#سواليف

كتب الخبير العسكري #اللواء_فايز_الدويري ….

نحن أمام #مفارقة #عجيبة الثنائية المتناقضة في #أمريكا

الوجه الجميل لكنه زائف الذي يعكسه قادتها وهم يتحدثون عن #الحرية و #الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية التعبير، لكن ذلك القناع الجميل يخفي خلفه الوجه الحقيقي، الذي يجسد ثقافة الغرب الأمريكي ويعكسه ممارسة السياسيين الأمريكيين على أرض الواقع ، هل ينسى العالم فيتنام والعراق وسوريا وافغانستان والصومال وليبيا وتمويل الانقلابات في أمريكا اللاتينية وقبلها سياسة #التمييز_العنصري .

مقالات ذات صلة تقارير مصرية تتحدث عن تقدم بمفاوضات الهدنة في غزة و”صفقة وشيكة” 2024/05/02

كل ذلك تجسد يوم أمس واليوم في إقتحام #جامعة_كولومبيا وجامعة كاليفورنيا، منظر الشرطة الأمريكية المدججة بالسلاح تعطي إنطباع أنها تنفذ عملية إقتحام لوكر مخدرات أو محاولة إلقاء القبض على عتاة مجرمين وليس طلاب جامعات راقية يحاولون التعبير عن آرائهم حول ما يرتكبه #الصهاينة بشقيهم ( اليهود والإنجيليين) في حق أبناء #غزة .

هذه #حقيقة_أمريكا لمن لا يزال يتأمل بها خيراً.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف اللواء فايز الدويري عجيبة أمريكا الحرية الديمقراطية التمييز العنصري جامعة كولومبيا الصهاينة غزة حقيقة أمريكا

إقرأ أيضاً:

الوجه الخفي لبرامج المقالب.. كيف تؤثر على صحة الأطفال النفسية؟

أوجدت برامج المقالب لنفسها مكانة ثابتة على جدول الخريطة البرامجية الترفيهية لشهر رمضان على مدار السنوات الماضية، بل بات الجمهور ينتظرها من موسم لآخر، رغبة في الضحك والتنفيس عن أنفسهم من مشاق اليوم.

غير أن هذه البرامج باتت تشمل سلوكيات غير محمودة، يُحذر منها الخبراء التربويين ومتخصصي علم النفس والاجتماع، لمخاطرها على صحة الأطفال والمراهقين على وجه التحديد.
في هذا الشأن، يقول الدكتور المصري جمال فرويز، استشاري الطب النفسي والمخ والأعصاب، في حديث خاص لـ "24"، إن برامج المقالب خلال السنوات الأخيرة باتت تحمل سلوكيات مرفوضة مثل التنمر والإهانة واحتقار الضيف والإذلال منه تحت مسمى "المقلب".

إساءة وسخرية

ويرى فرويز، أن تأثير هذه البرامج على الأطفال مباشر، لاسيما أنها في الحقيقة تخضع لتصوير وتقطيع ومونتاج واعتذارات واتفاقيات وغيرها من الأمور التي تجعلها في النهاية لا تُحدث مشكلات بين مقدمها وضيوفه، حيث ينتهي الخلاف بمجرد انتهاء الحلقة، بعكس الواقع.

فيفي عبده تهدد حسن عسيري بالضرب.. ما القصة؟ - موقع 24شهدت أولى حلقات البرنامج الرمضاني "بروود كاست"، الذي يقدمه الفنان السعودي حسن عسيري عبر قناة "MBC مصر"، مواجهة حادة بينه وبين الفنانة المصرية فيفي عبده، التي انفعلت بشدة عليه وهددته بالضرب بعد سلسلة من الأسئلة الاستفزازية.

هذا فضلاً عن أن برامج المقالب، تشهد مؤخراً اهتمام بالمادة على حساب الجمهور وصحته النفسية والعقلية أو احترام  تقاليد المُجتمع، مشيراً إلى أن صُناعها يعملون على زيادة جرعات الإساءة للضيف بهدف انتشارها على منصات التواصل على نطاق واسع، دون مراعاة المعايير الأخلاقية أو المُجتمعية.

ويوضح الطبيب النفسي، أن الطفل "وليد التقليد"، وهو ما يجعله يُقلد ما يراه مباشرة، ويسعى لتطبيقه على أصدقائه وزملائه في المدرسة والشارع ويقوم بالسخرية منهم، ما يُخلف أزمات كبيرة بين الأطفال وأسرهم ويهدد تماسك المُجتمع.

تنمر 

بجانب ما تحمله هذه البرامج من سلوكيات مرفوضة مثل التنمر وإهانة الغير، فإنها تعمل على تدمير الثقافة المُجتمعية، وهي أشبه بحملة مُمنهجة تؤثر على المُجتمع، ما يتطلب مراقبتها ووضع ضوابط صارمة لها.


ويقارن فرويز، بين برامج المقالب في مصر والوطن العربي ومثيلتها في أوروبا وأمريكا، لافتاً إلى أن هذه البرامج في البيئات الغربية تقدم الغرض منها وهو الترفيه ولكن دون تجريح أو إساءة للغير، كونها تراعي المعايير الخاصة بالمُجتمع.
يُشار إلى أن موسم رمضان يحتوي على مجموعة من برامج المقالب المتنوعة، يأتي في مقدمتها برنامج "رامز إيلون مصر"، تقديم الفنان المصري رامز جلال، بجانب برنامج "بروود كاست" تقديم حسن عسيري، حيث يقومان على إيقاع الضيف في مقالب مختلفة يتخللها سخرية.

مقالات مشابهة

  • دعاء المطر كما ورد عن النبي.. ردده لتنال خيرا عظيما
  • أطعمة تراثية حمصية في رمضان تعيد للذاكرة عبق الماضي الجميل ‏
  • أطفال غزة المعاقون.. الوجهُ الأفظعُ لجريمة حرب الإبادة
  • أمريكا.. قبلة الضلال ومشنقة الأمم!
  • جماعات حقوقية تدين تصريحا لترامب وتراه هجوما مروعا على حرية التعبير والتجمع
  • الوجه الخفي لبرامج المقالب.. كيف تؤثر على صحة الأطفال النفسية؟
  • البزري: نستبشر خيراً بتلاقي صيام المسلمين والمسحيين
  • رمضان عند الأدباء| المسحراتي.. منبه الزمن الجميل الذي فقد سحره
  • الرئيس الأمريكي يُعلّق على قول الرئيس الأوكراني إن إنهاء الحرب “لا يزال بعيداً للغاية” .. ترامب: هذا أسوأ تصريح لزيلينسكي ولن نتحمله لفترة أطول
  • إفيه يكتبه روبير الفارس: "الدقن" الوحيد الذي أحبه