خبير الزلازل الهولندي الشهير يحذر من ظاهرة على سواحل المتوسط
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
#سواليف
حذر العالم الهولندي فرانك #هوغربيتس من احتمالية عودة #ثوران #بركان #كامبي_فليجري الواقع في #إيطاليا مرة أخرى.
وقال هوغربيتس في منشور عبر منصة “إكس”: “كان بركان كامبي فليجري مضطربا منذ عام 1950. وقد ثار آخر مرة في عام 1538 بعد فترة انقطاع دامت حوالي 3000 عام. وكانت الفترات السابقة قصيرة مثل عقود أو قرون، لذا فإن العودة إلى الثوران بعد ما يقرب من 500 عام هي احتمال واقعي.
"Campi Flegrei has been restless since 1950. It last erupted in 1538 after an interval of about 3000 years. Previous intervals have been as short as decades or centuries, so that a return to eruption after nearly 500 years is a realistic possibility."https://t.co/gKUlGZvNbR
مقالات ذات صلة وفاة غامضة ثانية لمسؤول كشف العيوب في طائرات “بوينغ” 2024/05/02 — Frank Hoogerbeets (@hogrbe) May 1, 2024وأشار إلى “النشاط الزلزالي M ≥ 5.6 حتى الآن، تبعت مجموعة الهزات القوية 26-27 على الهندسة القمرية 25 أبريل، كما هو متوقع في التوقعات، حدثت المجموعة السابقة من الهزات القوية في 22 أبريل. تذكر أن الزلازل القوية تميل إلى التجمع”.
وأوضح أن “أي شخص يدعي أن الزلازل التي تبلغ قوتها M ≥ 6.0 تحدث كل 3 أيام لا يقوم بالعلم الصحيح، المتوسط المحسوب هو أمر نظري ولا يعكس الواقع، الملاحظة أمر بالغ الأهمية”.
Anyone who claims that M ≥ 6.0 earthquakes occur every three days is not doing proper science. Calculated average is theory and does not reflect reality.
Observation is crucial! https://t.co/L1ts6Z4ZxM
وأضاف: “الكواكب جزء لا يتجزأ من المجال الكهرومغناطيسي للنظام الشمسي، وهو المسؤول الأول عن توزيعها الهندسي المسافة من الشمس، وهو مستقل عن كتلة أي كوكب، يتم تحديد السرعة المدارية والفترة المدارية من خلال هذا التوزيع الهندسي وتتأثر بشكل طفيف فقط بالكتلة الاضطرابات، الجاذبية هي أضعف قوة في الكون وتوجد حصريا فيما يتعلق بالكتلة G x M، والتي يتم تعريفها هندسيا أيضا. الهندسة هي قلب الكون، تحدد القوة الكهرومغناطيسية موقع الكتلة وحجمها وسرعتها وتحافظ عليها هندسيا. تهيمن القوة الكهرومغناطيسية على قوة الجاذبية في جميع الأوقات”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف هوغربيتس ثوران بركان كامبي فليجري إيطاليا
إقرأ أيضاً:
خط جديد لنقل البضائع يربط بين طنجة المتوسط وميناء هويلبا
يدشن ميناء هويلبا، ابتداء من الأحد المقبل، خطا بحريا جديدا يربط بينه وبين ميناء طنجة المتوسط، مخصصا لنقل البضائع عبر الشاحنات.
وأوضحت هيئة ميناء هويلبا، في بيان لها، أن هذا الخط، الذي تم إطلاقه من قبل شركة الملاحة البحرية (Suardiaz Group) بشراكة مع المشغل اللوجستي (GTO)، سيؤمن ست رحلات أسبوعية بين إسبانيا والمغرب.
وأضافت الهيئة أن هذا الخط الجديد سيكون أول خط منتظم وعالي التردد يربط بين أحد موانئ الواجهة الأطلسية لمضيق جبل طارق والمغرب، مما سيمكن من تقليص زمن العبور إلى ست ساعات فقط، ما يسهل نقل البضائع الجافة والمبردة وتلك المصنفة وفق معايير IMO.
في هذا السياق، أكد رئيس ميناء هويلبا، ألبرتو سانتانا، أن هذا الخط البحري يندرج ضمن الأهداف الاستراتيجية للميناء الأندلسي، حيث يعزز الربط مع شمال إفريقيا ويدعم النقل المتعدد الوسائط.
كما أشار إلى الاستثمارات الكبرى التي تم تنفيذها في الميناء، ومن بينها إنشاء منصتين مزدوجتين للتحميل، بهدف تحسين استقبال شركات الملاحة البحرية وتسهيل نقل البضائع.
من جانبه، اعتبر رئيس مجموعة (GTO)، استيبان سانشيز، أن هذا الخط البحري الجديد يعزز الروابط البحرية بين أوربا والمغرب، ويوفر بديلا موثوقا وفعالا لمواكبة نمو حركة التجارة، التي يتوقع أن تتضاعف خلال السنوات الخمس المقبلة.