قال عبدالمنعم إمام، عضو مجلس النواب، إنه طالب بإعادة هيكلة وتطوير الكليات النظرية في مصر منذ 3 سنوات، حتى تواكب المستقبل، منوها بأنه تحدث حول ضرورة إضافة أقسام جديدة داخل كلية التجارة، حتى تواكب المستقبل، وتحدث عن كلية الحقوق أيضًا وتربية وآداب وضرورة دمجهم في كلية جديدة للدراسات والعلوم الإنسانية.


وأضاف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كل الزوايا" مع الإعلامية سارة حازم طه، المُذاع على قناة "أون"، أن مواقع إخوانية أخذت تصريحاته وكأنه يطالب بإلغاء كلية الآداب، وهذا غير حقيقي، لأنه تحدث عن ضرورة التطوير وإعادة الهيكلة وليس الإلغاء.


ولفت "إمام"، إلى أن الأردن والسعودية لغوا 46 كلية موجودة وأعادوا هيكلتها، ولكن في مصر للأسف أي تعامل في تغيير وإصلاح إداري يقابل بهجوم ورفض، وهذا يحدث عند أي حديث حول الثانوية العامة.


وأشار إلى أنه خريج كلية التجارة، وليس من الطبيعي أن يهاجم الكلية التي تخرج منها، ولكنه يحدث في الإصلاح، وأن يجد الطالب بعد تخرجه وظيفة جيدة ومناسبة.


وتابع: "وزير التعليم العالي في آخر جلسة في مجلس النواب طرحت عليه فكرة الدمج والتطوير، وبالفعل كان مستجيب للأمر وتحدث عن وجود أقسام جديدة بالجامعات الأهلية، ولكنه تحدث معه عن ضرورة إعادة ترتيب وهيكلة الجامعات الموجودة حتى تواكب المستقبل".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: النائب عبد المنعم إمام التجارة الاداب النواب الثانوية العامة

إقرأ أيضاً:

فيديو.. إمام مسجد يعيش لحظات رعب أثناء زلزال إسطنبول

وثّقت كاميرات المراقبة داخل مسجد مركز سلطان غازي في إسطنبول لحظات مروّعة عاشها إمام المسجد خلال الزلزال الذي ضرب المدينة بقوة 6.2 درجات على مقياس ريختر، حيث ظهر الإمام في حالة ارتباك وذعر واضحين.

ورصدت الكاميرا المثبتة داخل المسجد لحظة بداية الزلزال، حيث بدأ المكان بالاهتزاز الخفيف، ثم بدأت الزخارف الإسلامية وبعض أجزاء المنبر والميكروفونات تتحرك بشدة، بينما شوهد الإمام وهو يلتفت يميناً ويساراً، يحاول استيعاب الموقف، مستمراً في ترديد الشهادة بلا توقف.

 

ورغم وجود صوت للمصلين في الخلفية داخل المسجد، لكن لقطات الكاميرا أظهرت الإمام  وحده لحظة وقوع الزلزال، وهو ما زاد من رهبة الموقف، حيث بدا كأنه يحاول أن يحدد ما إذا كان سيخرج من المكان أو يبقى في موقعه، قبل أن يبدأ في التحرك والانتقال لمكان أكثر أماناً.

ولم يقتصر الفيديو على توثيق حالة الإمام فحسب، بل أظهرت الكاميرا اهتزازات واضحة في المِحراب والمنبر، وظهور تشويش مؤقت في نظام الصوت داخل المسجد، ما يعكس حجم التأثير الفيزيائي للزلزال على البنية الداخلية للمساجد في المدينة.

وكانت مدينة إسطنبول على موعد مع هزتين أرضيتين متتاليتين صباح اليوم، حيث أفادت إدارة الكوارث والطوارئ التركية (AFAD) أن الزلزال الأول بلغت قوته 3.9 درجات، أعقبه بفترة قصيرة زلزال أقوى بلغت شدته 6.2 درجات على مقياس ريختر.

ووقع الزلزالان قبالة سواحل سيلفري، وهي منطقة تقع على بعد عشرات الكيلومترات من مركز مدينة إسطنبول.

مقالات مشابهة

  • كاميرات معطّلة، حقائب مجهولة، وأسماء ثقيلة.. إمام أوغلو في ورطة جديدة
  • «أبوس إيدِك سبيني في حالي».. جمال سليمان يوضح حقيقة انفعاله على سيدة طلبت التصوير «صورة»
  • كلية التجارة بكفر الشيخ وأسطول للأوراق المالية يبحثان إطلاق مبادرة مجانية لنشر الثقافة المالية
  • «صحة دبي» تطلق خطة تدريبية تواكب طموحات المستقبل في الذكاء الاصطناعي
  • نيابةً عن وزير الدفاع.. نائب وزير الدفاع يرعى حفل تخريج الدفعة 38 من طلبة كلية الملك فهد البحرية
  • ظاهرة فلكية نادرة تحدث في سماء فيفاء.. فيديو
  • فيديو.. إمام مسجد يعيش لحظات رعب أثناء زلزال إسطنبول
  • خبير يوضح علامات التمييز بين القهوة الأصلية والمغشوشة في الأسواق
  • الحكومة تكشف حقيقة إلغاء العمل بـ العملات البلاستيكية فئة الـ10 و20 جنيهًا
  • مركز الدرعية لفنون المستقبل يفتتح معرض مكننة.. فيديو