"المعلمين" : كلمة الرئيس رسالة تقدير لكل يد عاملة تبنى من أجل الوطن
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
ثمن خلف الزناتي نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، قرارت الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، والتى أعلنها اليوم في احتفالية عيد العمال، بسرعة الانتهاء من مناقشة مشروع قانون العمل في المجلس الأعلى للحوار الاجتماعي، ودعوة مجلس النواب الموقر لسرعة مناقشة مشروع القانون في أقرب وقت ممكن تمهيداً لإصداره، وزيادة قيمة الحد الأدنى للإعانة التي يصرفها صندوق إعانات الطوارئ للعمال من مبلغ 600 جنيهاً إلى 1500 كحد أدنى للعامل، وقيام وزارة العمل بتعظيم دورها في تنمية المهارات والموارد البشرية لتلبية احتياجات سوق العمل بالداخل والخارج .
وأوضح نقيب المعلمين خلال مشاركته فى احتفالية عيد العمال، أن كلمة الرئيس السيسي، بتحية كل عمال مصر في عيدهم، هى رسالة محبة وعرفان من قائد سفينة الوطن وصاحب نهضة مصر الحديثة تقديرا لكل وطنى متفانى فى سبيل بناء مصر الجديدة .
وأكد نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، أن المصريين بكل فئاتهم يقفون صفقا واحدا خلف الرئيس السيسي لتحقيق الاستقرار والتقدم والرقي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
«الحرية المصري»: كلمة الرئيس السيسي في قمة الثماني حددت ثوابت موقف مصر
قال حزب الحرية المصري؛ برئاسة الدكتور ممدوح محمد محمود، إن استضافة مصر لقمة الدول الثماني الإسلامية يُعزز مكانتها السياسية والاقتصادية على الساحتين الإقليمية والدُولية، فضلا عن دعم الشراكات الاقتصادية، وزيادة حجم التبادل التجاري، ونقل التكنولوجيا والخبرات، مما يساهم في دفع عجلة التنمية المستدامة.
قمة الدول الثمانىوقال ممدوح محمد محمود، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي فى قمة دول الثماني الإسلامية حددت ثوابت الموقف المصري تجاه القضايا الإقليمية والدولية؛ وبصفة خاصة تطورات الأوضاع في فلسطين، ولبنان، وسوريا، والجهود المصرية لاستعادة الاستقرار في المنطقة، التي تشهد تهديدات جسيمة؛ في ظل ازدواجية المعايير؛ وتهميش لقواعد القانون الدولي.
وأكد رئيس حزب الحرية المصري، أن موقف مصر ثابت؛ وداعم لوحدة وسيادة الدول العربية؛ ورافض للانتهاكات الصارخة للاحتلال الإسرائيلي بحق الشعوب والدول العربية والاستيلاء على الأراضي بالمُخالفة لمبادئ القانون الدولي.
القضية الفلسطينيةوذكر ممدوح محمود أن الرئيس السيسي أكد مرارا وتكرارا رفض مصر القاطع لأي سيناريوهات تستهدف تصفية القضية الفلسطينية، سواء من خلال التهجير أو من خلال فصل قطاع غزة عن الضفة والقدس، لافتا إلى أن مصر تُواصل جهودها لدعم الشعوب العربية والإسلامية لحفظ سيادتها وسلامة أراضيها، والعمل على خفض التصعيد واستعادة الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة.