5 مسميات و8 أبطال لـ «كأس الرابطة»
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
معتصم عبدالله (دبي)
تحمل النسخة الحالية الرقم 16 لكأس مصرف أبوظبي الإسلامي، ضمن مسابقات «رابطة المحترفين» لموسم 2023- 2024، والتي تشمل «دوري أدنوك للمحترفين»، «دوري المحترفين تحت 21»، و«كأس السوبر».
وتحمل المسابقة مسمى كأس «مصرف أبوظبي الإسلامي» للموسم الثاني على التوالي، عطفاً على الشراكة التي تربط «المصرف» مع «رابطة المحترفين»، والتي جرى الكشف عنها في يوليو 2022، لتحمل البطولة المسمى الحالي لثلاثة مواسم على التوالي.
ويعد «كأس مصرف أبوظبي الإسلامي»، الخامسة في مسميات البطولة التي حملت اسم «كأس اتصالات» في أول 5 مواسم في المحترفين، فيما حملت نسخة 2012- 2013 مسمى «كأس اتصالات للمحترفين»، وتحول المسمى لكأس المحترفين موسم 2013- 2014، قبل أن تحمل المسابقة مسمى «كأس الخليج العربي» بداية من موسم 2014- 2015 وحتى 2020-2021، فيما تغير المسمى إلى «كأس رابطة المحترفين» في موسم 2021- 2022، وصولاً إلى المسمى الحالي.
وتُوجت 8 أندية باللقب منذ أول نسخة موسم 2008- 2009، ويتصدر شباب الأهلي الواجهة برصيد 5 ألقاب، بخلاف لقب سادس للشباب، وضمت القائمة العين، النصر، والوحدة برصيد لقبين لكل نادٍ، ولقب وحيد لأندية عجمان والجزيرة والشارقة أحدث المنضمين لقائمة الأبطال، بالفوز باللقب في الموسم الماضي 2022- 2023 على حساب العين في النهائي 2-1.
كاس اتصالات «5 مواسم»
2008- 2009، 2009- 2010، 2010- 2011،2011- 2012، 2012- 2013
كأس المحترفين «موسم»
2013- 2014
كأس الخليج العربي «7 مواسم»
2014- 2015، 2015- 2016، 2016- 2017، 2017- 2018، 2018- 2019، 2019- 2020، 2020- 2021
كأس رابطة المحترفين «موسم»
2021- 2022
كأس مصرف أبوظبي الإسلامي «موسمان»
2022- 2023، 2023- 2024
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مصرف أبوظبي الإسلامي رابطة المحترفين العين الوحدة
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: كارثة أكبر كانت ستحدث لو انضم حزب الله لهجوم 7 أكتوبر
تناول مسؤولون عسكريون إسرائيليون احتمالات سيناريو مرعب كان يمكن أن يقع لو تزامن هجوم حزب الله مع هجوم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وقال مراسل الشؤون السياسية في القناة الـ12 عميد سجال إن "رئيس الأركان عندما تحدث عما مر به في الساعة 12:30 بعد أن تبين أن حزب الله لم ينضم إلى الهجوم قال: لو قام الحزب بالهجوم في صباح 10/7 فربما وصلت مركبات قوة الرضوان إلى حيفا"، واصفا ذلك بأنه "ملخص الوضع الإستراتيجي المرعب لدولة إسرائيل في صباح الهجوم".
وأكد هذا السيناريو قائد المنطقة الشمالية سابقا اللواء احتياط يوسي بيلد، قائلا "لحسن الحظ أن ذلك لم يحدث في الشمال ولم نكن بعيدين عن ذلك، لو حدث ذلك في الشمال لتلاقت حركة حماس وحزب الله في تل أبيب".
وربط محللون عسكريون ما جرى في 7 أكتوبر/تشرين الأول بعملية "حارس الأسوار" عام 2021، إذ بدأت المؤسسة العسكرية تفقد اتصالها بالواقع.
وقال محلل الشؤون العسكرية في صحيفة هآرتس عاموس هرئيل "أعتقد أن سنة المفتاح هي 2021 في عملية حارس الأسوار التي خرجت إسرائيل سعيدة منها، كوخافي رئيس الأركان حينئذ ونتنياهو كانا يتفاخران بالإنجاز الفريد من نوعه بتفجير مترو أنفاق حماس".
إعلان
صورة السنوار
وأضاف هرئيل "في 2021 دولة إسرائيل -بما في ذلك المستويان السياسي والعسكري والاستخبارات- انفصلت عن الواقع، وقصصنا على أنفسنا قصص نجاحنا عن تدمير أنفاقهم وقتل المخربين".
ولفت مراسل الشؤون العسكرية في القناة الـ13 أور هيلر إلى إشارة مهمة تم تجاهلها، قائلا "السنوار في صورته في نهاية عملية حارس الأسوار وهو جالس واضعا قدما على قدم وغزة مدمرة من خلفه كان يقول لنا: انتظروا، انتظروا 10/7″.
ووجّه مسؤولون سابقون انتقادات حادة إلى طريقة التعامل مع التحقيقات في أحداث 7 أكتوبر/تشرين الأول، إذ قال رئيس شعبة العمليات في الجيش سابقا يسرائيل زيف "في الساعة الأولى تمت هزيمة فرقة غزة، ولدينا الكثير من التحقيقات، عشرات التحقيقات، لكنها ليست كاملة، ينقصها الشاباك، وتنقصنا مسؤولية الحكومة بسبب سياساتها، وشرطة إسرائيل غائبة، يجب تشكيل لجنة تحقيق حتى نفهم الصورة بشكلها الكامل".
وانتقد قائد الفيلق الجنوبي والكليات العسكرية سابقا إسحاق بريك ما وصفها بـ"التحقيقات" قائلا "هذا ليس تحقيقا أبدا، فالتحقيق يفحص ما كان سابقا، يجب أن نفهم ما حدث، وعندما نتحدث عما حدث نتعرف على الأخطاء الأساسية والمسؤول عنها، وما هي الخلاصة وما هي الدروس المستخلصة للإصلاح".
وقال محلل الشؤون السياسية في القناة الـ13 إيان بيركوفيتش "استمعوا جيدا لما سأقوله، سأقول جملة قاسية: لو كان لبيد أو غانتس أو غيرهما رؤساء للحكومة لأعدموهم، وسيعدمهم الذين أعدموا رابين، ألم يقتلوه؟ سيقتلون غانتس أو لبيد، هذا ما كان سيحدث".