شم النسيم 2024: رحلة فريدة إلى تراث وبهجة مصرية.. مع قتراب يوم شم النسيم في مصر، تتناثر الألوان والروائح العطرة في كل مكان، مع بداية احتفالات لا تُنسى تمتزج فيها التقاليد القديمة بروح الفرح الحديثة. إنه يوم يمزج بين التراث والحياة العصرية، حيث يلتقي الأصدقاء والعائلات للاحتفال بتلك الفرصة الفريدة للاستمتاع بالأنشطة التقليدية واللحظات الممتعة.

موعد عيد شم النسيمشم النسيم 2024: رحلة فريدة إلى تراث وبهجة مصرية

يترقب جميع المصريين موعد عيد شم النسيم وذلك يوم الاثنين القادم الموافق 6 مايو 2024، وتم الاعلان عن أجازه رسمية متصلة لمدة أربعة أيام لجميع الموظفين والعاملين بالحكومة المصرية وذلك بداية من يوم الجمعة الموافق 3 مايو 2024 وحتى يوم الاثنين الموافق 6 مايو 2024 وإليكم جدول إجازات شم النسيم 2024.

يوم الجمعة الموافق 3 مايو 2024 إجازة أسبوعية رسمية.

يوم السبت الموافق 4 مايو 2024 إجازة اسبوعية في الكثير من المصالح الحكومية.

يوم الاحد الموافق 5 مايو 2024 اجازة عيد العمال تم ترحيلها بدلًا من يوم 1 مايو

يوم الاثنين الموافق 6 مايو 2024 يوم شم النسيم.

كيف يحتفل المصريون بيوم شم النسيم؟

يعتبر عيد شم النسيم من الأعياد الوطنية التي يحتفل فيها المصريين ببداية فصل الصيف، ويذهب الكثير منهم إلى الشواطئ والحدائق والمتنزهات، وتعتبر عادة تلوين البيض بالألوان الزاهية من أهم مظاهر الاحتفال بيوم شم النسيم، كما يفضل البعض تناول الأسماك المملحة يوم شم النسيم وزيارة الأقارب والأصدقاء والاستمتاع بالاجازة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: شم النسيم موعد شم النسيم متي شم النسيم 2024 إجازة شم النسيم 2024 یوم شم النسیم شم النسیم 2024 مایو 2024

إقرأ أيضاً:

مدير برنامج الأمن: دول الشرق الأوسط خاصة العربية تتميز بتركيبة ديموغرافية فريدة

قالت الدكتورة دلال محمود – مدير برنامج الأمن وقضايا الدفاع في كلمتها اليوم الأربعاء، أمام ندوة "مشروعات التهجير والقضية الفلسطينية" المنعقدة ضمن فعاليات مؤتمر “غزة ومستقبل السلام والاستقرار في الشرق الأوسط” إن دول الشرق الأوسط، خاصة العربية، تتميز بتركيبة ديموغرافية فريدة: معدلات طبيعية مرتفعة، نسب كبيرة من الشباب، وتنوع عرقي وديني مميز، و التغيرات المفتعلة ذات الدافع السياسي تؤدي إلى اضطرابات إقليمية؛ خاصة في ظل ما يشهده الشرق الأوسط من صراعات مستمرة منذ 2011.  


وأضافت أنه وفقًا لمنظمة الهجرة الدولية، يشكل النازحون 11% من سكان المنطقة؛ ويوجد 122 مليون نازح قسري عالميًا، و20% منهم يتواجدون في سوريا والسودان فقط، والتغيرات الديموغرافية المفتعلة تؤثر على الاستقرار الإقليمي لأنها تعيد تشكيل الهوية والثقافة والانتماء، كما يتجلى في حالة الأكراد الذين يسعون للاتحاد رغم توزيعهم على دول متعددة.  


* ارتفاع نسبة الشباب في الدول التي تعاني من التغيرات الديموغرافية يزيد من تحديات التعامل مع الظواهر الأمنية، مما قد يؤدي إلى زيادة معدلات الإرهاب.

