها تمتد في كافة أنحاء الوطن.
وأضاف الإعلامي مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار»، المذاع على قناة «صدى البلد»، «إحنا بنحب البلد دي ومستعدين نموت علشان تراب الوطن»، موضحًا أن كل القضايا يمكن أن تُحل إلا سقوط الوطن.
وأوضح أن أبناء القبائل العربية الذين حضروا المؤتمر الأول لاتحاد القبائل العربية في سيناء أمس الأربعاء، عبروا عن سعادتهم الغامرة بالرئاسة الشرفية للرئيس السيسي لاتحاد القبائل العربية، مشيراً إلى أن القبائل العربية توافقت حول تدشين مدينة السيسي في سيناء إيمانا منهم بالدور التاريخي للرئيس السيسي للقضاء على الإرهاب وتنمية وتعمير سيناء.
وتابع المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية، أن الرئيس السيسي يعمل على حماية الأمن القومي في كل الإتجاهات، مضيفاً أن كل من حضر مؤتمر اتحاد القبائل حضر عن قناعة.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري: الشيخ إبراهيم العرجاني مسيرة كفاح ونضال وله أدوار وطنية مشهودة
مصطفى بكري: إبراهيم العرجاني دخل جحور الإرهاب في سيناء ولعب دورا وطنيا مشرفا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أبناء قنا والأقصر والقبائل العربية إبراهيم العرجاني ابراهيم العرجاني رئيسا لاتحاد القبائل العربية اتحاد القبائل اتحاد القبائل العربية اتحاد القبائل العربية والعائلات المصرية الدولة المصرية الشيخ إبراهيم العرجاني القبائل العربية مدينة السيسي مدينة السيسي بسيناء مصطفى بكري القبائل العربیة مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: حرب الشائعات مستمرة على الدولة الوطنية.. والهدف أكبر من التشكيك
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن حرب الشائعات مستمرة على الدولة المصرية، في ظل جهود الحكومة، مشيرا إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي غير سعيد بالأوضاع الحالية، وإنما يريد تحسين مستوى معيشة المواطن.
وأشار مصطفى بكري خلال برنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد إلى أن أوضاع المواطنين صعبة، لكن بالإيمان سنصل لمرحلة الاكتفاء الذاتي وفق تقارير دولية.
وتابع مصطفى بكري قائلا، إنه خلال الأسبوعين الماضيين شهدنا موجة شائعات ظلت لأكثر من أسبوعين تريند على الفيسبوك وعلى إكس وغيرها، هدفها أكبر من التشكيك، سواء المؤسسات أو الأشخاص أو الجيش ودوره في حماية المؤسسات خلال فترة الإخوان أو الشرطة المصرية.
وتابع مصطفى بكري: «حد سأل وقال طب إيه الهدف من الأكاذيب دي؟، وليه جيشنا مستهدف بهذا الشكل؟، هل هو عقاب له على حماية الشعب فى 25 يناير ولا عن دوره لحماية مؤسسات الدولة خلال حكم جماعة الإخوان، أم حماية المتظاهرين السلميين فى ثورة 30 يونيو، أم الانحياز للشعب والإنتصار ليه فى 3 يوليو، ولا فى القضاء على الإرهاب جنبا إلى جنب مع الشرطة فى سيناء وبقية مناطق الدولة.
واختتم قائلا: أسماؤنا موضوعة على قوائم الاغتيالات، لكننا لم نهتز لأننا شركاء في حماية هذا البلد، والوقوف أمام حملات التشويه للدولة، مؤكدا أن هناك توقعات بتغيرات كثيرة الفترة المقبلة، من أجل العمل من خلال المؤسسات الدستورية.