قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
كشف مسؤول حكومي يمني لمجلة بلومبرج الأمريكية ان شركة ستار لينك التابعة لرجل الأعمال "إيلون ماسك"، تقترب من الحصول على ترخيص لتوفير خدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية في اليمن.
ووفق المصدر فالحكومة الشرعية تضع اللمسات الأخيرة على الترخيص، والأمر قد يستغرق شهراً آخر حتى يكتمل.
وإذا نجحت الصفقة، فسوف ينضم اليمن إلى دول قليلة وافقت على استخدام ستارلينك في الشرق الأوسط.
ويمكن أن تؤدي الصفقة إلى تحسين خدمة الإنترنت بشكل كبير في اليمن، حيث تتفشى الرقابة، وتعد السرعات، وفقًا لمؤشر سبيد تست العالمي، من بين الأبطأ في العالم.
يذكر أن خدمة الإنترنت الفضائي تعمل لدى عدد قليل في اليمن، لكن بشكل مخالف دون تراخيص، وسبق للحكومة الشرعية وكذا الحوثيين أن حذروا من ذلك، فيما يقول بعض المستخدمين ان هذه الخدمة مرتفعة الثمن.
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: خدمة الإنترنت فی الیمن
إقرأ أيضاً:
الأقمار الصناعية تظهر حالة تأهب إيرانية “لصد ضربة” محتملة
أظهرت صور أقمار صناعية تجارية حديثة أن إيران أنشأت خلال الأشهر الماضية منظومة رادار جديدة من طراز “غدير” في محافظة أذربيجان الغربية شمال غربي البلاد.
وأفادت وحدة “كريتيكال ثريتس” التابعة لمعهد “أميركان إنتربرايز” للأبحاث أن هذه الرادارات تعد من نوع”phased-array” المتقدمة، وتوفر تغطية واسعة وقدرات على رصد الطائرات والصواريخ من مسافات بعيدة.
وفي وقت سابق، أكد قائد قوات الدفاع الجوي للجيش الإيراني اللواء، علي رضا صباحي، أن “قوات الدفاع الجوي للجيش تقف كالجبل الصامد”، محذرا من أن أي استفزاز سيقابل “برد ساحق”، وأن “العدو على علم بمدى الجاهزية القتالية الإيرانية”.
تأتي هذه الاستعدادات في ظل تهديدات متكررة من إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بشن هجوم إذا لم توافق طهران على شروطه بخصوص الاتفاق النووي، التي تشمل تفكيك برنامجها النووي بالكامل.
وكانت وسائل إعلام أمريكية قد أفادت، في 30 مارس/ آذار الماضي، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد هدد إيران بـ”قصف غير مسبوق”، إذا لم تتوصل مع الولايات المتحدة الأمريكية إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي.
وانسحبت الولايات المتحدة الأمريكية، بشكل أحادي من الاتفاق، في مايو/ أيار 2018، وأعادت فرض العقوبات الاقتصادية على إيران، وردت طهران بالتخلي عن بعض القيود المفروضة على نشاطها النووي، المنصوص عليها في الاتفاق.
وتخضع إيران، بسبب تطوير برنامجها النووي، للعقوبات الأمريكية، والتي من بين أمور أخرى، تفرض حظرا على كل من الحسابات الحكومية وحسابات المسؤولين والكيانات القانونية.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب