صحة وطب، العلاج بالخلايا الجذعية لهشاشة العظام من هم المرضى المناسبون لهذا الإجراء،هشاشة العظام هي مشكلة صحية كبيرة تظهر في المرضى الذين تزيد أعمارهم على 50 55 عامًا .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر العلاج بالخلايا الجذعية لهشاشة العظام.. من هم المرضى المناسبون لهذا الإجراء، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

العلاج بالخلايا الجذعية لهشاشة العظام.. من هم المرضى...

هشاشة العظام هي مشكلة صحية كبيرة تظهر في المرضى الذين تزيد أعمارهم على 50-55 عامًا وقد أصبحت سببًا شائعًا للإعاقة لدى العديد من الأشخاص.

وفقًا لموقع "healthline"، الفصال العظمي هو مرض تنكسي يصيب النسيج الضام، ويؤثر بشكل رئيسي على الغضروف المفصلي لمفصل الورك والركبة. يتآكل الغضروف في المفصل تدريجيًا ما يجعل من الصعب أداء الأنشطة اليومية مثل المشي أو صعود السلالم.

هناك العديد من العلاجات لتقليل آلام المفاصل وعدم الراحة في المشي. لكن معظم هذه العلاجات يمكن أن تساعد فقط مؤقتًا ولا يمكنها العمل داخليًا. في المراحل المتقدمة من المرض ، استبدال المفاصل هو النصيحة الوحيدة التي لها حدودها الخاصة. العلاج الذي يساعد على إبطاء تقدم المرض هو حاجة ساعة. هنا يأتي العلاج بالخلايا الجذعية في الصورة.

علاج هشاشة العظام بالخلايا الجذعية: كيف يعمل؟

يمكن أن يبطئ العلاج بالخلايا الجذعية من تآكل الأنسجة وتمزقها بحيث يمكن تأخير تطور المرض، أثبتت الخلايا الجذعية أنها مرشح واعد لتجديد الغضاريف.

الخلايا الجذعية هي خلايا غير متمايزة يمكنها التمايز إلى خلايا متخصصة مثل الخلايا العظمية والخلايا الغضروفية والخلايا الشحمية وما إلى ذلك، الخلايا الجذعية قادرة أيضًا على تقليل الالتهاب عن طريق إطلاق عوامل نمو مهمة وبعض البروتينات الضرورية للتغلب على هشاشة العظام.

الهدف من استخدام الخلايا الجذعية هو دعم عملية الشفاء الذاتي لغضروف مفصل الركبة مما يؤدي إلى التخفيف من أعراض هشاشة العظام، يتم الحصول عليها من مصادر مختلفة مثل نخاع العظام والأنسجة الدهنية والحبل السري وزرعها في المنطقة المصابة، من خلال العلاج القائم على الخلايا الجذعية ، يعاني مرضى هشاشة العظام من تخفيف الآلام بشكل كبير وتصبح حركات مفاصلهم أكثر حرية حيث تزيل الخلايا وعوامل النمو الأنسجة التالفة وتجدد الأنسجة الجديدة.

هل يمكن أن يفيد العلاج بالخلايا الجذعية جميع مرضى هشاشة العظام؟

يوفر علاج الخلايا الجذعية ميزة كبيرة تتمثل في الانتعاش السريع والهادئ نسبيًا، اعتبارًا من اليوم ، ثبت أن العلاج بالخلايا الجذعية هو شكل مفيد من العلاج لتخفيف الأعراض وقد يؤخر التقدم في المراحل المبكرة من هشاشة العظام ، أي في المرحلة 1 والمرحلة 2. ومع ذلك ، لا يوجد دليل داعم في العلاج من هشاشة العظام المتقدمة.

يتم تقديم المشورة للمرضى المناسبين لهذا الإجراء ويمكن القيام بهذا الإجراء تحت الرعاية النهارية حيث يقوم الطبيب في البداية بإعطاء دواء مخدر على عظم الحوض وسحب الخلايا الجذعية من نخاع العظم.

