رئيس مصنع نوفا: وفرنا 300 فرصة عمل.. وسنخصص 30% من إنتاجنا للتصدير
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
قال الدكتور مهندس أحمد كمال معوض، رئيس مجلس إدارة شركة نوفا للتنمية الصناعية، إن نسبة تشغيل بلغت 100% في مصنع نوفا، مشيرًا إلى أنه مصنع مخصص لمكونات محطات مياه الشرب والصرف الصحي، وفي الفترة الماضية تعاقد مع شركات عالمية أمريكية وأوروبية وأسيوية متخصصة في إنتاج مكونات محطات مياه الشرب والصرف الصحي.
وأضاف كمال، في كلمته باحتفالية عيد العمال: «أصبحنا قادرين على إنتاج هذه المكونات محليا بترخيص هذه الشركات، ومن هذه المكونات الفلاتر وأنظمة التهوية المتخصصة».
وتابع: «بلغت التكلفة الاستثمارية لإنشاء المصنع 800 مليون جنيه مصري ويوفر 300 فرصة عمل، وتبلغ طاقته الإنتاجية 150 طنًا شهريًا من المكونات المصنعة من الستيلس، والمصنع أصبح قادرًا على سد احتياجات السوق المحلي من هذه المكونات، ومن المستهدف أن نخصص 30% من إنتاجنا للتصدير الخارجي حتى نوفر النقد الأجنبي للبلاد».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: احتياجات السوق المحلي التكلفة الاستثمارية النقد الأجنبي رئيس مصنع نوفا
إقرأ أيضاً:
الإسكان: حريصون على تنفيذ مشروعات مياه الشرب والصرف الصحي بقرى مصر
أكد المهندس شريف الشربيني وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، حرص الوزارة على المتابعة المستمرة لموقف تنفيذ مختلف المشروعات التي تتم بالتعاون مع "الإنتاج الحربي" وخاصة التي تتم في إطار مبادرة "حياة كريمة" ومنها مشروعات مرافق مياه الشرب والصرف الصحي بقرى مصر والعمل على الحل الفوري لأي معوقات قد تواجه التنفيذ لضمان سرعة إستفادة ملايين المواطنين من الخدمات المقدمة في إطار هذه المشروعات فور الانتهاء من تنفيذها ودخولها الخدمة.
وأعرب «الشربيني» خلال لقائه مع المهندس محمد صلاح الدين مصطفى وزير الدولة للإنتاج الحربي، عن تقديره للدور الهام الذي تقوم به وزارة الإنتاج الحربي كركيزة أساسية للتصنيع العسكري في مصر وأحد أهم الأذرع الصناعية بالدولة والإستفادة من فائض الطاقات الإنتاجية بشركاتها لتصنيع منتجات مدنية عالية الجودة والمشاركة في تنفيذ مختلف المشروعات القومية والتنموية بالدولة.
تحقيق أهداف المبادرة الرئاسيةوأشار وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، إلى توافق الوزارتين على ضرورة التأكيد على شركات المقاولات العاملة في تنفيذ مشروعات المياه والصرف الصحي بالمبادرة الرئاسية "حياة كريمة" بضرورة ضغط البرامج الزمنية والإسراع بمعدلات تنفيذ المشروعات ودخولها الخدمة من أجل تحقيق أهداف المبادرة الرئاسية لتحقيق حياة كريمة لأهالينا بالمناطق الريفية.