متحف الحضارة يحتفي بعيد العمال.. معرض صور ومحاضرات وجولة افتراضية أثرية
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
ينظم المتحف القومي للحضارة المصرية فعالية تحت عنوان «العمال صناع الحضارة»، لإلقاء الضوء على دور العمال في الحضارة المصرية القديمة واستمرار بعض المهن حتى الآن.
معرض صور مؤقت عن بعض الحرف والمهنتقام الفعالية من اليوم حتى الثلاثاء 7 مايو 2024، وتتضمن: معرض صور مؤقت عن بعض الحرف والمهن التي مارسها العمال منذ مصر القديمة وحتى الآن، و3 شاشات تفاعلية تعرض حياة العمال ونظام العمل في مصر القديمة، وأوستراكا تسجل حضور العمال في مصر القديمة، وقرية العمال والحرفيين بدير المدينة، مع جولة افتراضية لمقبرة رئيس العمال والمشرف على بناء المقابر الملكية بوادي الملوك «سن نجم».
وتشمل الفاعلية محاضرة بعنوان «بأيٍد مصرية: لمحات من حياة العمال في مصر القديمة» يلقيها الدكتور ميسرة عبد الله، نائب الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف القومي للحضارة المصرية للشؤون الأثرية، إلى جانب محاضرة بعنوان «مهن النساء المصريات على مر العصور» تلقيها الدكتورة نجوى بكر، مدير إدارة التدريب بالمتحف القومي للحضارة المصرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: متحف الحضارة المتحف القومى للحضارة عيد العمال العمال مصر القدیمة
إقرأ أيضاً:
اختفاء نيزك من متحف بالخرطوم في ظروف غامضة
الخرطوم
اختفى نيزك “المناصير” من المتحف التعليمي بمقر الهيئة العامة للأبحاث الجيولوجية وسط العاصمة الخرطوم.
وذكر رئيس الهيئة العامة للأبحاث الجيولوجية ومستشار وزارة المعادن، الشيخ محمد عبد الرحمن، أن النيزك سُرق بالفعل، إلى جانب المجموعة الكاملة من النيازك التي كانت تُعرض داخل المتحف الجيولوجي.
ورجحت تقارير تعرض النيزك لعملية السرقة عقب سيطرة قوات الدعم السريع على المنطقة.
ويعد “نيزك المناصير” الأكبر من نوعه في البلاد، ويبلغ وزنه نحو طن وعشرة كيلوغرامات، ويتمتع بتركيبة معدنية فريدة تضم نحو 95% من الحديد، ونحو 3% من النيكل، إلى جانب عناصر نادرة مثل التيتانيوم.
ويقع موقع سقوط النيزك في صحراء بيوضة، وهي منطقة تقع بين ولايتي نهر النيل والشمالية، وتُعد ملائمة لرصد الأجسام السماوية نظراً لانعدام الغطاء النباتي فيها وامتدادها المكشوف.
ورغم أن زمن سقوط “نيزك المناصير” لا يُعرف بدقة، فإن روايات الأهالي تشير إلى وجوده منذ عقود في منطقة “الصنقير” بشمال السودان، بينما يُرجّح علماء الجيولوجيا أن النيزك سقط قبل مئات أو ربما آلاف السنين.