أمين جدة يصدر قرارات بدمج عدد من البلديات الفرعية
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
أصدر أمين محافظة جدة صالح بن علي التركي قراراً إدارياً بدمج عدد من البلديات الفرعية لتصبح 11 بلدية، فيما تأتي هذه الهيكلة استمراراً لتطوير العمل الإداري داخل الأمانة بهدف تحسين الأداء ورفع الإنتاجية سعياً للارتقاء بالعمل البلدي.
وشملت قرارات أمين جدة دمج بلدتي أبحر الشمالية لتصبح بلدية أبحر الفرعية وتكليف أ.
وتضمنت القرارات تكليف أ. عبد الله حمود مباركي رئيساً لبلدية ذهبان الفرعية واستمرار تكليف أ. حيدر راشد آل حابس رئيساً لبلدية رئيساً لبلدية جدة الجديدة وتكليف المهندس مهدي عبد الله آل شهي رئيساً لبلدية المطار الفرعية، واستمرار تكليف تركي علي الذروي رئيساً لبلدية بريمان الفرعية، وتكليف أ. عبدالعزيز مرعي المغربي رئيساً لبلدية طيبة الفرعية، واستمرار تكليف أ. شذى غازي المهنا رئيسة لبلدية ثول الفرعية.
وأوضح وكيل الأمين للبلديات م. محمد بن زبن الله المطيري، أن القرارات الجديدة تأتي في إطار استراتيجية الأمانة لرفع كفاءة تقديم الخدمات في البلديات الفرعية وجودة الأداء، كما يساهم في تحسين كفاءة الانفاق.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمانة جدة وتکلیف أ تکلیف أ
إقرأ أيضاً:
الهموم هتقتلنى ومش عارف أعمل إيه؟.. أمين الفتوى يكشف عن روشتة نبوية
أكد الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الافتاء المصرية، أن التعامل مع الأوقات الصعبة والمحن يجب أن يكون وفقًا للمنهج الإسلامي الذي يعلمنا الصبر والاحتساب، وليس باللجوء إلى تفسيرات غير مؤكدة مثل السحر أو الحسد.
وأوضح ربيع، في تصريح له اليوم الأربعاء، أن الحياة بطبيعتها تمر بمراحل متقلبة وظروف متغيرة، ومن الضروري أن يفرق الإنسان بين الابتلاءات العادية التي يمر بها كل شخص، وبين ما يُشاع عن تأثير الحسد أو السحر، مشددًا على أن الحل يكمن في التوكل على الله واتخاذ الأسباب الصحيحة للتعامل مع الأزمات.
وأضاف أنه عند الشعور بتعثر الأمور في العمل أو في مختلف جوانب الحياة، فإن الرجوع إلى أذكار النبي صلى الله عليه وسلم هو أحد أفضل الوسائل للتخفيف من الهموم، مشيرًا إلى أن قراءة الفاتحة وسورة الناس من الأدعية المأثورة التي تساعد في تفريج الكرب وطمأنينة القلب.
كما أكد أن الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم له أثر عظيم في تيسير الأمور، مستشهدًا بالحديث النبوي الشريف: "من صلى عليّ صلاة واحدة صلى الله عليه بها عشرا"، موضحًا أن هذه العبادة ليست مجرد وسيلة لتهدئة النفس، بل هي أيضًا سبب في انفتاح أبواب الرزق والتوفيق.
واختتم أمين الفتوى حديثه بالتأكيد على أن الإنسان إذا تحلى بالصبر، وثق بالله، واستمر في الدعاء، فلن يخذله الله، مشددًا على ضرورة التمسك بالأمل والتفاؤل، لأن الله وعد بأن "مع العسر يسرا".