شاهد: هزّت صورة المدنية المثالية؟ أمطار عاتية تضرب دبي مجدداً وتعطّل الرحلات الجوية
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
شهدت الإمارات العربية المتحدة، الخميس، المزيد من الأحوال الجوية غير العادية، حيث ضربت العواصف الرعدية والأمطار الغزيرة دبي، وعطّلت حركة الطيران.
وحذرت السلطات السكان ونصحتهم بالبقاء في منازلهم قبل هطول الأمطار الغزيرة، لكن علق الذين كانوا متجهين إلى الخارج في اختناقات مرورية، بينما تعطلت الرحلات الجوية من وإلى الإمارة حيث تم إلغاء عدد منها.
وقال متحدث باسم المطار إن سوء الأحوال الجوية أثرت على تسع رحلات وصول وأربع رحلات مغادرة.
ورغم أن أمطار يوم الخميس لم تؤد إلى حدوث مشاكل كبيرة أو فيضانات، أرسلت السلطات رسائل تحذيرية في الليلة السابقة واتخذت العديد من الاحتياطات.
وتسببت الفيضانات التي حدثت قبل أسبوعين بفوضى في دبي، وارتفاع منسوب المياه على الطرق السريعة الرئيسية ومطار دبي الدولي.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية اليونيسف: رفح تمتلئ بالمقابر والأطفال يُقتلون بشكل ممنهج لكن القادم أسوأ شاهد: اشتباكات واعتقالات.. الشرطة تحتشد قرب مخيم احتجاج مؤيد للفلسطينيين في جامعة كاليفورنيا تركيا تنضم لدعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية دولة الإمارات العربية المتحدة عاصفة فيضانات - سيول الطقس دبي الطيرانالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل قطاع غزة غزة حركة حماس فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل قطاع غزة غزة حركة حماس فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دولة الإمارات العربية المتحدة عاصفة فيضانات سيول الطقس دبي الطيران إسرائيل غزة قطاع غزة حركة حماس فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا الاتحاد الأوروبي طلبة طلاب عيد العمال أوروبا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
تعليق الرحلات الجوية الإيرانية إلى سوريا حتى أواخر يناير
أفادت وسائل إعلام إيرانية اليوم الثلاثاء، بأنّ الرحلات الجوية الإيرانية إلى سوريا ستظل معلقة حتى أواخر يناير (كانون الثاني)، وذلك في أعقاب سقوط بشار الأسد حليف طهران.
ونقلت وكالة أنباء "إيسنا" عن رئيس منظمة الطيران المدني حسين بورفرزانة قوله، "من أجل السفر إلى بلد ما، يتعيّن على بلد الوجهة أن يمنح تصاريح دخول وقبول".وأضاف، "حالياً، لن يُسمح بالرحلات إلى سوريا قبل 22 يناير (كانون الثاني)، أي بعد عطلة رأس السنة الميلادية".
وانتهى حكم الأسد فجر الثامن من ديسمبر (كانون الأول) مع دخول فصائل معارضة تقودها "هيئة تحرير الشام" بزعامة أحمد الشرع دمشق.
وغادر آلاف الإيرانيين سوريا منذ ذلك الحين، بينما شهدت السفارة الإيرانية في دمشق أعمال تخريب.
وأدلى القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع، بتصريحات انتقد فيها الدور الذي لعبته الجمهورية الإسلامية في سوريا على مدى السنوات الماضية.
وكانت روسيا وإيران مع مجموعات مسلّحة مؤيدة لها خصوصاً لحزب الله، الداعم الأكبر لحكم بشار الأسد خلال الحرب التي بدأت في سوريا في العام 2011 وأسفرت عن مقتل أكثر من نصف مليون شخص وتشريد الملايين.
وأكدت وزارة الخارجية الإيرانية الإثنين، أنّ طهران "ليس لديها اتصال مباشر" مع القيادة السورية الجديدة.
وحذرت الإيرانيين من السفر إلى سوريا بعد التطورات الأخيرة.
جامعة حلوان تكشف حقيقة بيع كلية الفنون التطبيقية