على خطى الزمالك.. أول رد من الهلال السعودي على أزمة مالكوم والاتحاد
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
شهدت مواجهة الهلال واتحاد جدة في نصف نهائي بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين إثارة كبيرة، والتي انتهت بفوز الزعيم بهدفين مقابل هدف واحد، ليتأهل إلى المباراة النهائية ومواجهة منافسه التقليدي نادي النصر.
وقام البرازيلي مالكوم بإثارة الجدل بشكل كبير بعد احتفاله الغير أخلاقي أمام جماهير المنافس، نادي الاتحاد، بعد إحراز فريقه الهدف الثاني.
- الهلال يرد على أزمة مالكوم
وشهدت تلك الواقعة هجوم شديد من جميع المسؤولين والجماهير على تصرف نجم الهلال واحتفاله الغير أخلاقي، والمطالبة بإيقافه وتغريمه.
وفجر الإعلامي وليد الفراج في برنامجه التليفزيوني، أن مسؤولو نادي الهلال تبرر أتصرف مالكوم بسبب استفزاز جماهير العميد له خلال المباراة.
وتابع:" خلال الاحتفال بالهدف الذي سجله سعود عبدالحميد، قامت جماهير الاتحاد، بإلقاء زجاجات المياه، أثناء الاحتفال أمام مدرجهم".
ويذكر أن تقدمت إدارة العميد بشكوى رسمية ضد اللاعب البرازيلي، لمعاقبته بسبب التصرف الغير مقبول، حيث يقترب اللاعب من الإيقاف لمدة مباراة وتغريمه ماليا.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
البرازيلي باكيتا يغادر اتحاد العاصمة !
ترسمت مغادرة التقني البرازيلي، ماركوس باكيتا، العارضة الفنية لفريق اتحاد العاصمة، بعد شهرين فقط عن تعيينه خلفا للتونسي، نبيل معلول.
وكانت إدارة الاتحاد ، قد أبدت امتعاضها من النتائج التي يحققها الفريق تحت قيادة باكيتا، آخرها الهزيمة في بشار، أمام شبيبة الساورة، والتي أخرجت الفريق نسبيا من سباق التتويج بالبطولة، إلى جانب الإقصاء من ربع نهائي كأس الكونفيدرالية.
وفي بيان نشرته اليوم الثلاثاء، قالت إدارة اتحاد العاصمة. إن فريقها أجرى صباحا بملعب “عمر حمادي”، آخر حصة تدريبية قبل المباراة المرتقبة يوم غد أمام أولمبي الشلف، بملعب 05 جويلية ضمن تسوية الجولة 21.
مشيرة إلى أن المدير الفني الرياضي للفئات الشبانية. سفيان بن خليفة،أشرف على الحصة التدريبية (مؤقتا).
وأن ذات المسؤول سيكون أيضًا المشرف الأول على الفريق خلال مباراة الغد. إلى جانب كل من إلياس بن حاحة، مدرب الحراس، والمحضر البدني بلعيد مجاهد.
ولم تكشف إدارة اتحاد العاصمة، عن سبب غياب باكيتا. عن التدريبات ومواجهة يوم غدٍ أمام الشلف، إلا أن كل المعطيات تؤكد انتهاء مغامرة البرازيلي، مع أبناء “سوسطارة”.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا