لو كنت موجود هتجيبلي حقي.. أيتن عامر تحيي ذكرى رحيل والدها
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
حرصت الفنانة أيتن عامر، على إحياء ذكرى وفاة والدها، التي تحل اليوم الخميس 2 مايو.
ونشرت أيتن عامر، مقطع فيديو يحتوى على لقطات تجمعها بوالدها الراحل منذ طفولتها، معلقة: «الله يرحمك يا حبيبي يا بابا، كنت بتاخدنى معاك في كل حتة بتروحها، على القهوة تعلمنى طاولة ودومينو وبعدها نتمشي على البحر وناكل ايس كريم وتودينى الملاهى ونركب العربية تسمعنى ام كلثوم».
وأضافت أيتن عامر عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الإجتماعى «إنستجرام»: «لو كنت هنا دلوقتى كنت أنا اللى هاخدك معايا كل حتة وكنت متأكدة اننا هنكون صحاب مش بنت وابوها علاقتهم تقليديه، لما ببقى قاعدة قاعدة فيها هزار وضحك بيبقى نفسي تكون موجود، واكتر وقت باحتاجك فيه لما حد يزعلنى لانى عارفة انك لو كنت موجود كنت مش هترتاح غير لما تجيبلى حقى».
وتابعت: «كبرت بقا وبقيت اسيب حقى لربنا بس انت لسه واحشنى، الله يرحمك ويغفر لك ويعفو عنك، ادعوا لبابا اللى سابنا زى النهاردة في 2001 أن ربنا يرحمه من فضلكوا».
وكان قد طرحت الشركة المنتجة لفيلم "عنب" البوستر الرسمى تمهيدا لعرضه خلال الفترة المقبلة، وقد ظهر فى البوستر جميع نجوم الفيلم.
فيلم "عنب" بطولة آيتن عامر، وإسلام إبراهيم، ومحمود الليثي، وتوني ماهر، ونور قدري، ومحمد رضوان، وإخراج أحمد نور، والفيلم قصة أمين جمال، وتأليف أحمد سالم ويوسف سالم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة ايتن عامر الفترة المقبلة توني ماهر محمد رضوان محمود الليثي محمد التاجي أیتن عامر
إقرأ أيضاً:
في ذكراه.. قصة رحيل محمد متولي بعد تعرضه إلى أزمة قلبية
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان محمد متولي، الذي رحل عن عالمنا عام 2018، بعد مسيرة فنية طويلة أثرى خلالها السينما والدراما بأدواره المميزة، والتي رغم كونها ثانوية، بقيت محفورة في ذاكرة الجمهور.
وُلد محمد متولي في 11 مارس 1945 بمحافظة المنوفية، لكنه نشأ في الإسكندرية، حيث التحق بكلية دار العلوم، قبل أن يتجه إلى دراسة التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية، لينطلق بعدها في مشوار فني حافل بدأ في سبعينيات القرن الماضي.
شارك في أكثر من 232 عملاً فنياً، كان من أبرزها فيلم “سلام يا صاحبي”، إضافة إلى العديد من المسلسلات التي حققت نجاحًا كبيرًا مثل “أرابيسك”، “ليالي الحلمية”، و”شارع محمد علي”، حيث ترك بصمته في كل دور قدمه، سواء كوميديًا أو دراميًا.
مسيرة محمد متوليكان أول أعمال الفنان محمد متولي، في السينما فيلم (خلي بالك من زوزو) مع القديرة سعاد حسني عام 1972.
شارك بعدها في عشرات الأعمال بين السينما والمسرح والتليفزيون، من أبرز أعماله (ليالي الحلمي، زيزينيا، واحد صعيدي، وغيرها من الأعمال الناجحة.
قدم طوال تاريخه الفني قرابة 250 عملا فنيا بين السينما والمسرح والتلفزيون.
كان آخر أعماله مسلسل "واكلينها والعة (سبع صنايع)"، كما شارك في فيلم "خطيب مراتي" للفنان أحمد سعد والذي لم يُعرض بعد.
في 17 فبراير 2018، رحل محمد متولي عن عالمنا بسكتة قلبية، دون ضجة إعلامية، ودون أن يشعر به أحد.
وعقب وفاة محمد متولي، انهارت ابنته سمر، ودخلت في نوبة من البكاء، خلال مداخلة مع الإعلامي محمد الغيطي، بعدها تمالكت أعصابها وروت المشاهد الأخيرة في حياته وسبب وفاته.
وقالت ابنة الفنان الراحل، إن والدها كان يعاني من تضخم في عضلة القلب، ورحل بعد تعرضه لأزمة قلبية، مشيرة إلى أنها تفاجأت بالخبر بعد عودتها إلى المنزل، وانهارت في نهاية المكالمة، مرددة كلمة: "كلنا هنموت".
اللحظات الأخيرة في حياة محمد متوليروت زوجته السيدة وفاء إبراهيم، خلال استضافتها ببرنامج "معكم"، الذي يذاع عبر فضائية "سي بي سي"، اللحظات الأخيرة في حياته قائلة: "كان مريضا بالسكر، ومصابا بضعف في عضلة القلب، لكنه توفي بسبب إصابته بدور برد، والزغطة".
حكت ابنته سمر تفاصيل وفاته قائلة: “معرفناش نلحقه، قلتله اتغطى يا بابا، قالي يا بنتي خلاص، ساب الموبايل من إيده ومات، حاولت أفوقه واضغط على قلبه، ملحقتش أعمل له حاجة”.