كله حديد.. فوائد سحرية للفول النابت ومفاجأة عن قيمته الغذائية
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
فوائد الفول النابت.. تساءل العديد من المواطنين عن فوائد تناول الفول النابت، يعد الفول النابت من الأطعمة المفيدة فتساعد الجسم على التمتع بالصحة والمناعة، وتفيد الجسم أيضاً وتمده بالقيمة الغذائية المركزة.
فوائد الفول النابتيستعرض «الأسبوع» لزوراه أبرز فوائد الفول النابت، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم.
1- تمد الجسم بالطاقة لاحتوائها على البروتين.
2- يعتبر الفول النابت من بين أصح وألذ الوجبات التي يمكن تحضيرها.
3- يساعد وجود البروتين والمعادن في الفول على تقوية جهاز المناعة في الجسم.
4- تعد شوربة الفول النابت وجبة مثالية للحصول على بروتين نباتي قليل الدهون وسهل الهضم.
5- تحتوي الشوربة على الحديد.
6- يحتوي الفول النابت على الألياف الطبيعية الصحية التي تنظم مستوى السكر والدهون بالدم.
7- وجبة تساعد على الشعور بالشبع.
8- يعد من البقول الغنية بالبروتين وتزيد القيمة الغذائية للفول من خلال عملية التنبيت.
9- يحتوي الفول المنبت على نسبة أعلى من البروتين من الفول المدمس.
10- يتخلص الفول من المواد المسببة للانتفاخ أثناء التنبيت.
فوائد الفول النابتفوائد أخري للفول النابتالفول النابت هو مصدر للفيتامينات والمعادن، يحتوي على نسبة جيدة من الفيتامينات والمعادن المهمة مثل فيتامين C وفيتامين K والفولات والبوتاسيوم والمغنيسيوم. تلك المواد المغذية تسهم في دعم صحة الجهاز المناعي والعظام والقلب والأوعية الدموية.
- الفول النابت يحتوي على مضادات الأكسدة مثل الفلافونويدات والكاروتينويدات، التي تساعد في مكافحة الضرر الناتج عن الجذور الحرة في الجسم، وتقليل خطر الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب وبعض أنواع السرطان.
اقرأ أيضاً«مناسبة لمحدودي الدخل».. .القومى للتغذية يوضح فوائد شوربة الفول النابت
طبق الفول من أشهر الأطباق الشعبية في شهر رمضان بمصر
أسهل من الفول والطعمية.. طريقة عمل المكرونة بالخضار وصدور الدجاج
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفول الفول النابت شوربة الفول النابت فوائد الفول فوائد الفول المدمس فوائد وأضرار الفول فوائد واضرار الفول
إقرأ أيضاً:
سر جديد في الفول السوداني يساعد على الوقاية من السرطان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أظهرت دراسات علمية حديثة فوائد واعدة لمركب الريسفيراترول، الموجود في العنب الأحمر والتوت الأزرق والفول السوداني، في الوقاية من السرطان.
وبدأ العلماء مؤخرًا في جامعة ليستر ببريطانيا واحدة من أكبر التجارب التي تهدف إلى اختبار تأثير الريسفيراترول على إبطاء نمو الأورام الحميدة في الأمعاء وتقليل خطر الإصابة بسرطان الأمعاء لدى المرضى الأكثر عرضة للإصابة، وفقًا لما نشرته صحيفة الجارديان البريطانية.
أدوية وقائية
أوضحت البروفيسورة كارين براون، الباحثة في السرطان والمشرفة على تجربة Colo-Prevent، أن الدراسة تمثل خطوة كبيرة في كيفية منع نمو الأورام الحميدة، وهي أورام صغيرة في الأمعاء قد تتطور إلى سرطانية إن لم يتم علاجها.
وتستند هذه التجربة إلى أبحاث سابقة أجراها مختبر براون على مدى عشر سنوات، حيث وجد أن الريسفيراترول النقي يبطئ نمو الأورام في الفئران ويصل إلى الأمعاء بشكل مباشر.
تجنيد المرضى الأكثر عرضة
تشارك في الدراسة مجموعة من الأشخاص بين 50 و73 عامًا ممن ظهرت لديهم زوائد في الأمعاء خلال فحوصات برنامج هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، وهو برنامج يستهدف الكشف المبكر عن السرطان.
وبحسب الصحيفة سيخضع المرضى لجراحة إزالة الزوائد ثم يتناولون إما الأسبرين أو مزيجًا من الأسبرين والميتفورمين (دواء السكري) لمدة ثلاث سنوات، بينما سيستخدم الآخرون الريسفيراترول النقي أو دواء وهمي لمدة عام كجزء من دراسة فرعية، ثم سيخضع جميع المرضى لتنظير القولون لتحديد ما إذا كانت الأورام قد عادت للنمو.
فوائد الريسفيراترول
وتؤكد الأبحاث السابقة أن مادة الريسفيراترول تمنع نمو الأورام من خلال تنظيم النشاط الجيني وتقليل الالتهابات، ما يعزز مناعة الجسم الطبيعية، وإذا نجحت التجربة، يمكن أن يُصبح الريسفيراترول أو الأدوية التي تعتمد عليه جزءًا من بروتوكولات الوقاية للمرضى الذين يخضعون لبرامج الفحص المبكر، مما قد يقلل احتمالية الإصابة بسرطان الأمعاء مستقبلًا.
عصر جديد في أبحاث الوقاية
سرطان الأمعاء يعد من أكثر أنواع السرطان شيوعًا، إذ يتم تشخيص 44000 حالة جديدة سنويًا في المملكة المتحدة وحدها، ويعد السبب الثاني الأكثر شيوعًا للوفيات المرتبطة بالسرطان.
وأكد الدكتور إيان فولكس، المدير التنفيذي للأبحاث والابتكار في مركز أبحاث السرطان البريطاني، أن هذه التجربة "تفتح آفاقًا جديدة في أبحاث الوقاية، حيث يعتمد العلماء على العلوم المتطورة لتغيير النظرة السائدة عن الوقاية من السرطان وجعلها ممكنة وفعالة"، ما يمنح فرصة حياة أفضل خالية من القلق من السرطان.
نمط الحياة الصحي كوقاية
تشير البروفيسورة براون إلى أن الوقاية من سرطان الأمعاء لا تقتصر على الأدوية فقط، بل تتطلب تغيير نمط الحياة، مثل التوقف عن التدخين، والحفاظ على وزن صحي، وتقليل استهلاك اللحوم الحمراء والمصنعة.
كما أن برامج الفحص المبكر ساعدت في الكشف عن العديد من الحالات في المراحل الأولى، لكن التركيز على الوقاية المبكرة من خلال مكونات طبيعية كريسفيراترول قد يكون خطوة مؤثرة في خفض نسبة الإصابات بشكل أكبر مستقبلا.