وزير البترول ينعى رئيس لجنة الطاقة بمجلس الشيوخ
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نعي المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية بمزيد من الحزن والأسي الراحل الكريم المهندس عبدالخالق عياد رئيس لجنة الطاقة بمجلس الشيوخ ورئيس الهيئة المصرية العامة للبترول سابقاً الذي انتقل الى جوار ربه اليوم.
وأشار الوزير إلي أن الفقيد كان من رواد العمل في قطاع البترول المصري وظل في خدمة وطنه حتي اخر لحظات حياته من خلال موقعه النيابي بمجلس الشيوخ .
وتقدم الوزير بخالص التعازي وصادق المواساة لأسرته وذويه سائلاً الله عز وجل ان يتغمده بواسع رحمته و ان يسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة المصرية العامة للبترول
إقرأ أيضاً:
وزير الشباب ينعى الأنبا باخوميوس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نعى الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، ببالغ الحزن والأسى وفاة نيافة الأنبا باخوميوس، مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية وشيخ مطارنة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والذي انتقل إلى الأمجاد السماوية بعد حياةٍ حافلة بالعطاء والخدمة والرعاية لشعبه ووطنه.
ويتقدم وزير الشباب والرياضة بخالص العزاء والمواساة إلى قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وإلى كافة أبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، داعيًا الله أن يمنحهم الصبر والسلوان، وأن يتغمد الفقيد الراحل بواسع رحمته.
وفي سياق أخر، ترأس اليوم قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، صلوات تجنيز الأنبا باخوميوس، مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية، في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، وجاء ذلك بمشاركة مطارنة وأساقفة الكنيسة القبطية بجانب حضور غفير من الشخصيات العامة.
وضع الجثمان في كنيسة القديس مار مرقس الرسول (مقر المطرانية بدمنهور) لإتاحة الفرصة أمام أبنائه لإلقاء نظرة الوداع عليه وذلك اعتبارًا من الساعة الثامنة مساء اليوم وحتى الساعة الثانية عشرة منتصف الليل.
وقال البابا تواضروس في نعيه للأنبا باخوميوس: «لقد كرس نيافة الأنبا باخوميوس حياته منذ بواكير شبابه، لله ولكنيسته، وغرس بذار نفسه على مجاري المياه فأعطى ثماره متكاثرة في كل مسؤولياته طوال رحلة خدمته الطويلة، في مدارس الأحد التي أصبح أحد روادها، وفي كل ربوع الكرازة المرقسية في مصر والسودان والكويت ولندن وغيرهم».