بأقل سعر.. اركب هيونداي توسان 2022 أعلى فئة
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
تعتبر سيارة هيونداي توسان احد اشهر السيارات الرياضية المقدمة في السوق المصري، وذلك عن فئة الـ SUV، والتي يتم طرحها رسميًا في مصر عبر باقة التجهيزات والفئات وبأسعار رسمية تبدأ من 1,750,000 جنيه إلى 2,275,000 جنيه لموديلات 2024.
. بأرخص سعر
وظهرت إحدى سيارات هيونداي توسان موديل 2022 للبيع على الإنترنت، بعد أن قطعت مسافة إجمالية قدرها 17 ألف كيلومتر، حيث تباع تحت مفهوم المستعمل، مع حالة الفبريكا بشكل كامل، بالإضافة لانتمائها للفئة عالية التجهيزات COLLECTOR.
وتأتي هذه النسخة بتجهيزات منها، مثبت سرعة، نظام صوتي ترفيهي، شاشة تعمل باللمس، مرايات كهربائية جانبية "ضم"، فتحة سقف زجاجية بانوراما، جنوط رياضية، انذار مانع للسرقة، ريموت تحكم، بصمة، بلوتوث، نوافذ كهربائية أمامية وخلفية، مكيف هواء.
كما تضم السيارة هيونداي توسان موديل 2022 عجلة قيادة مالتي فانكشن، نظام إيموبليزر ضد السرقة، قفل مركزي، إضاءة LED، حساسات حركة لسهولة الاصطفاف، كاميرا، وسائد هوائية للحماية، فرامل ABS مانعة للانغلاق، برنامج التوزيع الالكتروني للفرامل EBD، نظام الثبات الالكتروني ESP.
تعمل سيارة هيونداي توسان موديل 2022 بمحرك رباعي الاسطوانات 4 سلندر، سعة 1600 سي سي "تيربو"، يمكنه انتاج 180 حصان كقوة إجمالية، و265 نيوتن متر من العزم الأقصى للدوران، بالإضافة إلى ناقل سرعات أوتوماتيكي الأداء، وزمن تسارع من 0 لـ 100 كم/ساعة يقدر بـ 9 ثوان.
ظهرت السيارة هيونداي توسان موديل 2022 التي نتحدث عنها في هذا الموضوع للبيع على الانترنت، بسعر يبلغ مليون 650 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هيونداي توسان تقنية الفار هيونداي توسان سعر السيارة هيونداي توسان سعر السيارة هيونداي توسان موديل 2022 هیوندای توسان مودیل 2022
إقرأ أيضاً:
الـNational Interestعن أسلحة حزب الله: هكذا تعمل هيئة تحرير الشام على منع التهريب إلى لبنان
ذكر موقع "The National Interest" الأميركي أن "انهيار حكومة بشار الأسد في سوريا كانت بمثابة نقطة تحول حقيقية بالنسبة لـ"محور المقاومة" الإيراني في الشرق الأوسط. فعلى مدى أكثر من عقد من الزمان، استفاد نظام الأسد من حلفائه القدامى، روسيا وإيران، اللتين التزمتا بدعم الدولة السورية في مقابل اكتساب موطئ قدم في المنطقة".
وبحسب الموقع، "على نحو مماثل، عملت دمشق كركيزة أساسية في استراتيجية طهران في الحرب بالوكالة، حيث قدمت مركزاً رئيسياً لتهريب الأسلحة. ومع الإطاحة بعائلة الأسد من السلطة في سوريا، قد تكون قدرة إيران على استغلال الأزمة الداخلية في البلاد محدودة، والواقع أن النظام السوري الجديد زعم مؤخراً أنه أوقف كل شحنات الأسلحة المتجهة إلى لبنان. وتُظهِر الصور التي نشرتها وسائل الإعلام السورية التي تديرها الدولة قاذفات آر بي جي وبنادق هجومية وذخائر أخرى كانت في طريقها إلى حزب الله في وقت سقوط الأسد من السلطة. وإذا كانت هذه الصور صحيحة، فإن هذه الجهود التي تبذلها الحكومة السورية الجديدة تمثل تحولاً كبيراً عن نظام الأسد. وبعبارة أخرى، فإن قدرة إيران على إمداد وكيلها المتمركز في لبنان سوف تتقوض إلى حد كبير".
وتابع الموقع، "أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) بتفاصيل حول عملية الاستيلاء المزعومة على الأسلحة. وذكرت سانا أن "الإدارة العامة لأمن الحدود، بعد الرصد والمراقبة، ضبطت شحنة من الأسلحة كانت متجهة إلى حزب الله في لبنان". وأضافت أن "الأسلحة كانت تُهرَّب عبر الحدود السورية اللبنانية عبر مدينة سرغايا في ريف دمشق". ومنذ سقوط نظام الأسد، نفذت إسرائيل ضربات مختلفة استهدفت مستودعات الأسلحة والأصول العسكرية وغيرها من المواقع التي قد تشكل تهديدًا في سوريا. ووفقًا للجيش الإسرائيلي، فقد اتُخِذت هذه التدابير لضمان عدم الاستيلاء على الأسلحة واستخدامها ضد الدولة اليهودية من قبل الحكومة السورية الجديدة. ومن خلال الادعاء بمنع شحنات الأسلحة الموجهة إلى حزب الله، يبدو أن الحكومة الجديدة التي تشكلت تحت قيادة زعيم هيئة تحرير الشام أحمد الشرع تحاول كسب ثقة إسرائيل".
وأضاف الموقع، "بدأت إيران في تهريب الأسلحة إلى وكلائها الإقليميين عبر سوريا لأول مرة منذ أكثر من عقدين من الزمان في عهد الرئيس السوري السابق حافظ الأسد. وبمرور الوقت، أصبح التحالف بين البلدين أقوى، وتم منح الأسلحة المخصصة لوكلاء طهران الضوء الأخضر لعبور الحدود السورية. والجدير بالذكر أن أسلحة تتراوح من صواريخ سكود أرض-أرض وصواريخ فاتح 110 الدقيقة تم نقلها إلى حزب الله عبر سوريا، مما أعطى الحزب القدرة على ضرب أي هدف في إسرائيل تقريبًا".
وبحسب الموقع، "إن حركة الربيع العربي في عام 2011 لم تكن لتؤدي إلا إلى تعزيز علاقات إيران بسوريا. وكما ذكر موقع Understanding War، فإن "حزب الله بدأ يتولى دوراً قتالياً أكثر مباشرة في سوريا مع بدء نظام الأسد في فقدان السيطرة على الأراضي السورية في عام 2012. وقد دعم حزب الله الأسد بقوة مدربة تدريباً جيداً تتوافق مشاركتها في الصراع مع المصالح الاستراتيجية الإيرانية".
وختم الموقع، "في حين شكلت دمشق موطئ قدم قوي وموثوق به ذات يوم لطهران، فإن سقوط نظام الأسد يعيق بلا شك قدرة الحرس الثوري الإيراني على استغلال الحدود السورية اللبنانية كما كان يفعل في السابق. إن ادعاء سوريا بأنها منعت شحنة أسلحة إيرانية ليس سوى الضربة الأخيرة للنظام الإيراني، الذي عانى بالفعل من هزائم شديدة على كافة الجبهات منذ هجوم السابع من تشرين الأول". المصدر: خاص "لبنان 24"
في الدقيقة 70 | بيراميدز يصعب موقف الزمالك ويحرز الهدف الثالث