بمجرد الحصول على الخلايا الجذعية ، تتم معالجتها في آلات تجارية ويتم حقن التركيز الذي تم الحصول عليه في مفصل الركبة تحت توجيه الموجات فوق الصوتية، قد يحتاج المريض إلى مساعدة من عصا للمشي في الأسبوعين الأولين. في وقت لاحق يمكنهم بسهولة القيام بالأنشطة اليومية.

 

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل العلاج بالخلايا الجذعية لهشاشة العظام.. من هم المرضى المناسبون لهذا الإجراء وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هشاشة العظام

إقرأ أيضاً:

يديعوت أحرونوت: غياب السفراء بين مصر وإسرائيل يكشف هشاشة السلام الظاهري

إسرائيل – أكدت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، في تقرير لها امس الجمعة، أن غياب السفراء بين مصر وإسرائيل يكشف هشاشة السلام الظاهري بينهما.

وذكرت الصحيفة العبرية أن السفارات الإسرائيلية في كلٍ من مصر والأردن ظلت فارغة من سفيريهما منذ سنوات، مشيرة إلى أن لهذا الغياب سببا جوهريا: “السفير رمز”، وفق ما أكده مسؤولون مصريون وأردنيون.

وأضافت “يديعوت أحرونوت” أن الحفل الذي أقامه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في قصره الرئاسي، والذي شهد تقديم 23 سفيرا جديدا أوراق اعتمادهم، كان باهتا من حيث الحضور الإسرائيلي. ففي هذا التجمّع الدبلوماسي – الذي يُعدّ الثاني من نوعه خلال عام واحد – غاب السفير الإسرائيلي الجديد، أوري روتمن، الذي لم يُسمح له حتى باتّباع الخطوة الأولى في البروتوكول الدبلوماسي: تسليم أوراق تعيينه رسميًّا إلى وزارة الخارجية المصرية.

وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن منصب السفير الإسرائيلي في القاهرة ظلّ شاغرًا لأكثر من عام، منذ انتهاء ولاية السفيرة السابقة أميرة أورون التي أمضت 4 سنوات في المنصب.

ويدير روتمن – الذي سبق أن عمل في السفارة الإسرائيلية في عمّان – شؤون البعثة الدبلوماسية عن بُعد من القدس المحتلة، بينما يواصل فريقه العمل من حي المعادي بالقاهرة دون وجود رسمي لسفير على الأرض.

ولفتت “يديعوت أحرونوت” إلى أن هذا الوضع يأتي في الذكرى السادسة والأربعين لتوقيع اتفاقية السلام بين إسرائيل ومصر، في وقتٍ يقترب فيه السفير المصري في تل أبيب، خالد عزمي، من التقاعد، وتتولى القنصلية إدارة شؤون السفارة بشكل مؤقت.

وأضافت الصحيفة الإسرائيلية أن الوضع في الأردن أكثر قتامة، إذ ظلّ مجمع المباني التابع للسفارة الإسرائيلية – الذي يضم مكاتب الدبلوماسيين ومساكنهم – مغلقًا لأكثر من عامين. ورغم أن الشرطة المحلية تضمن عدم اقتحامه، إلا أن احتجاجات متفرقة ضد “العدو الصهيوني” لا تزال تندلع بين الحين والآخر.

وأشارت الصحيفة إلى أن الملك عبد الله الثاني توقف عن انتقاد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو علنًا، بعد أن “سئم”، وفق ما ذكرت مصادر مقربة، لكن زوجته الملكة رانيا – ذات الأصول الفلسطينية – لا تزال توجّه انتقادات لاذعة للسياسات الإسرائيلية، وإن كانت بعيدة عن الأسماع الإسرائيلية.

