ميزة جديدة في روبوتChatGPT.. أطلقت شركة OpenAI ميزة جديدة في روبوتChatGPT، وهي ميزة الذاكرة، حيث تتيح للروبوت بتذكر معلومات محددة تخص المستخدمين، كما تقدم إجابات اعتمادًا على هذه الذاكرة.

ميزة جديدة في روبوتChatGPT

وتوفر الأسبوع كل ما يخص مزاياChatGPT، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

روبوت ChatGPTشركةOpenAI تتيح الميزة في كافة دول العالم باستثناء الاتحاد الأوروبي

وأتاحت الشركة الميزة للمستخدمين المشتركين، في خطة بلس Plus في كافة دول العالم، واستثنت المستخدمين في الاتحاد الأوروبي وكوريا الجنوبية.

وأكدت الشركة في منشور لها عبر حسابها الرسمي على منصة إكس، اعتزامها إتاحة ميزة «الذاكرة» مستقبلًا للمشتركين في خطط فرق العمل وعملاء الشركات وروبوتات GPT المخصصة التي يمكن الحصول عليها من متجر GPT وإضافتها إلى الروبوت.

روبوت ChatGPTميزة الذاكرة الجديدة في روبوتChatGPT

وتعمل ميزة الذاكرة الجديدة في روبوتChatGPT بطريقتين:

1- إخباره بمعلومات محددة على نحو مباشر كالوظيفة أو محل العمل أو لغة البرمجة المفضلة أو أسماء الأبناء ورؤساء العمل وغير ذلك.

2- السماح للروبوت بالتقاط بعض التفاصيل والمعلومات في سياق المحادثات معه.

- وأعلنت الشركة عن الميزة في منتصف شهر فبراير الماضي، وظلّت قيد الاختبار حتى إطلاقها.

خصائص أخرى بميزة ميزة الذاكرة الجديدة في روبوتChatGPT

ويمكن إضافة المعلومات التي يريد المستخدم من ChatGPT، تذكرها بشكل دائم، لتكون إجاباته دومًا متسقة معها هذه المعلومات.

- تعديل تلك «الذكريات» أو حذفها أو تعطيل الميزة كليًا من الإعدادات وقت ما يريد المستخدم.

- الشركة صممت الميزة لتتجاهل تسجيل المعلومات الحساسة في الذاكرة تلقائيًا.

- وربما تثير تلك الميزة المخاوف لدى بعض المستخدمين بشأن انتهاك خصوصيتهم، لكنها من المفترض أن تجعل تجربة استخدامChatGPT شخصية على نحو أكبر، وتقلل من معدل الإجابات الخاطئة.

اقرأ أيضاً«مقررات دراسية في الذكاء الاصطناعي».. أبرز توصيات مؤتمر مجمع اللغة العربية الـ 90

خطر محدق.. أدوات الذكاء الاصطناعي الغير واضحة

أبو الغيط يدعو للاهتمام بالذكاء الاصطناعي ووضع سياسات عربية لتوطينه

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: باستثناء الاتحاد الأوروبي ميزة جديدة في ChatGPT میزة جدیدة جدیدة فی

إقرأ أيضاً:

مخاوف أمريكية من الصين بعد سرقة أسرار شركة أوبن إيه آي للذكاء الاصطناعي

أثارت سرقة قرصان إلكتروني لأسرار شركة أوبن إيه آي للذكاء الاصطناعي، مخاوف من أن الخرق الأمني قد يشجع الصين على فعل ذلك، خاصة وأن البيانات المستولى عليها شملت نقاشات داخلية بين الباحثين والموظفين.

وأوضحت صحيفة نيويورك تايمز، أنه في أوائل العام الماضي، تمكن أحد المتسللين من الوصول إلى أنظمة المراسلة الداخلية لـ"أوبن إيه آي" وهي الشركة المصنعة لـ"شات جي بي تي"، وسرق تفاصيل حول تقنيات الشركة لتصميم الذكاء الاصطناعي.

