أقوى رد من مصطفى بكري على المتآمرين: اتحاد القبائل العربية كيان وطني وظهير شعبي للدولة
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
رد الإعلامي مصطفى بكري، ردا قاطعا وحازما حول الاتهامات والشائعات التي تلاحق مصر، وكياناتها الوطنية، وكان آخرها «اتحد القبائل العربية » الذي تم تدشينه الأربعاء، 1/مايو /2024.
وقال مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد مساء اليوم الخميس، إن اتحاد القبائل العربية كيان موجود منذ سنوات، ويضم كافة أطياف القبائل، وزعمائها، وهو ظهير شعبي للدولة، وليس كيانا عنصريا، مشيرا إلى أن القبائل العربية لعبت دورا كبيرا في دعم الجيش والشرطة المصرية في مكافحة الأحداث الإرهابية.
وأضاف مصطفى بكري، أن القبائل العربية تتواجد في المناطق الحدودية بشكل أساسي، مؤكدا أن القبائل العربية جزء من النسيج المصري بامتداد الوطن.
وتابع مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار»، أن القبائل العربية قدمت شهداء للوطن على مدار العصور، مؤكدا أن أهاني سيناء دفعوا الضريبة دم في محاربة الإرهاب.
وأشار مصطفى بكري إلى أن المهندس إبراهيم العرجاني لعب أدوار وطنية مشهودة، مؤكدا أنه كان دائما داعما للجيش والشرطة في مكافحة الإرهاب، حتى أنه أصبح مستهدفا من منصات الجماعة الإرهابية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
«مكافحة الجرائم الإلكترونية» في الأردن تحذر من الترويج لجماعة الإخوان الإرهابية
حذرت وحدة مكافحة الجرائم الإلكترونية في الأردن، مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي من النشر أو الترويج للجمعيات/ الجماعات المحظورة أو غير المرخصة، ومنها ما يسمى بجماعة الإخوان المنحلة بموجب الأحكام والقرارات القضائية القطعية.
وأكدت الوحدة في بيان لها اليوم، أنه لن يتم التهاون في تطبيق القانون وإنفاذه بحزم، واتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين استناداً لقانون الجرائم الالكترونية، وقانون العقوبات الأردني، مهيبة بمستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي الالتزام التام بأحكام القانونين وعدم مخالفتهما سواءً بالنشر أو الترويج أو إعادة النشر أو المشاركة أو التعليق.
وأعلن وزير الداخلية الأردني مازن الفراية، حظر جميع نشاطات جماعة الإخوان المنحلة في المملكة واعتبار الانتساب لها أمرا محظورا.
وقال الفرابة، خلال مؤتمر صحفي اليوم الأربعاء، إنه ثبت قيام عناصر الجماعة بالعمل في الظلام ونشاطات هدفها زعزعة استقرار الأردن، مشيرا إلى أنه تم التحفظ على جميع ممتلكات جماعة الإخوان المنحلة في الأردن.
واعتبر وزير الداخلية الأردني، جماعة الإخوان المنحلة، جمعية غير مشروعة، واعتبار أي نشاط للجماعة أياً كان نوعه عملاً يخالف أحكام القانون ويوجب المساءلة القانونية.
وأوضح أنه تم تسريع عمل لجنة الحل المكلفة بمصادرة ممتلكات الجماعة وفقاً للأحكام القضائية ذات العلاقة، مشيرا إلى حظر الترويج لأفكار الجماعة تحت طائلة المساءلة القانونية.
كما أعلن إغلاق أي مكاتب أو مقار تستخدم من قبل الجماعة حتى لو كانت بالتشارك مع أي جهات أخرى، مشددا على منع التعامل أو النشر لما يسمى بجماعة الاخوان المنحلة وكافة واجهاتها وأذرعها.
وكشف وزير الداخلية الأردني، أنه سيتم اتخاذ الإجراءات اللازمة بحق أي شخص أو جهة يثبت تورطها بأعمال إجرامية مرتبطة بالقضايا المعلنة أو الجماعة المنحلة.
كما كشف أن الجماعة حاولت في نفس ليلة الإعلان عن مخططات الخلايا، تهريب وإتلاف كميات كبيرة من الوثائق من مقارها لإخفاء نشاطاتها وارتباطاتها المشبوهة، مشيرا إلى ضبط عملية لتصنيع المتفجرات وتجريبها من قبل أحد أبناء قيادات الجماعة المنحلة وآخرين، كانوا ينوون استهداف الأجهزة الأمنية ومواقع حساسة داخل المملكة.
ونوه إلى ثبوت قيام عناصر بالجماعة بالعبث بالأمن والوحدة الوطنية والإخلال بمنظومة الأمن والنظام العام، مشيرا إلى أن استمرار الجماعة المنحلة بممارساتها يعرض مجتمعنا لمجموعة من المخاطر ويؤدي إلى تهديد حياة المواطنين.
اقرأ أيضاًعاجل| المخابرات الأردنية: إحباط مخططات لزعزعة الأمن الوطني والقبض على 16 متورطا
الخارجية الأردنية تدين استمرار الاعتداءات الإسرائيلية في المسجد الأقصى