رسالة ودعاية بملايين.. خالد أبو بكر يعلق على زيارة الرئيس لمصنع هاير
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
علق الإعلامي خالد أبو بكر، على احتفال الرئيس عبدالفتاح السيسي اليوم بعيد العمال، من مجمع "هاير مصر" الصناعي للأجهزة الكهربائية بمدينة العاشر من رمضان بمحافظة الشرقية، حيث افتتح عددا من المشروعات.
وقال خالد أبو بكر، خلال برنامجه "كل يوم" المذاع على قناة "ON"، إن ما حدث رسالة هامة، ودعاية بالملايين، مضيفًا:نموذج رائع يارب يتكرر 100 مرة، ودعاية بملايين".
وشدد على أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي رسالة كبيرة جدًا، مضيفًا :"الصناعة ثم الصناعة ثم الصناعة، وسقف الطموح كبر، وزيارات من رئيس الدولة للقطاع الخاص أمر هام".
وأشار إلى أنه سيكون هناك متابعة دقيقة لكل ما سيشهده هذا المصنع من استثمارات ودعم كبير في عمليات الإنجاز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد أبوبكر الرئيس السيسي المشروعات الصناعة استثمارات
إقرأ أيضاً:
حزب صوت مصر: زيارة الرئيس السيسي لجيبوتي تعكس أهمية التواجد في أفريقيا
قال الدكتور نصر سليمان، رئيس حزب صوت مصر، عضو تحالف الأحزاب المصرية، إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى جمهورية جيبوتي تأتي في توقيت بالغ الدقة، وتحمل دلالات استراتيجية عميقة تجسد حرص الدولة المصرية على ترسيخ حضورها الفاعل في منطقة القرن الأفريقي، بما يتسق مع رؤية مصر لتعزيز الشراكات الإقليمية وصون مصالحها الحيوية في محيطها القاري.
وأوضح سليمان في بيان له، أن جيبوتي، بما تمثله من موقع جغرافي فريد عند مدخل البحر الأحمر وبالقرب من مضيق باب المندب، تعد نقطة ارتكاز مهمة في معادلة الأمن القومي المصري، لا سيما في ظل التحديات التي تشهدها المنطقة، سواء من حيث النزاعات الإقليمية أو التنافس الدولي المتزايد على النفوذ في هذا الفضاء الحيوي، لافتا إلى أن توثيق العلاقات الثنائية بين مصر وجيبوتي يمثل بعداً استراتيجياً لضمان أمن الممرات البحرية، وحماية مصالح مصر الاقتصادية والتجارية، وتعزيز التعاون الأمني والتنموي في منطقة شرق أفريقيا.
وأكد رئيس حزب صوت مصر أن هذه الزيارة تعكس إدراك القيادة السياسية لأهمية الوجود المصري في العمق الأفريقي، ليس فقط كامتداد جغرافي وتاريخي، بل كركيزة أساسية في دعم الاستقرار الإقليمي، ومواجهة التحديات المرتبطة بالأمن المائي، والهجرة غير الشرعية، والإرهاب.
وأكد دعمه الكامل للتحركات الرئاسية التي تعزز من مكانة مصر الإقليمية، وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون مع دول القارة، بما يخدم مصالح الشعب المصري ويسهم في ترسيخ دور مصر كفاعل رئيسي في معادلات الأمن والتنمية في أفريقيا.