قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
كشف مسؤول حكومي يمني لمجلة بلومبرج الأمريكية ان شركة ستار لينك التابعة لرجل الأعمال "إيلون ماسك"، تقترب من الحصول على ترخيص لتوفير خدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية في اليمن.
ووفق المصدر فالحكومة الشرعية تضع اللمسات الأخيرة على الترخيص، والأمر قد يستغرق شهراً آخر حتى يكتمل.
وإذا نجحت الصفقة، فسوف ينضم اليمن إلى دول قليلة وافقت على استخدام ستارلينك في الشرق الأوسط.
ويمكن أن تؤدي الصفقة إلى تحسين خدمة الإنترنت بشكل كبير في اليمن، حيث تتفشى الرقابة، وتعد السرعات، وفقًا لمؤشر سبيد تست العالمي، من بين الأبطأ في العالم.
يذكر أن خدمة الإنترنت الفضائي تعمل لدى عدد قليل في اليمن، لكن بشكل مخالف دون تراخيص، وسبق للحكومة الشرعية وكذا الحوثيين أن حذروا من ذلك، فيما يقول بعض المستخدمين ان هذه الخدمة مرتفعة الثمن.
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: خدمة الإنترنت فی الیمن
إقرأ أيضاً:
ظهور "وجه فضائي" في القطب الجنوبي.. ما القصة؟
أظهرت صورة ملتقطة عبر الأقمار الصناعية، وجهاً غامضاً عملاقاً يبرز من الثلوج بالقرب من القطب الجنوبي، مما أثار تكهنات حول احتمال ارتباطه بكائن فضائي، أو بظاهرة مشابهة على كوكب المريخ.
وبحسب صحيفة "ميرور" البريطانية، رصد أحد مستخدمي منصة "ريديت" بالصدفة هذا الوجه العملاق أثناء مشاهدته صورة عبر الأقمار الصناعية للمنطقة على تطبيق "غوغل إيرث". وسارع بمشاركة الصورة بحثاً عن تفسير علمي لهذه الصورة الغامضة.
وجه مريخي مخيف
رُصِدَ الوجه المؤلف من عين نصف مغلقة وأنف وفم واضحين، في المنطقة الجنوبية الشرقية من القارة الجنوبية، وهي منطقة مقفرة تسمى "أوتس لاند"، على اسم المستكشف البريطاني لورانس أوتس، الذي اشتهر بوفاته في رحلة "تيرا نوفا" عام 1912.
وقسّمت هذه الصورة المنشورة على "رديت" المعلقين بين معتقد بوجود الكائنات الفضائية، وبين من اعتبر أنها مجرد وهم بصري تشكل عبر الثلوج.
ورأى معلق أن هذا الوجه شبيه بصورة التقطت عام 1976 من سطح كوكب المريخ، تظهر وجهاً مخيفاً رصدته المركبة المدارية "فايكنغ 1".
وطرح المعلقون فرضية وجود علاقة تربط بين الصورتين، أو أن تكون كائنات فضائية "مريخية" عملاقة، تختبئ في دهاليز وأعماق القطب الجنوبي.
وهم بصري ونفسي
على الجانب الآخر، اعتبر البعض أنها ليست أكثر من ظاهرة نفسية، ووهم بصري خادع، تُسمى "الباريدوليا"، حين يرى الناس وجوهاً في أشياء عشوائية، مثل السحب أو التكوينات الصخرية، ويتوهمون بأنّها كائنات ومخلوقات حية.
واسترجع البعض شائعات حول وجود أهرامات مبنية على القارة البيضاء، رصدتها صور الأقمار الصناعية.