ووفقا للصحيفة، حصل المتسلل على تفاصيل من المناقشات في منتدى عبر الإنترنت حيث تحدث الموظفون عن أحدث تقنيات "أوبن إيه آي"  وفقًا لشخصين مطلعين على الحادث، لكنه لم يصل إلى الأنظمة التي تستضيف فيها الشركة ذكاءها الاصطناعي وتبنيه.

وكشف المسؤولون التنفيذيون في "أوبن إيه آي" عن الحادث للموظفين خلال اجتماع شامل في مكاتب الشركة في سان فرانسيسكو في أبريل 2023، وفقًا لشخصين ناقشا معلومات حساسة حول الشركة مع الصحيفة بشرط عدم الكشف عن هويتهما.

لكن المسؤولين التنفيذيين قرروا عدم مشاركة الأخبار علنا لأنه لم تتم سرقة أي معلومات حول العملاء أو الشركاء، على حد قول الشخصين للصحيفة.

 ولم يعتبر المسؤولون التنفيذيون الحادث تهديدًا للأمن القومي لأنهم اعتقدوا أن المتسلل كان فردًا عاديًا ليس له علاقات معروفة بحكومة أجنبية. ولم تبلغ الشركة مكتب التحقيقات الفيدرالي. أو أي شخص آخر في مجال إنفاذ القانون، بحسب الصحيفة.

لكن الصحيفة أوضحت أنه بالنسبة لبعض موظفي  "أوبن إيه آي"، أثارت الأخبار مخاوف من أن الخصوم الأجانب مثل الصين قد يسرقون الذكاء الاصطناعي.



وأشارت إلى أن هذه التكنولوجيا التي، رغم أنها الآن في الغالب أداة عمل وبحث، يمكن أن تعرض الأمن القومي الأمريكي للخطر في نهاية المطاف. كما أدى ذلك إلى تساؤلات حول مدى جدية تعامل "أوبن إيه آي" مع الأمن، وكشف عن انقسامات داخل الشركة حول مخاطر الذكاء الاصطناعي.

وترى الصحيفة أن المخاوف من أن يكون لاختراق شركة تكنولوجيا أمريكية صلات بالصين ليست مستعبدة أو مستحيلة. وفي حزيران/يونيو الماضي، أدلى براد سميث، رئيس شركة مايكروسوفت، بشهادته في الكابيتول هيل حول كيفية استخدام المتسللين الصينيين لأنظمة شركة التكنولوجيا العملاقة لشن هجوم واسع النطاق على شبكات الحكومة الفيدرالية.

ومع ذلك، بموجب القانون الفيدرالي وقانون كاليفورنيا، لا تستطيع شركة "أوبن إيه آي" منع الأشخاص من العمل في الشركة بسبب جنسيتهم، وقد قال باحثو السياسة إن منع المواهب الأجنبية من المشاريع الأمريكية يمكن أن يعيق بشكل كبير تقدم الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة.

مقالات مشابهة

  • «إم آي إس» توقع مذكرة تفاهم لدراسة تأسيس نشاط الخدمات السحابية للذكاء الاصطناعي في السعودية
  • اختراق يصل OpenAI.. متسللون يكشفون محادثات سرية
  • تحذير عاجل من شركة آبل بشأن اختراق هواتف آيفون.. تجنب السرقة بهذه الحيلة
  • ميزة Gemini القادمة تجعل تعدد المهام أمرًا سهلاً
  • البرازيل تأمر شركة ميتا بتعليق استخدام بيانات المستخدمين لتدريب الذكاء الاصطناعي
  • بعد تسلل «هاكرز» لـ شركة OpenAI.. هل تعرض شات جي بي تي للاختراق؟
  • اختراق أنظمة OpenAI.. هاكر يسرب معلومات حساسة حول تقنيات الذكاء الاصطناعي
  • مخاوف أمريكية من الصين بعد سرقة أسرار شركة أوبن إيه آي للذكاء الاصطناعي
  • قراصنة يخترقون الذكاء الاصطناعي
  • اختراق أمني خطير يكشف أسرار أكبر شركات الذكاء الاصطناعي في العالم