وتابعت تحريك السكان يؤدي إلى إثارة دوافع انفصالية، مما يعمّق الانقسامات السياسية والاجتماعية، و المخاطر الناتجة عن التغيرات الديموغرافية المفعلّة لا تقتصر على الدول المصدرة للسكان فحسب، بل تمتد لتشمل الدول المستقبلة التي تواجه تحدياتها الخاصة، ويجب النظر بعناية في قضايا الجنسية والحقوق والواجبات، لأن هؤلاء البشر ليسوا قطعًا في لعبة شطرنج، وتغيير معادلة التوازن الديموغرافي بشكل غير طبيعي يؤدي إلى تنامي عوامل التوتر والاضطراب على المستويات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية.  

واردفت :  تبدأ المعاناة الإنسانية للاجئين والنازحين بمحاولاتهم الحفاظ على هويتهم وثقافتهم وتكوين مجتمع داخل الدولة المضيفة، وتستمر حتى نجاح جهود بناء السلام وإعادة الإعمار لإيجاد حياة طبيعية، و زيادة أعداد النازحين والمهاجرين واللاجئين تخلق تداعيات إقليمية ودولية، مع انتشار تهديدات أمنية مثل العنف والصراعات الداخلية على أسس عقائدية وعرقية واقتصادية وثقافية، مما يفرض تحديات متوسطة وبعيدة المدى.

واستهل مؤتمر غزة ومستقبل السلام والاستقرار في الشرق الأوسط الذي ينظمه المركز المصري للفكر والدراسات، فعالياته بعزف السلام الوطني لجمهورية مصر العربية.

ويتناول المؤتمر عدة قضايا من بينها تجارب تسوية الصراع في أفريقيا وأوروبا والشرق الاوسط، كما تناقش مشروعات التهجير التي واجهتها القصية الفلسطينية ، في اطار محاولات تصفيتها .

والموقف الأمريكي هو الاخر ليس بعيدا القضايا المطروحة للنقاش في المؤتمر، في إطار العديد من المسارات، منها التجارب الامريكية في تسوية الصراعات وكذلك التحيزات في التغطية الإعلامية لازمة غزة، بالإضافة إلى المواقف الامريكية من القضية الفلسطينية ناهيك عن تداعيات مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على السلام والاستقرار في الشرق الأوسط.

كما تناقش الجلسات تداعيات مشروعات التهجير وإعادة التوطين على الامن الاقليمي في ضوء تأثيرات التغيير الديموجرافي على ازمات الشرق الأوسط وتأثير قضايا التهجير على امن الخليج.

ويشارك في الجلسات الدكتور خالد عكاشة مدير المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية واللواء محمد ابراهيم الدويري، نائب مدير المركز ورئيس المجلس المصري للشؤون الخارجية، السفير محمد العرابي والدكتور محمد مجاهد الزيات، عضو الهيئة الاستشارية للمركز، بالإضافة الى عدد من الخبراء والأكاديميين المتخصصين.

مقالات مشابهة

  • 26 مايو.. الحكم على سائق أتوبيس متهم بقتل آخر في الجيزة
  • 26 مايو الحكم على سائق أتوبيس لاتهامه بقتل أخر فى الجيزة
  • مدير برنامج الأمن: دول الشرق الأوسط خاصة العربية تتميز بتركيبة ديموغرافية فريدة
  • القباب الإسلامية في القاهرة.. تراث معماري يعكس الروحانية والجمال
  • السردين 5 دراهم.. مبادرة فريدة لشاب مراكشي تشعل مواقع التواصل الإجتماعي
  • رحلة سنان ودي أراندا مع العمارة الدمشقية ضمن معرض في دار فخري البارودي
  • العُلا تستقبل زوارها في رمضان بتجارب فريدة
  • تأجيل محاكمة كبير مفتشي آثار إمبابة لـ26 مايو
  • Visa تتعاون مع بيب جوارديولا لتقديم تجارب فريدة لحاملي بطاقاتها
  • طلعت مصطفى تكشف مبيعات ساوث ميد الساحل الشمالي 281 مليار جنيه.. وبنان في السعودية تسجل 68 مليار جنيه منذ مايو 2024