نقيب المعلمين: كلمة السيسي رسالة تقدير لكل يد عاملة تبنى من أجل الوطن
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
ثمن خلف الزناتى نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، قرارت الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، والتى أعلنها اليوم فى احتفالية عيد العمال ، بسرعة الانتهاء من مناقشة مشروع قانون العمل في المجلس الأعلى للحوار الاجتماعي، ودعوة مجلس النواب الموقر لسرعة مناقشة مشروع القانون في أقرب وقت ممكن تمهيداً لإصداره ، وزيادة قيمة الحد الأدنى للإعانة التي يصرفها صندوق إعانات الطوارئ للعمال من مبلغ 600 جنيهاً إلى مبلغ ألف وخمسمائة جنيهاً كحد أدنى للعامل ، وقيام وزارة العمل بتعظيم دورها في تنمية المهارات والموارد البشرية لتلبية احتياجات سوق العمل بالداخل والخارج .
وأوضح نقيب المعلمين خلال مشاركته فى احتفالية عيد العمال ، أن كلمة الرئيس السيسي، بتحية كل عمال مصر في عيدهم، هى رسالة محبة وعرفان من قائد سفينة الوطن وصاحب نهضة مصر الحديثة تقديرا لكل وطنى متفانى فى سبيل بناء مصر الجديدة .
واكد خلف الزناتى نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، ان المصريين بكل فئاتهم يقفون صفقا واحدا خلف الرئيس عبد الفتاح السيسي لتحقيق الاستقرار والتقدم والرقى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نقيب المعلمين عيد العمال الرئيس عبد الفتاح السيسي السيسي نقیب المعلمین
إقرأ أيضاً:
الرئيس الكولومبي: الإبادة في غزة رسالة تخويف إلى دول الجنوب
الثورة نت/
اعتبر الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، اليوم السبت، أن حرب الإبادة الصهيونية المتواصلة على قطاع غزة منذ أكثر من عامين والهجمات في الشرق الأوسط “رسالة تخويف” إلى دول الجنوب.
وقال بيترو في تصريحات صحفية لقناة الجزيرة: إن كولومبيا مستعدة لاعتقال رئيس حكومة الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو ووزير جيشه المُقال يوآف غالانت تنفيذا لأمر المحكمة الجنائية الدولية.
وأضاف: إن “هدف حرب الإبادة التي تمارسها “إسرائيل” في غزة منع قيام وطن للفلسطينيين”.. مشيرا إلى أن “ما يحدث بفلسطين والمنطقة ليس مجرد حرب بل رسالة تخويف من دول الشمال إلى الجنوب بأكمله”.
وتابع: إن “الدول التي تحلم بالسيطرة على العالم تزيد التوترات والحروب حفاظا على سيادتها وتحكمها”.. موضحا أن “الدول الكبرى تضرب بعرض الحائط القانون الدولي وحقوق الإنسان والحضارة الإنسانية”.”.
ويشير مصطلح “الجنوب العالمي” إلى بلدان مختلفة حول العالم تنتشر في أفريقيا وآسيا وأميركا اللاتينية ولا تقع جميعها في نصف الكرة الجنوبي، لكنها كانت توصف أحياناً بأنها نامية أو أقل نمواً أو متخلفة، وذلك لأنها بشكل عام، أكثر فقراً، ولديها مستويات أعلى من عدم المساواة في الدخل وتعاني من انخفاض متوسط العمر المتوقع وظروف معيشية أقسى من البلدان الموجودة في “الشمال العالمي” أي الدول الأكثر ثراء التي تقع غالباً في أميركا الشمالية وأوروبا.
وحول تضامن بلاده مع الشعب الفلسطيني، قال بيترو: “عانينا من الوحشية والقتل ولذا فإننا نشعر أكثر بمعنى الإبادة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني”.. لافتاً إلى تأثر شعبه “بهول مشاهد الإبادة التي يراها في غزة وتجعله يسترجع ذكريات قاسية”.