هل يفقد منتخب فرنسا أحد أبرز مدافعيه في يورو 2024؟
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
تثار تساؤلات حول إمكانية مشاركة لوكاس هيرنانديز، مدافع باريس سان جيرمان، في بطولة يورو 2024 بسبب إصابته.
في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا بين باريس سان جيرمان وبروسيا دورتموند، تعرض لوكاس هيرنانديز لإصابة خلال منتصف الشوط الأول، وفقًا لتقارير جريدة ليكيب الفرنسية، فإن مشاركته في بطولة يورو 2024 قد تكون موضع شك بسبب هذه الإصابة.
لوكاس هيرنانديز.. بين الإصرار والإصابة
خلال هدف نيكلاس فولكروج في المباراة بين باريس سان جيرمان وبروسيا دورتموند، أصيب المدافع الفرنسي في ركبته، محاولًا الاستمرار لكنه اضطر للخروج قبل نهاية الشوط الأول.
وعقب المباراة، استمرت الركبة في الانتفاخ مما جعل الطبيب يعجز عن تحديد طبيعة الإصابة.
ووفقًا للتقارير، فإن لوكاس لن يشارك في مباراة الإياب ضد دورتموند الأسبوع المقبل.
محاولة يائسة للعب في يورو 2024؟
من المنتظر أن يُجري لوكاس هيرنانديز فحصًا بالرنين المغناطيسي على ركبته يوم الخميس، لكن تنامي المخاوف من تلف أربطة الركبة يلقي بظلال من الشك على مشاركته في بطولة يورو 2024.
وبينما يستعد ديدييه ديشامب للإعلان عن قائمة منتخب فرنسا في 16 مايو، يبدو أن هيرنانديز يواجه سباقًا مع الزمن للتعافي قبل بداية البطولة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
محكمة الاستئناف في باريس ترجئ البت في قرار الإفراج عن جورج عبد الله إلى يونيو
أرجأت محكمة الاستئناف الفرنسية، اليوم الخميس، إصدار قرارها بشأن طلب الإفراج عن جورج عبد الله، الذي يقضي عقوبة السجن منذ أكثر من 40 عاما في فرنسا، حتى 19 يونيو المقبل.
وأوضح محامي عبد الله، جان لوي شالانسيه، أن المحكمة طلبت من موكله تقديم إثبات بشأن تعويض الأطراف المدنية، وهو ما رفضه السجين اللبناني مرارًا.
وتابع شالانسيه معربا عن استيائه: "مرة أخرى، تستسلم فرنسا للولايات المتحدة الأمريكية".
وكانت محكمة استئناف فرنسية قد وافقت في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي على طلب الإفراج المشروط عن عبد الله، المدان بالتواطؤ في اغتيال دبلوماسي أمريكي وآخر إسرائيلي عام 1987، إلا أن القرار لم يُطبق كما كان مقررًا.
وعن ذلك، نقلت وكالة "رويترز" أن وزارة العدل الأمريكية كانت قد عارضت بشدة في جلسة استماع أمام محكمة فرنسية في كانون الأول/ديسمبر إطلاق سراح السجين اللبناني.
Related بعد 39 عاماً خلف القضبان.. اللبناني جورج عبد الله يطلب مجدداً من القضاء الفرنسي الإفراج عنهشقيق جورج عبد الله : فرنسا التي تدعي حقوق الإنسان والديمقراطية لا تريد الخروج من تاريخها الاستعماريبعد 40 عاما في سجون فرنسا.. جورج إبراهيم عبد الله حرا طليقا في ديسمبروجاء في الرسالة المؤرخة في 16 ديسمبر/كانون الأول، بحسب الوكالة، أن "الولايات المتحدة الأمريكية ترى أن إرسال السيد عبد الله إلى لبنان، وتحديدًا إلى مسقط رأسه، سيكون له تأثير مزعزع للاستقرار في منطقة مضطربة أصلًا وسيؤدي إلى اضطراب عام شديد".
وبالعودة إلى القانون الفرنسي، كان يمكن إطلاق سراح عبد الله منذ عام 1999، لكن جميع طلبات الإفراج المشروط أُجهضت.
ويعتبر عبد الله قائدًا سابقًا في الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية، وهي مجموعة من الشباب الماركسيين الذين حملوا السلاح لمحاربة إسرائيل عام 1982.
وقد أدين اليساري عام 1987، بالتواطؤ في اغتيال الإسرائيلي ياكوف برسيمانتوف والدبلوماسي الأمريكي تشارلز روبرت داي، وكان من أبرز منفذي موجة الاعتداءات التي ضربت فرنسا في أوائل ثمانينات القرن الماضي.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مدير منظمة الصحة العالمية في أوروبا: "نحن في مرحلة وقف النزيف" بعد انسحاب واشنطن شهادات مرضى تناولوا عقار باركنسون "ريكويب": هوس جنسي وإدمان على القمار وقتل للحيوانات ساركوزي أمام القضاء بتهمة "التمويل الليبي" لحملته الرئاسية عام 2007 حكم السجنمحكمةفرنساإطلاق سراحاغتيال