نمو عدد مقاعد الطيران الوافدة إلى مرسى علم بنسبة 27%
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علّق علاء عقل رئيس لجنة تسيير أعمال غرفة المنشآت الفندقية، على نمو عدد مقاعد الطيران الوافدة إلى مرسى علم بنسبة 27%، و14% في الغردقة مقارنة بالعام الماضي.
وقال خلال خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، اليوم الخميس: "فصل الربيع بدأ بقوة في البحر الأحمر، ومرسى علم تتصدر المشهد، يليها الغردقة، ثم المدن الأخرى".
وتابع: "الإقبال على مصر أصبح جيدا ومطلوبا، والدولة المصرية ومقاصدنا السياحية، مثل مرسي علم، تتميز بطلب كبير من السياحة الوافدة".
وواصل: "مرسى علم منطقة طبيعية مميزة ومستقرة وجديدة مقارنة بالمقاصد السياحية الأخرى، ودرجة الحرارة ممتازة في هذه الفترة من العام".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المنشآت الفندقية فصل الربيع البحر الاحمر ومرسى علم
إقرأ أيضاً:
"السياحة" تشارك في معرض "COTTM" ببكين لتعزيز الحركة الوافدة من الشركات الصينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشارك هيئة تنشيط السياحة المصرية في معرض COTTM والذي يقام بالعاصمة الصينية بكين، خلال الفترة من ٢٤ حتى ٢٦ ابريل ٢٠٢٥ في دورته الـ18، وذلك في إطار جهودها لتعزيز حضورها في السوق الصيني، أحد أهم الأسواق المصدرة للسياحة إلى مصر.
وكان وزير السياحة والآثار، فتحي شريف، قد شارك في الدورة السابقة للمعرض، حيث التقى بعدد كبير من ممثلي الشركات السياحية الصينية المتخصصة في السياحة الخارجية، والتي تُشرف على خروج 120 مليون سائح صيني سنويًا، ما يجعل الوجهات السياحية العالمية تتنافس لجذب شريحة من هذا العدد الكبير.
وخلال عام 2024، استقبلت مصر نحو 500 ألف سائح صيني، ومع المشاركة الحالية للهيئة إلى جانب الشركات السياحية والفنادق المصرية، من المتوقع أن يشهد عدد السياح الصينيين الوافدين إلى مصر نموًا ملحوظًا.
وتعزز هذه المشاركة فرص التعاون بين الشركات السياحية المصرية ونظيراتها الصينية، خاصة مع زيادة رحلات مصر للطيران إلى ثلاث مدن رئيسية في الصين، بالإضافة إلى تشغيل خطوط طيران صينية مباشرة مع القاهرة، مما يسهم في تسهيل حركة السفر بين البلدين.
ويتميز معرض “COTTM” بتنظيم لقاءات ثنائية مسبقة بين الشركات المصرية والصينية، خاصة المتخصصة في السياحة الخارجية وسياحة الحوافز، التي تُعد من أسرع القطاعات السياحية نموًا عالميًا، مما يفتح آفاقًا جديدة لتعزيز التدفقات السياحية الصينية إلى مصر.