النهار أونلاين:
2024-10-06@13:17:05 GMT

Ooredoo تُهنئ الأسرة الإعلامية الجزائرية

تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT

Ooredoo تُهنئ الأسرة الإعلامية الجزائرية

‏تحتفي Ooredoo باليوم العالمي لحرية الصحافة المصادف لـ 03 ماي من كل سنة، وتتقدّم بتهانيها بالنجاح والمزيد من التألق لكافة الصحافيين والإعلاميين الجزائريين.

وقالت Ooredoo في بيان لها، أن هذا اليوم يذكّر بالأهمية الأساسية للصحافة. ويشكل فرصة لـ Ooredoo للإشادة بالإعلاميين الجزائريين وتثمين حسهم المهني واسهاماتهم في تنوير المجتمع.

وفي رسالته التهنيئية للأسرة الإعلامية الجزائرية بهذه المناسبة، قال المدير العام لـ Ooredoo روني طعمه: ” أتقدم باسمي الخاص وباسم ‏مؤسسة Ooredoo. بأطيب تمنياتنا بالتوفيق والنجاح للصحفيين والإعلاميين الجزائريين في ممارسة مهامهم النبيلة. هذا اليوم هو فرصة لتسليط الضوء على الجهود اليومية التي يبذلها نساء ورجال قطاع الاعلام والاتصال من أجل ضمان حق المواطنين في الوصول إلى المعلومة. كما أغتنم هذه الفرصة ايضا لأترّحم على ارواح الإعلاميين الجزائريين الذين فقدناهم”

ومنذ تواجدها في السوق الجزائرية، تمكنت Ooredoo من بناء علاقة وطيدة مع وسائل الإعلام الوطنية. قائمة على أُسس الشفافية والاحترافية واحترام أخلاقيات المهنة.

كما انفردت Ooredoo بتنظيم مبادرات فريدة موجهة للصحفيين ولمحترفي قطاع الاتصال على غرار مسابقة “نجمة الإعلام”. التي تم إطلاق طبعتها السابعة عشر مؤخرا. والتي أصبحت مع مرِّ السنين موعدا هاما للأسرة الإعلامية.

وكذا نادي الصحافة لـ Ooredoo الذي عرف تنظيم ما يفوق عن 78 دورة تكوينية موجهة للإعلاميين. تُعنى بمختلف المواضيع المفيدة لتأدية مهامهم.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

تعرف على أساليب الحرب النفسية التي مارسها الاحتلال ضد سكان غزة (شاهد)

على مدار عام على العدوان المتواصل على قطاع غزة، لجأ الاحتلال لممارسة الحرب النفسية على الفلسطينيين، من أجل ترهيبهم وضرب روحهم المعنوية، فضلا عن الحصول على معلومات استخبارية عن أسراه.

ومنذ اليوم الثالث للعدوان، بدأ الجيش الإسرائيلي تكثيف استخدامه أساليب الحرب النفسية على الفلسطينيين، ورفع وتيرة استهداف السكان، عبر العديد من الوسائل الحديثة والقديمة.

وتنوعت أساليب الاحتلال في حربها النفسية على الفلسطينيين في غزة، واعتمدت بصورة كبيرة على الاتصالات والتقنيات الحديثة، لكنها لم تغفل الوسائل القديمة والتقليدية في ممارسة هذا النوع من الحرب على المدنيين.



ومن وسائل الاحتلال، عمليات التلاعب العاطفي، عبر رسائل إلى الأشخاص وعائلاتهم تحمل تهديدات بالقتل، واجتياح المناطق أو قصفهم بالطائرات، فضلا عن تضخيم بعض المعلومات لصناعة انتصار وهمي من خلالها.

ونستعرض في التقرير التالي، جانبا من أبرز الوسائل التي استخدمت خلال العدوان الجاري على قطاع غزة، منذ 7 تشرين أول/أكتوبر 2023، وحتى الآن.

