يعد تنميل الأطراف من المشكلات الصحية الشائعة بين النساء والرجال من مختلف الاعمار، وتكمن الخطورة فى تكراره أو استمراره لفترة طويلة لأنه قد يكون نتيجة مشكلة صحية أخرى ويساعد فى اكتشافها بشكل مبكر.

وبحسب موقع “clevelandclinic”  نعرض أهم الأسباب التي تؤدي لحدوث التنميل فى الأطراف.

موجودة فى كل بيت .. وصفة طبيعية خارقة تخلصك من الدوالى حفاظا على حياتك في الأسانسير .

. 7 نصائح مهمة حال انقطاع الكهرباء

انهيار العمود الفقري بسبب هشاشة العظام .
الاعتلال العصبي المحيطي .
متلازمات ضغط العصب .
ألم الاعتلال العصبي .
تمزق أو فتق القرص .
العصب المقروص بسبب التهاب المفاصل أو نتوءات العظام .
إصابة الحبل الشوكي أو الدماغ أو الأعصاب.

الحبل الشوكى

متلازمة النفق الرسغي .
السكري يسبب التنميل فى الاطراف.
العدوى مثل القوباء المنطقية، أو فيروس نقص المناعة البشرية ، أو مرض لايم .
مرض كلوي .
التصلب المتعدد (MS).
التنميل من علامات السكتة الدماغية .
التهاب المفاصل.
تسبب بعض الأورام حالة من الخدر .
انتشار السرطان إلى عمودك الفقري.
الصداع النصفي .

الصداع


النوبات العصبية والصرع.
قصور الغدة الدرقية .
متلازمة رينود .

الوقوف أو الجلوس في نفس الوضعية لفترة طويلة.
الأدوية أو تعاطي المخدرات.
نقص فيتامين ب .

مصادر_فيتامين_ب


لدغات الحيوانات والحشرات.
التعرض للسموم.
نقص إمدادات الدم.
مستويات غير طبيعية من البوتاسيوم والكالسيوم والصوديوم في الجسم.
العلاج الإشعاعي يسبب التنميل.

أدوية العلاج الكيميائي .
تلف الأعصاب بسبب تعاطي الكحول أو التبغ.
 

التبغ

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التنميل التصلب المتعدد الحبل الشوكي الاعتلال العصبي العمود الفقرى الصداع النصفي

إقرأ أيضاً:

الأعشاب والصداع: هل يمكن للنباتات الطبيعية أن تكون حلاً فعّالاً؟

لطالما كانت الأعشاب خيارًا مفضلًا لدى الكثيرين للتعامل مع المشكلات الصحية المختلفة، خصوصًا عندما لا تقدم الأدوية التقليدية النتائج المرجوة. ويُعد الصداع من أكثر الأعراض شيوعًا التي يلجأ الناس لعلاجها بوسائل طبيعية. فهل يمكن حقًا لبعض الأعشاب أن تخفف من آلام الرأس؟ الإجابة تحمل جوانب متعددة نستعرضها في هذا المقال.

أشهر الأعشاب المستخدمة في تخفيف الصداع

الزنجبيل

يُعرف الزنجبيل بقدرته على تهدئة الالتهابات وتخفيف الألم، بفضل مركباته النشطة. يُعتقد أنه يساعد في التقليل من نوبات الصداع النصفي من خلال تثبيط إنتاج مواد في الجسم مسؤولة عن الالتهاب والشعور بالألم. يمكن تناوله كمشروب دافئ أو على شكل كبسولات.

النعناع

زيت النعناع يُستخدم موضعيًا على الجبهة لتخفيف الصداع الناتج عن التوتر، إذ يحتوي على المنثول الذي يساعد في استرخاء العضلات وتنشيط الدورة الدموية. كما يُستخدم في جلسات الاستنشاق لتخفيف احتقان الجيوب الأنفية.

