الملف الرئاسي على طاولة الوزير باسيل ووهاب..
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الملف الرئاسي على طاولة الوزير باسيل ووهاب، غرد رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب على حسابه عبر تويتر وقال لقاء مع الوزير باسيل ناقشنا الملف الرئاسي واللامركزية الإدارية وصندوق .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الملف الرئاسي على طاولة الوزير باسيل ووهاب.
غرد رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب على حسابه عبر تويتر وقال: "لقاء مع الوزير باسيل: ناقشنا الملف الرئاسي واللامركزية الإدارية وصندوق الإستثمار ضرورة لتطوير البلد."
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الملف الرئاسي على طاولة الوزير باسيل ووهاب.. وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فضيحة في كلية العلوم بالرباط.. حكم يدين أساتذة جامعيين في قضية تشهير ومس بالحياة الخاصة لنساء
تعيش كلية العلوم التابعة لجامعة محمد الخامس بالرباط على إيقاع فضيحة تورط فيها مجموعة من الأساتذة وصلت القضاء.
ويتعلق الأمر بتورط ثلاثة أساتذة جامعيين في التشهير والمس بالحياة الخاصة لأستاذتين جامعيتين وأساتذة آخرين.
القضية وصلت إلى القضاء وحققت فيها الشرطة القضائية، وصدر حكم قضائي ابتدائي بإدانة الأساتذة الثلاثة بثلاثة أشهر حبسا موقوفة التنفيذ، وغرامة 2500 درهم، مع أداء تعويض لكل مطالب بالحق المدني قدره 15 الف درهم.
وعلمت « اليوم24 » أن الحكم ضد الأساتذة صدر في أكتوبر 2024، وبناء عليه قررت اللجن المتساوية الأعضاء في جامعة محمد الخامس قبل أسبوع بالإجماع اتخاذ إجراءات احترازية ضد الاساتذة المعنيين بتجريدهم من المسؤوليات والصفات التمثيلية مع الإبقاء على رواتبهم إلى حين صدور حكم نهائي في الملف.
وتعود وقاطع هذه القضية إلى سنة 2019، حين توصلت أستاذتان جامعيتان برسائل تهديد وسب واتهامات تمس بالسمعة عبر البريد الإلكتروني وفيسبوك،
ووصلت حد تهديد احد الاستاذات باغتصاب ابنتها والتشهير بالاستاذة والتهديد بنشر أمور مشينة.
هذا السلوك أثار موجة استهجان بعدما أظهرت تحقيقات الشرطة أن الذين يقفون وراء هذه الممارسات ليسوا سوى أساتذة زملاء في نفس الكلية منهم من اعترف خلال التحقيقات بأنه صاحب الحسابات التي استعملت للتشهير والمس بالحياة الخاصة.
وعلمت اليوم24 أن هذا الملف مرشح لمزيد من التفاعلات خلال مرحلة الاستئناف خاصة مع استعداد جمعيات نسائية للدخول على الخط في ملف يتعلق بالعنف ضد النساء