وذكرت “يديعوت أحرونوت” أنه لم تعد هناك رحلات جوية مباشرة بين تل أبيب وعمّان، رغم أن معبري بيت شان (الشونة الشمالية) وإيلات (وادي عربة) لا يزالان مفتوحين، لكن العبور يظل مسؤولية فردية. وأضافت أن العابرين الفعليين لا يتجاوزون مئة عامل أردني يعملون في فنادق إيلات، ويستخدمون طريق العقبة للتنقّل.

وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن السياحة بين مصر وإسرائيل شبه منعدمة، إذ لا يستطيع المواطن المصري الدخول إلى إسرائيل إلا بجواز سفر أجنبي ومن دولة ثالثة. أما الأردنيون، فالأمر أسهل نسبيًا: فكثير منهم يذهبون إلى الضفة الغربية، ومنها يدخلون إسرائيل سرًّا – إذا لم يردعهم خوف من رد فعل شعبي أو عائلي عنيف.

ولفتت الصحيفة إلى مفارقة لافتة: الدول العربية الثلاث الوحيدة التي يُسمح لمواطنيها بزيارة إسرائيل بسهولة نسبيّة هي المغرب والبحرين والإمارات – دول لم توقّع اتفاق سلام مع إسرائيل رسميًا، لكنها أبرمت اتفاقيات تطبيع ضمن “اتفاقيات إبراهيم”، وخلافًا لمصر والأردن، لم يهرب منها سفراء إسرائيل.

وأضافت “يديعوت أحرونوت” أنها سألت هذا الأسبوع مجموعة من المسؤولين البارزين في الجانبين المصري والأردني عن موعد بدء “الذوبان” في العلاقات، فجاءت الإجابة واضحة: في الأردن، يشترطون رحيل نتنياهو عن السلطة كشرطٍ مبدئي لأي تقارب حقيقي. أما في مصر، فشرح مسؤولون أن فتح الحدود أمام السياحة لن يحدث قريبًا، لكن “تقاربًا محدودًا” قد يبدأ في الظهور.

وأشارت الصحيفة العبرية إلى أنه لدى إصرارها على معرفة السبب الحقيقي لمنع دخول السفير الإسرائيلي إلى حفل القصر الرئاسي، جاءت الإجابة صريحة: “الخطر كبير جدًا. السفير رمز. وهناك جهات كثيرة تستعد لاستهداف حياته”.

وذكرت “يديعوت أحرونوت” أن تحركات دبلوماسية وأمنية تجري حاليًّا على أعلى المستويات. فرغم الغضب الشعبي المصري الواضح ضد إسرائيل، تمنع السلطات المصرية المظاهرات، وتكتفي بنشر مقالات نقدية في وسائل الإعلام.

وأضافت أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يسعى جاهدًا لقيادة مصر نحو موقع ريادي في العالم العربي.

المصدر : يديعوت أحرونوت

مقالات مشابهة

  • مركز أبوظبي للخلايا الجذعية يطلق علاجا مبتكرا للسرطان
  • دراسة: الفيروسات قد تساعد في علاج عدوى المكورات العنقودية الذهبية المميتة
  • مركز حقوقي: الاحتلال يحكم بالإعدام على مرضى السرطان والفشل الكلوي بغزة
  • علاج ضوئي جديد يثبت فعاليته في تدمير الخلايا السرطانية
  • كسر الترقوة .. إصابة شائعة تسبب ألمًا حادًا في الكتف وتحد من الحركة
  • الإغلاق الفيدرالي يكشف هشاشة القوة الأمريكية من الداخل.. الفقراء أول الضحايا
  • يديعوت أحرونوت: غياب السفراء بين مصر وإسرائيل يكشف هشاشة السلام الظاهري
  • فيروسات "ملتهمة للبكتيريا" تساعد على علاج أخطر أنواع العدوى البكتيرية
  • نتائج صادمة.. فيروسات تساعد على علاج أخطر أنواع العدوى البكتيرية
  • تجربة طبية مثيرة.. حقن الجسم بفيروسات يشفيه من بكتيريا خطيرة