وظيفة شاغرة لمصممي الجرافيك من المنزل والراتب 12 ألف جنيه.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
تطلب إحدى شركات القطاع الخاص مصمم جرافيك للعمل لديها من المنزل، يستطيع تحويل الأفكار والمفاهيم إلى تصميمات بصرية مبدعة وجذابة، ويكون مسؤولا عن كتابة المحتوى وتصميم الجرافيك، بما في ذلك منشورات وسائل التواصل الاجتماعي والإعلانات، مقابل أن يحصل على راتب 12 ألف جنيه.
شروط الالتحاق بالوظيفة- خبرة متوسطة لمدة سنتين على الأقل.
- اللغة الإنجليزية: أساسيات.
- الحاسب الآلي: جيد جدا.
- المؤهل المطلوب: عال.
- خبرة لا تقل عن عامين في استخدام برنامج Adobe Photoshop.
- خبرة في استخدام منصة Canva لإنشاء تصاميم مبتكرة ومتناسقة.
- مهارات ابتكارية وقدرة على التعبير عن الأفكار بشكل فني وجذاب.
- القدرة على العمل تحت ضغط الوقت وتلبية المواعيد النهائية.
- مهارات تواصل جيدة للتفاعل مع العملاء وفهم احتياجاتهم وتحقيق رؤيتهم من خلال التصميم الجرافيكي.
- كتابة محتوى إبداعي يتناسب مع رؤية العميل ويعبر عن رسالته.
- تصميم جرافيكي متميز يجذب الانتباه ويواكب أحدث الاتجاهات في التصميم.
- تصميم منشورات السوشيال ميديا التي تشمل الصور والمقاطع المرئية بأسلوب يعكس هوية العميل.
- إنشاء بنرات إعلانية ملهمة وفعالة للترويج للمنتجات أو الخدمات.
- التعامل مع طلبات التعديل والتحسين من العملاء بمرونة وفعالية.
يحصل المتقدم لـ الوظيفة على راتب يتراوح بين 6 حتى 12 ألف جنيه، ويمكن التقديم على الوظيفة من خلال موقع توظيف مصر من هنــــــا، ثم الضغط على «تقدم للوظيفة» وإدخال البيانات المطلوبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف وظائف شاغرة وظيفة شاغرة وظيفة
إقرأ أيضاً:
بيل غيتس يكشف عن 3 مهن آمنة في عصر الذكاء الاصطناعي
يشهد العالم اليوم تسارعًا غير مسبوق في تقدم الذكاء الاصطناعي، مما يفتح أمام الصناعات فرصًا جديدة بينما يثير في الوقت نفسه مخاوف بشأن تأثيره على سوق العمل.
العديد من الناس يعبرون عن قلقهم من أن الذكاء الاصطناعي سيؤدي إلى استبدال العديد من الوظائف، مما سيسبب تحولات كبيرة في هيكل سوق العمل العالمي.
وفقاً لموقع "THE TIMES OF INDIA"، أعرب بيل غيتس، الملياردير ورائد الأعمال التكنولوجي، عن رأيه في هذا الجدل المتزايد، محذرًا من أن الذكاء الاصطناعي سيؤدي إلى جعل العديد من الوظائف قديمة خلال السنوات المقبلة.
ومع ذلك، أشار غيتس إلى ثلاث مهن تبقى، حتى الآن، محصنة نسبيًا من الأتمتة التي يدفعها الذكاء الاصطناعي. هذه المجالات، وهي البرمجة، إدارة الطاقة، وعلم الأحياء، تتطلب مهارات إنسانية فريدة مثل القدرة على حل المشكلات، الإبداع، والقدرة على التكيف، وهي مهارات لا يستطيع الذكاء الاصطناعي تقليدها بشكل كامل.
ثلاث وظائف لا يمكن للذكاء الاصطناعي استبدالها وفقًا لبيل غيتس:
المبرمجون: مهندسو الذكاء الاصطناعي
يرى بيل غيتس أن مهنة البرمجة تعد من المهن التي لا تزال في مأمن نسبيًا من التهديدات التي يشكلها الذكاء الاصطناعي. ورغم أن الذكاء الاصطناعي قادر على المساعدة في بعض المهام البسيطة مثل كتابة الأكواد أو تصحيح الأخطاء، إلا أن تطوير البرمجيات يتطلب مهارات معقدة في حل المشكلات، بالإضافة إلى الإبداع وفهم عميق لاحتياجات البشر.
اقرأ أيضاً.. "آخر اختبار للبشرية".. التحدي الأخير أمام الذكاء الاصطناعي لاجتياز قدرات البشر
أخبار ذات صلة
المبرمجون هم من يبتكرون ويصممون الأنظمة التي يعتمد عليها الذكاء الاصطناعي نفسه، وهي مهمة تتطلب أكثر من مجرد قدرات تقنية، بل تتطلب أيضًا فهماً دقيقًا للبيئات المعقدة التي يصعب على الآلات التعامل معها بمفردها.
إدارة الطاقة: قيادة مستقبل الاستدامة
المجال الآخر الذي ذكره غيتس هو إدارة الطاقة. مع التحولات العالمية نحو الطاقة المستدامة، تظل الحاجة إلى الإشراف البشري أمرًا بالغ الأهمية.
يستطيع الذكاء الاصطناعي تحسين استهلاك الطاقة، التنبؤ بالطلب، وإدارة الموارد، لكنه لا يستطيع تفسير البيانات المعقدة واتخاذ القرارات الأخلاقية حول استدامة الطاقة.
إضافة إلى ذلك، يلعب الخبراء البشريون دورًا أساسيًا في التعامل مع السياسات التنظيمية والبيئة القانونية المتعلقة بالطاقة، وهي جوانب تتطلب مهارات تفاوض واتخاذ قرارات بشرية لا يمكن للذكاء الاصطناعي محاكاتها.
علم الأحياء: التحديات الإنسانية في الأنظمة البيولوجية
أخيرًا، يسلط غيتس الضوء على مجال علم الأحياء، الذي لا يزال يتطلب المهارات الإنسانية بشكل كبير. رغم أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساهم في تحليل البيانات البيولوجية الضخمة، محاكاة العمليات البيولوجية، واقتراح العلاجات الطبية، إلا أن إدارة وتعقيد الكائنات الحية، سواء في علم الوراثة أو الطب أو البيئة، يحتاج إلى حدس بشري وفهم دقيق للمواقف التي تتسم بالتحولات المستمرة.
بالإضافة إلى ذلك، يتطلب التعامل مع القضايا الصحية والبيئية اتخاذ قرارات معقدة لا يستطيع الذكاء الاصطناعي اتخاذها بمفرده.
اقرأ أيضاً.. عصر جديد يبدأ.. "كيرال" أول نموذج للذكاء الاصطناعي يقرأ العقل
يؤكد غيتس أن الذكاء الاصطناعي سيغير بلا شك ملامح سوق العمل في المستقبل، لكنه يشير إلى أن هناك مجالات وظيفية تظل بحاجة إلى المهارات البشرية الأساسية مثل الإبداع، التفكير النقدي، والقدرة على التكيف.
حتى في المجالات التي يتطور فيها الذكاء الاصطناعي بسرعة، ستظل الحاجة إلى التدخل والإشراف البشري أمرًا حيويًا في المستقبل القريب.
إسلام العبادي(أبوظبي)