قطع الإنترنت والاتصالات

مع انطلاق العدوان البري على قطاع غزة، في 27 تشرين أول/أكتوبر، أقدمت قوات الاحتلال، على قطع الاتصالات كافة عن قطاع غزة، سواء الهاتفية أو شبكات الإنترنت، وفقد سكان غزة الاتصال بالعالم الخارجي بالكامل، ولم تخرج من غزة صورة سوى تلك التي تبثها بعض قنوات الأخبار المرتبطة بالأقمار الصناعية مباشرة، والتي تضمنت مشاهد قاسية لعمليات القصف الوحشي لكافة مناطق شمال قطاع غزة تمهيدا لدخول القوات البرية.

وأدى انقطاع الاتصالات لحالة هلع بين السكان، فضلا عن عدم القدرة على الاطمئنان على بعضهم البعض، إضافة لعدم قدرة المناطق التي يتواجد بها مصابون شهداء على إبلاغ طواقم الإسعاف بسبب انعدام الاتصالات.

وانتشرت الرسالة الشهيرة، على موقع شركة الاتصالات الفلسطينية "بالتل" والتي قالت فيها "يؤسفنا أن نعلن عن انقطاع كامل لجميع خدمات الاتصالات والإنترنت في قطاع غزة" فضلا عن رسائل أخرى من شركة جوال التي تشغل الهواتف الخلوية.

ومن جوانب الحرب النفسية التي لا يزال الاحتلال يمارسها حتى اليوم في غزة، طريقة إلقاء المنشورات، وهي وسيلة تقليدية ظهر في الحروب قبل عقود طويلة، بهدف التأثير على السكان، سواء بتوجيه تهديدات لهم، أو بهدف بث الرعب ومحاولة استدراج البعض لتقديم معلومات للعدو.



ومن أشكال المنشورات التي ألقيت على غزة:

منشورات أوامر الإخلاء:

وهي أوراق، تحمل خريطة للمنطقة المستهدفة، وتقسم على بلوكات، وبداخل المنشورات تفصيلات تتعلق بأمر إخلاء المنطقة والمكان الذي يجبر الفلسطينيون على النزوح إليه.

ورغم أن بعض المنشورات التي طلبت إخلاءات للمناطق، لم يعقبها عدوان بري على المنطقة المستهدفة، إلا أنها خلقت حالة هلع لدى المدنيين ودفعتهم للخروج من المنطقة تجنبا للقصف الوحشي الممارس ضدهم.



منشورات الأموال:

لجأ الاحتلال، إلى إلقاء منشورات على شكل عملته "الشيكل"، من الفئات الورقية الكبيرة، لإغراء سكان غزة في التقاطها وقراءة ما فيها، وهو واحد من الأساليب التقليدية كذلك للمنشورات.

وتضمنت المنشورات النقدية التي ألقيت في أغلب رسائلها، عبارات تتهم قيادات المقاومة الفلسطينية بسرقة أموال الشعب الفلسطيني، وبناء الأنفاق بها، وترك الشعب فقيرا ويتعرض للحرب، بهدف بث الفرقة وإيهام الفلسطينيين بأن المقاومة ضدهم.



منشورات الأسرى:

ومن جملة ما ألقاه الاحتلال، منشورات تحمل صورا لكافة أسراه في قطاع غزة، وتضمنت تفاصيل حول جهات اتصال عبر واتس آب والهاتف الخلوي، مع جهاز مخابرات الاحتلال الشاباك، وعرض مكافآت مالية، بغرض استدراج الأشخاص للاتصال بهم والحصول منهم على معلومات سرية.



مكبرات الصوت

من الأساليب النفسية التي لجأ إليها الاحتلال، خلال عدوانه البري على غزة، وخاصة في خانيونس، إقامة حواجز لعبور النازحين من المنطقة، ونصب منصة تحمل مكبرات صوت يستخدمها جندي يتحدث اللغة العربية، ويبدأ بترديد عبارات تهاجم المقاومة الفلسطينية، وقيادات المقاومة، ويذكرهم بصورة شخصية وبالأسماء، ويبدأ بزعم أنهم يعيشون في منازل مرفهة ويرتدون أفضل الثياب، ويخبر النازحين أنهم يسيرون على الطين وبيوتهم تدمرت، من أجل زرع الإحباط في نفوسهم وتوجيه غضبهم تجاه المقاومين.

ويعد هذا الأسلوب من الأساليب التي استخدمت في الحرب العالمية الثانية، بين الألمان والسوفييت، خلال حصار ستالين غراد، عبر بث بيانات متبادلة بعد التأثير على الروح المعنوية للجنود، من خلال قصص مختلقة لخلق بلبلة.

صحيفة ورقية

كما لجأ الاحتلال إلى إلقاء صحيفة ورقية على سكان غزة، في مناطق النزوح، أطلق عليها اسم الواقع، تضمنت بث رسائل تحمل المقاومة مسؤولية الوضع المأساوي الذي يعيشه النازحون، وانعدام الطعام والشراب والمأوى، إضافة إلى رسوم كاريكاتورية تصور المقاومة بأنها تعيش تحت الأرض ويتوفر لديها كل المستلزمات والفلسطينيون محرومون منها.

ومن ضمن الحرب النفسية التي تضمنتها تلك الصحيفة، نشر صور لفلسطينيين من غزة، وتهديدهم بشكل رسمي بكشف تفاصيل خاصة عن حياتهم، إضافة إلى نشر صور لأشخاص آخرين، ووصفهم بأنهم أفراد في أجهزة الأمن الفلسطينية بغزة، واتهامهم بالتجسس على حياة الفلسطينيين، لكن تلك الوسيلة تعرضت لضربة بعد نشر صور لأشخاص متوفين فضلا عن معلومات عن أطفال في سن 8 سنوات و12 عاما باعتبارهم مقاومين.




إلقاء السجائر

ولجأ الاحتلال إلى استغلال انقطاع بعض المواد من غزة، وخاصة السجائر، إلى إلقاء أكياس تحتوي على سيجارتين، ورسالة للمدخنين، بهدف استدراجهم للحصول على معلومات، فضلا عن اتهام المقاومة، بأنها السبب من وراء حرمانهم من السجائر.




صور المعتقلين والشهداء

ومنذ بدء العدوان على قطاع غزة، تعامل الاحتلال مع ملف المعتقلين من القطاع، بصورة سرية، ونادرا ما كانت تعرف أسماء الأسرى، لكنه في محطات عديدة، لجأ إلى نشر عشرات الصور، بادعاء أنها لأسرى وأخرى لشهداء.

لكن بعد مراجهة الجهات الحكومية بغزة، للصور التي كان ينشرها الاحتلال، ظهر مرارا وجود صور لأشخاص غير موجودين بالأساس في قطاع غزة، وبعض الأشخاص متوفين قبل العدوان، وصور أخرى لأشخاص يدعي الاحتلال قصفهم في استهداف محدد ويتبين أنهم استشهدوا قبل تلك الحادثة بأيام وأسابيع.


مقالات مشابهة

  • Ooredoo تُطلق قافلة طبية للمناطق المعزولة
  • عقدة محور فيلادلفيا التي ابتدعها نتنياهو.. نخبرك القصة الكاملة
  • تعرف على أساليب الحرب النفسية التي مارسها الاحتلال ضد سكان غزة (شاهد)
  • الإعلام الحكومي: 24 شهيدا و93 مصابا بمجزرتين ضد النازحين بالمحافظة الوسطى
  • الآلاف يتظاهرون في المجر للمطالبة بمواجهة "الآلة الدعائية" التي تعتمدها الحكومة
  • ماكرون: يجب وقف شحنات الأسلحة إلى إسرائيل التي تستخدم في غزة
  • هذه حقيقة السيدة اليزيدية التي كانت في قطاع غزة / فيديو
  • الإعلام الحكومي في غزة يوضح بشأن الفتاة اليزيدية
  • الأولمبية الجزائرية: الشائعات التي تطارد إيمان خليف لا أساس لها من الصحة
  • اتحاد الإذاعات والتلفزيونات الإسلامية يستنكر استهداف مكتب العلاقات الإعلامية لحزب الله