وظيفة شاغرة لمصممي الجرافيك من المنزل والراتب 12 ألف جنيه.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
تطلب إحدى شركات القطاع الخاص مصمم جرافيك للعمل لديها من المنزل، يستطيع تحويل الأفكار والمفاهيم إلى تصميمات بصرية مبدعة وجذابة، ويكون مسؤولا عن كتابة المحتوى وتصميم الجرافيك، بما في ذلك منشورات وسائل التواصل الاجتماعي والإعلانات، مقابل أن يحصل على راتب 12 ألف جنيه.
شروط الالتحاق بالوظيفة- خبرة متوسطة لمدة سنتين على الأقل.
- اللغة الإنجليزية: أساسيات.
- الحاسب الآلي: جيد جدا.
- المؤهل المطلوب: عال.
- خبرة لا تقل عن عامين في استخدام برنامج Adobe Photoshop.
- خبرة في استخدام منصة Canva لإنشاء تصاميم مبتكرة ومتناسقة.
- مهارات ابتكارية وقدرة على التعبير عن الأفكار بشكل فني وجذاب.
- القدرة على العمل تحت ضغط الوقت وتلبية المواعيد النهائية.
- مهارات تواصل جيدة للتفاعل مع العملاء وفهم احتياجاتهم وتحقيق رؤيتهم من خلال التصميم الجرافيكي.
- كتابة محتوى إبداعي يتناسب مع رؤية العميل ويعبر عن رسالته.
- تصميم جرافيكي متميز يجذب الانتباه ويواكب أحدث الاتجاهات في التصميم.
- تصميم منشورات السوشيال ميديا التي تشمل الصور والمقاطع المرئية بأسلوب يعكس هوية العميل.
- إنشاء بنرات إعلانية ملهمة وفعالة للترويج للمنتجات أو الخدمات.
- التعامل مع طلبات التعديل والتحسين من العملاء بمرونة وفعالية.
يحصل المتقدم لـ الوظيفة على راتب يتراوح بين 6 حتى 12 ألف جنيه، ويمكن التقديم على الوظيفة من خلال موقع توظيف مصر من هنــــــا، ثم الضغط على «تقدم للوظيفة» وإدخال البيانات المطلوبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف وظائف شاغرة وظيفة شاغرة وظيفة
إقرأ أيضاً:
علي جمعة يقترح علماً جديداً يواكب تطورات العصر .. اعرف التفاصيل
أكد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الجمهورية الأسبق، أن عودة الأمة الإسلامية للمشاركة الحضارية تتطلب توليد علوم جديدة تواكب تطورات العصر وتخدم النصوص الشرعية بطرق علمية دقيقة.
إنشاء علم جديدوقال الدكتور علي جمعة، خلال بودكاست “مع نور الدين”، إن توليد العلوم سمة من سمات الحضارة، وإذا أردنا أن نعود إليها، فعلينا أن نبتكر ونضيف لا أن نكرر فقط، أنا اقترحت إنشاء علم جديد أطلقت عليه اسم حفريات القرآن، يكون له قواميس ومراجع تخدم القرآن في أنبيائه، ومواضعه، وأزمنته، وتاريخه".
المقصود بحفريات القرآنوأوضح المفتي الأسبق المقصود بـ"حفريات القرآن"، قائلًا: "يعني فين سفينة نوح؟ فين الكهف اللي اتكلم عنه القرآن؟ فين أصحاب الجنة؟ فين هي سبأ؟ وإيه الحكاية بتاعتها والرواية؟".
وأشار إلى أن المسيحيين سبقوا إلى إنشاء قاموس شامل للكتاب المقدس، وتناولوا فيه تفاصيل المواقع الجغرافية والتاريخية المذكورة فيه، مثل فاران والصحراء وغيرها، مضيفًا: "إحنا محتاجين مثل هذا للقرآن، ويكون علمًا مستقلًا، يدرسه المتخصصون بأدوات علمية رصينة".
ولفت الدكتور علي جمعة إلى أن هذا العلم لا بد أن يشمل توثيقًا دقيقًا لما يتم الوصول إليه من نتائج، وأن يتناول موضوعات مثل: أين يقع سد ذو القرنين؟ وأين توجد البوابة الحديدية؟ وأين هم يأجوج ومأجوج؟ وما هي القبائل المرتبطة بهم؟
هل ارتداء الخمار واجب شرعاً؟دار الإفتاء تحدد شروطه ومواصفاته الشرعية
بعد فتوى «الهلالي».. هل الحجاب قاصر على الصلاة فقط؟ دار الإفتاء تحسم الجدل
كما استشهد بجهود بعض العلماء في هذا السياق، قائلاً: "الشيخ أحمد حسن الباقوري ألّف كتابًا في هذا الموضوع، وطُبع في دار الشعب، وتناول المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية هذا الموضوع في مجلدين كبيرين، عن كلام أبو الكلام الأزديبادي، اللي شرح فيه كيف إن الإدريسي قال إن فيه خليفة بعت 100 واحد يدوروا على الحقائق دي".
وأكمل: "إحنا ليه مانستعملش Google Earth؟ بعض الناس بدأت تستخدمه كمجهود فردي، لكن إحنا عايزين نحول ده لعلم متكامل، ليه تخصصاته، ونقدر ناخد فيه ماجستير ودكتوراه، وتبقى فيه أستاذية ومؤتمرات علمية حوالين هذا العلم".
ونبه على أن "حفريات القرآن" يجب أن يتحول إلى علم حقيقي تُبنى حوله المدارس الأكاديمية، ويصبح له دور في إحياء العلاقة بين النصوص المقدسة والتاريخ والجغرافيا، بما يخدم الفهم المعاصر للقرآن الكريم.