ليلي كولينز تستكمل تصوير مشاهد الموسم الختامي من Emily In Paris
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
ظهرت الممثلة الشابة ليلي كولينز في موقع تصوير مشاهد الموسم الجديد من مسلسلها الناجح Emily In Paris، تمهيدًا لطرح الموسم الختامي قريبًا.
ونقلت ديلي ميل، لقطات من تصوير مشاهد المسلسل، الذي يجري تصويره حاليًا في العاصمة الإيطالية روما.
واختيرت الممثلة الشابة ليلى كولينز لتزين غلاف العدد الجديد من مجلة Harper's Bazaar المقرر صدوره لشهر مارس الجاري.
ونقلت صحيفة ديلي ميل، لقطات من جلسة تصوير أجرتها خصيصًا ليلى كولينز للعدد الجديد من المجلة، وجانب من حوار جديد تحدثت خلاله عن تفاصيل حياتها المهنية والخاصة.
حوار جديد
وفي حوارها مع مجلة Harper's Bazaar، تحدثت ليلى كولينز عن تطلعاتها في المستقبل لتكوين أسرة مع خطيبها الحالي تشارلي ماكدويل.
وقالت ليلى أنها حققت نجاحات مميزة في مجال السينما والتليفزيون، يدفعها للتركيز مستقبلًا في تكوين أسرة والتركيز على حياتها الخاصة.
عودة قريبة للسينما
وكانت قد بدأت ليلى تصوير مشاهد مشروعها السينمائي الجديد الذي تعود به للسينما بعد انشغالها لعدة سنوات بمسلسلها التليفزيوني الناجح "إيملي إن باريس"، وهو فيلم يطرح بعنوان The Iron Claw.
وفي هذا الفيلم، تتعاون النجمة البريطانية الشابة ليلى جيمس، مع النجم الكبير زاك ايفرون، حيث تشارك في بطولة الفيلم، بدور البطولة النسائي.
تصوير Emily In Parisالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود تصویر مشاهد
إقرأ أيضاً:
مشاهد الكريساج تغزو مواقع التواصل ومطالب بتشديد العقوبات الزجرية
زنقة 20 ا عبد الرحيم المسكاوي
الكريساج و حاملي السيوف هي الكلمات التي أصبحت تتسيد مؤخرا مواقع التواصل الإجتماعي.
الظاهرة التي تكاد لا تخلو منها مدينة مغربية ، أصبحت بحسب العديد من المعلقين ، تُشكل خطرًا كبيرًا على المجتمع حيث يواجه المواطنون تحديات حقيقية في الحفاظ على أمنهم وسلامتهم سواء في النهار أو الليل.
و تشهد عدد من المدن المغربية في الآونة الأخيرة تزايدا مقلقا في حالات العنف بالشارع العام، سواء عبر حوادث السرقة بالعنف أو الاعتداءات الجسدية التي توثقها كاميرات المراقبة أو الهواتف المحمولة وتتناقلها منصات التواصل الاجتماعي.
هذا الواقع المتنامي أثار موجة من ردود الفعل الغاضبة وسط الرأي العام، وأعاد إلى الواجهة النقاش حول ضرورة تشديد العقوبات الزجرية في القانون الجنائي لمواجهة هذه الظواهر.
ويرى العديد من المهتمين بالشأن الأمني والقانوني أن الترسانة القانونية الحالية، رغم تعدد مقتضياتها الزجرية، لم تعد كافية للردع، في ظل تنامي السلوك الإجرامي وتغير طبيعته، مؤكدين على أن العقوبات الرادعة تشكل أحد المداخل الأساسية للحد من تفشي الجريمة، إلى جانب العوامل الوقائية والاجتماعية الأخرى.
من جهتهم، يطالب عدد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بضرورة تسريع إخراج مشروع القانون الجنائي الذي يناقش حاليا في البرلمان، مع إدراج تعديلات تواكب المستجدات الأمنية والاجتماعية، وتمنح السلطة القضائية آليات أقوى للتعامل مع الاعتداءات التي تمس الشعور بالأمن في الفضاءات العامة.