"منزل منتصف الطريق" يخلص 62 متعافيًا من المخدرات بالقصيم
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
احتفى تجمع القصيم الصحي، ممثلاً في مستشفى إرادة والصحة النفسية بالقصيم، بتخريج دفعة جديدة من المتعافين من آفة المخدرات ضمن برنامج ”منزل منتصف الطريق“.
وشهد الحفل تسليم شهادات التخرج للمتخرجين بعد أن أكملوا بنجاح جميع مراحل البرنامج العلاجية والتدريبية والتأهيلية، والتي استمرت على مدار تسعة أشهر.
أخبار متعلقة "الأمن البيئي" تضبط مخالفًا بالرعي في محمية الملك سلمان الملكيةانطلاق الملتقى السنوي لنادي صيادلة الأدوية المخدرة والمؤثرات العقليةوارتفع إجمالي عدد خريجي ”منزل منتصف الطريق“ منذ افتتاحه إلى 62 متعافياً، ليُسهم البرنامج في رحلة إعادة تأهيل المدمنين ودمجهم في المجتمع كأفراد فاعلين.
يعتمد البرنامج على ”برنامج الماتريكس“ لعلاج الإدمان، بالإضافة إلى وضع خطة علاجية مُفصّلة من قبل فريق مختص يشمل استشاري طب الإدمان، أخصائي نفسي، أخصائي اجتماعي، الكادر التمريضي، مرشدًا دينيًا، ومرشد التعافي ومسؤولي الأنشطة التأهيلية.
وبين أن الخطة العلاجية تتوزع على ثلاثة مراحل وتستمر تسعة أشهر يتم فيها إعادة بناء السلوك والمفاهيم من خلال تدخلات علاجية شاملة، من خلال كادر صحي متخصص يشمل استشاري طب الإدمان، أخصائيًا نفسيًا، أخصائيًا اجتماعيًا، الكادر التمريضي، مرشدًا دينيًا، ومرشد التعافي ومسؤولي الأنشطة التأهيلية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: القصيم تجمع القصيم الصحي الصحة النفسية آفة المخدرات برنامج ا
إقرأ أيضاً:
تحذير صادم من كثرة استخدام مرقة الدجاج: تسبب الإدمان
تحدث مجدي نزيه، استشاري التثقيف والإعلام الغذائي، عن الإفراط في استخدام مرقة الدجاج، قائلا: الإفراط في تناول مرقة الدجاج قد يؤدي إلى الإدمان، لأنها تعزز الشعور بالطعم الشهي بمقدار 30 ضعفًا، مما يجعل الشخص يرغب في تناولها بشكل متكرر.
وأضاف مجدي نزيه، خلال حواره ببرنامج مطبخ أنا وهو وهي، المذاع على قناة صدى البلد، أن كثرة استخدام مرقة الدجاج يؤدي إلى مشكلات صحية، ويجب أن يتم استخدامها بكميات قليلة للغاية.
ولفت إلى أن المادة الأساسية في مكونات مرقة الدجاج هي نفسها الموجودة في الشعرية سريعة التحضير، والتي لها تأثير سلبي على الجهاز العصبي عند استهلاكها بكثرة.
وأكمل: استخدام مرقة الدجاج يجب أن يكون بمعدل مرة واحدة فقط كل 7 إلى 10 أيام، لتجنب أضرارها الصحية، متابعا: تأثير مرقة الدجاج يكون أكثر سلبية على الفئات الحساسة.