الأقحوان

رغم أنه أقل شهرة من غيره، إلا أن الأقحوان له استخدامات تقليدية في الوقاية من نوبات الصداع النصفي. تشير بعض التجارب إلى فعاليته عند استخدامه بانتظام، لكن تأثيره قد يختلف حسب الجرعة ونوعية المكمل المستخدم.

اللافندر (الخزامى)

زيت اللافندر له خصائص مهدئة للأعصاب، ويُستخدم في تقليل الصداع الناتج عن التوتر أو الضغط النفسي. يمكن استنشاقه أو تدليكه على مناطق التوتر مثل الصدغين، ما يساهم في تخفيف حدة الألم.

البابونج

يُستخدم البابونج لخصائصه المهدئة، خاصة في حالات الصداع الناتج عن الإجهاد والتوتر. شرب شاي البابونج الدافئ أو استنشاق بخاره قد يساعد في تهدئة الأعصاب وتخفيف الألم.

الكركم

يحتوي الكركم على الكركمين، وهو مركب مضاد للالتهاب والأكسدة، يُعتقد أنه يساعد في التخفيف من الصداع الناتج عن التهابات الجيوب الأنفية أو التوتر العضلي. يُمكن استهلاكه كمكمل أو إضافته للطعام.

إكليل الجبل (الروزماري)

يُستخدم زيت الروزماري لتحفيز الدورة الدموية وتخفيف شد العضلات، مما يجعله خيارًا مناسبًا للتخفيف من الصداع المرتبط بالتوتر. كما يتميز باحتوائه على مضادات أكسدة طبيعية.

الأعشاب والصداع: فعالية مشروطة بالحالة

رغم أن الأعشاب تقدم حلولًا واعدة، إلا أن فعاليتها لا تزال موضع بحث وتقييم. تُظهر بعض التجارب نتائج إيجابية، لكن لا يمكن اعتبارها بديلًا قاطعًا للعلاجات الطبية، خصوصًا في حالات الصداع المزمن أو الشديد. كما أن استخدام الأعشاب يجب أن يتم بحذر لتجنّب التفاعلات المحتملة مع الأدوية.

آثار جانبية محتملة

مثل أي علاج آخر، قد تسبب بعض الأعشاب أعراضًا جانبية، من بينها:

الزنجبيل: قد يؤدي إلى اضطرابات في المعدة عند تناوله بكميات كبيرة.

النعناع: الاستخدام المفرط قد يسبب تهيجًا في الجلد.

الأقحوان: يمكن أن يسبب حساسية لبعض الأشخاص.

البابونج: قد يتفاعل مع أدوية مخصصة لسيولة الدم.

متى يجب زيارة الطبيب؟

إذا استمر الصداع لفترة طويلة، أو كان مصحوبًا بأعراض غير معتادة مثل تشوش الرؤية أو الدوار الشديد، يُفضل التوجه إلى الطبيب المختص. في بعض الحالات، قد يكون الصداع مؤشراً لمشكلة صحية أعمق تتطلب تشخيصًا دقيقًا وعلاجًا متخصصًا.

مقالات مشابهة

  • فيتامين ك يدعم التعلم ويقي من ضعف الذاكرة
  • إصابة عامل بجروح خطيرة خلال عمله بورشة وسط إسرائيل
  • لأول مرة في ليبيا.. بدء إعطاء العلاج الجيني لمرضى ضمور العضلات
  • علامات تؤكد نقص فيتامين د في الجسم
  • لحماية بياناتك.. واتساب تُطالب المستخدمين بالتحديث الفوري بسبب ثغرة خطيرة
  • دورة تدريبية للتّوعية والحدِّ من تعاطي «المخدّرات والمؤثرات العقلية»
  • ضيق التنفس: إشارة خطر قد تكشف أمراضاً خطيرة، إليك الأسباب وطرق الوقاية
  • ودّع الصداع بلا أدوية: 3 حلول طبيعية فعّالة لن تخطر ببالك
  • الأعشاب والصداع: هل يمكن للنباتات الطبيعية أن تكون حلاً فعّالاً؟
  • كيف يمكن تخفيف أعراض الصداع النصفي؟