مركبات طبيعية تعالجك من حب الشباب.. تعرف عليها؟
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
مركبات طبيعية تزيل حب الشباب.. يعاني كثير من الشباب وخصوصا أصحاب البشرة الدهنية من وجود حب الشباب في وجوههم بصفة مستمرة، إضافة إلى صعوبة زواله، ولذلك ننشر لكم في السطور التالية مكونات بعض المركبات الطبيعية التي تمتعك ببشرة جذابة وخالية من حب الشباب.
مركبات طبيعية تزيل حب الشبابالأحماض الهيدروكسيلية لمنع تقشّر البشرة- استخدام الأحماض الهيدروكسيلية، والتي تتكون من:
- أحماض ألفا هيدروكسيل أو AHA.
- أحماض بيتا هيدروكسيل أو BHA.
- والأحماض المتعددة الهيدروكسيلات أو PHA.
وتعمل على تقشير البشرة وإزالة الخلايا الميتة عن سطحها كي تسمح بتفريغ الزهم المُحتبس في المسام.
من الأفضل عدم استعمال هذه الأحماض مع مستحضرات تحتوي على الفيتامين C، تجنبا لتحسّس البشرة.
ومن الأفضل عدم استعمالها على البشرات الحساسة أو المُصابة بالتهابات.
- نبات البشملة يعالج حبّ الشباب، حيث يحتوي على العديد من الأحماض الأمينية الأساسية، والتي تساعد في بناء خلايا جلدية، كي تمنع أي احمرار أو تورم قد يؤثر على الجلد.
- ويحتوي على مادة الفلافونويد التي تحارب أضرار الجذور الحرة وتقلل من حب الشباب والندبات والبقع الداكنة وتمنع تهيج الجلد.
- يعمل على إبطاء شيخوخة الجلد، لاحتوائه على على مادة السبيرميدين التي تساعد في تأخير خلايا الجلد من الشيخوخة.
- وباقي العناصر الموجودة فيه تساعد في التقليل من ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة.
- وإن شربتها على هيئة عصير تعزّز من إنتاج الكولاجين، وهو بروتين يحافظ على مرونة الجلد.
اقرأ أيضاًكله حديد.. فوائد سحرية للفول النابت ومفاجأة عن قيمته الغذائية
فوائد وأضرار شرب القهوة.. الصحة تجيب
3 طرق لاستخدام الخيار لفروة الرأس الدهنية.. فوائد سحرية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حب الشباب حب الشباب
إقرأ أيضاً:
حمية غذائية تحسن جودة النوم وتدعم الاسترخاء في الليل.. تعرف عليها
أوصى خبراء النوم في المملكة المتحدة باتباع حمية "برات" (BRAT) للمساعدة على الحصول على نوم هادئ وعميق، مؤكدين أن النظام الغذائي يلعب دورا أساسيًا في التأثير على جودة النوم، إلى جانب عوامل أخرى مثل التوتر والبيئة المحيطة.
وأشار فريق من مؤسسة "لاند أوف بيدز" (Land of Beds)، إلى أن تناول أطعمة غنية بالكربوهيدرات مثل الأرز الأبيض والخبز والبطاطس والمعكرونة في وقت متأخر من اليوم قد يُعطل دورة النوم الطبيعية عبر خفض مستويات الميلاتونين، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم النوم، وتأخير الساعة البيولوجية للجسم.
وأوضح الخبراء، حسب تقرير نشرته صحيفة "ميرور"، أن هذا الاضطراب قد يؤدي إلى الاستيقاظ المتكرر خلال الليل، ويُضعف من نوم الموجة البطيئة العميق، الذي يُعد ضروريًا للتعافي الجسدي ودعم جهاز المناعة.
وأشاروا إلى أن قلة النوم قد تؤثر لاحقا على الشهية وعملية الأيض وإدارة الوزن، مما يفضي إلى حلقة مفرغة من اضطرابات النوم والرغبة المتزايدة في تناول الأطعمة السكرية والمصنعة.
ولكسر هذه الدائرة، يوصي الفريق باعتماد نظام "برات" الغذائي في وجبات المساء، ويشمل هذا النظام أطعمة سهلة الهضم مثل الموز والأرز وصلصة التفاح والخبز المحمص.
وتساعد هذه الأطعمة على تقليل المشكلات الهضمية التي قد تعيق الاستغراق في النوم، حسب ما أوردته الصحيفة.
كما نصح الخبراء بإدراج أغذية غنية بالمغنيسيوم والتريبتوفان مثل والتونة المعلبة والمكسرات والزبادي اليوناني والأفوكادو والتوفو، ضمن النظام الغذائي المسائي، نظراً لدورها في دعم إنتاج الميلاتونين وتعزيز الاسترخاء العام قبل النوم.