خروجة شم النسيم.. أجمل أماكن الفُسح في القاهرة
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
شم النسيم 2024.. تزامنا مع اقتراب موعد شم النسيم 2024، اليوم الذي يحتفل فيه الناس بالخروج إلى الحدائق والمنتزهات، يبحث الكثيرون عن أفضل الأماكن للخروج في هذا اليوم، التفاصيل في السطور التالية.
شم النسيم 2024وتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص شم النسيم 2024، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- حديقة الحرية، البيئة الطبيعية الجذابة بهذه الحديقة، والمناظر الخضراء والمناطق المائية الساحرة، وبها مرافق مختلفة وأنشطة ترفيهية مميزة، مثل: «ملاعب للأطفال، مسارات لركوب الدراجات والمشي، وبحيرات صغيرة يمكن الاستمتاع بركوب القوارب فيها».
- حديقة الحيوان، من أفضل الأماكن الرائعة التي تمكنك من الاستمتاع أنت وأسرتك، حيث يمكنكم استكشاف مجموعة متنوعة من الحيوانات من مختلف أنحاء العالم في بيئة طبيعية تشبه موطنها الطبيعي،
وتتواجد بها أيضا مناطق للترفيه مثل الملاهي والمطاعم والمحلات التذكارية، ولذلك تعد هي المكان الأفضل لتقضي يوما سعيدا.
عيد شم النسيم 2024- حديقة الأورمان، المساحات الخضراء والشاسعة بهذه الحديقة، بالإضافة إلى البيئة الطبيعية الخلابة، والتي تجذب الزوار من مختلف الأعمار، تجعلها وجهة مثالية لك ولكل أفراد أسرتك، يتمتعون فيها بالمشي والجري واللعب، وتواجد أماكن الشواء بها تحفّز على التجمع العائلي اللطيف، وتجمع الأصدقاء أيضا، وما يزيد الاستمتاع الأنشطة الترفيهية المتاحة بالحديقة مثل ركوب الخيل والقوارب في البحيرات الموجودة داخل الحديقة.
اقرأ أيضاًلو هاتخرج ثالث يوم العيد.. أفضل الأماكن للتنزه
بتكلفة بسيطة.. أماكن الخروج والتنزه في عيد الفطر
عيد فطر سعيد.. أفضل أماكن الخروج في القاهرة والجيزة لقضاء إجازة العيد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بمناسبة شم النسيم حديقة الأورمان حديقة الحرية حديقة الحيوان شم النسيم 2024 موعد شم النسيم 2024 أفضل الأماکن شم النسیم 2024
إقرأ أيضاً:
بعد رحيل نظام الأسد.. آمال مواطني سوريا تتعلق بمستقبل أفضل
أيام ثقيلة تنقشع عن سماء سوريا، إلا أن تأثيرها لا يزال يسكن قلوب مواطنيها ومستقبلهم، فبالرغم من الهدوء النسبي الذي يعيشه أهل تلك الدولة، إلا أن معانتهم المصحوبة بآمال الرخاء ووعود انتهاء 13 عامًا من الحرب الأهلية، ظلت تداعبهم حسبما ذكرت «القاهرة الإخبارية» في تقرير حول الفترة الحالية، وأحلام المستقبل في سوريا.
نتائج 13 عاما من الاضطرابات لا زالت حاضرةبعد سقوط نظام الأسد، وسيطرة الفصائل على الدولة، ووعود الحكومة الانتقالية بعودة الحياة الطبيعية إلى سوريا، يكون المواطن السوري محمد نور الدين خير دليل على ما يعيشه السوريين في تلك الآونة، إذ يعاني مثل كثير من أبناء وطنه من نتائج 13 عامًا من الاضطرابات.
وقال نور الدين لـ«القاهرة الإخبارية»: «أبحث منذ 3 أشهر تقريبًا عن غاز، واستبدلناه في المنزل بحطب حتى ينتهي البحث ونجده».
ركود اقتصادي تعاني منه سورياوبحسب القاهرة الإخبارية، فإن الوقود والطعام وفرص العمل، جميعها كانت مستحيلة داخل سوريا القديمة، التي انقسم حال مواطنيها بين مهاجر أو نازح أو فقير لا يملك قوت يومه، يعاني ألام حرب فُرضت عليه، وسياسات دولة وقعت أسيرة لقوى إقليمية ودولية كادت أن تفتت أوصالها، وفي هذا الصدد قال أحد المواطنين السوريين لـ «القاهرة الإخبارية»: الشغل حتى الآن تعبان، العالم لسه ما معها مصاري، النظام السابق أخذ كل العملة.. كلها ما خلى».
وأضاف: «ما كان فيه بنزين أو مازوت أو تدفئة، والحمد الله البنزين توفر والمازوت، بس الشغل قليل ما في مصاري لسه».
أمال بمستقبل أفضل تنغصها مخاوف تجربة الماضيبالرغم من دخول سوريا إلى عهد جديد وانتهاء جزء كبير من مأساتها القديمة، إلا أن بقاياها لم تغادر بعد، ففي ظل توافر غاز الطهي على سبيل المثال كما كان يتمنى نور الدين، إلا أنه لا يزال لا يمتلك الأموال الكافية للحصول عليه.
ورغم عودة الهدوء إلى سوريا وشوارعها، لا يزال «نور الدين» وغيره خائفين من أي تحول دراماتيكي للأمور، يعيدها إلى سابق عهدها، فتتفتت سوريا مجددًا بين فصائل متناحرة، وقوى إقليمية ودولية، تحولها إلى حقل تجارب لنزاعتها وأسلحتها المحرمة دوليًا.